الأمر يتعلق بصحة طفلك.. نصائح هامة خلال الفترة المقبلة تعرفي عليها
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
تواجه العديد من المناطق طقسًا متقلبًا وتغيرات جوية غير متوقعة، وقد يكون تأثير هذه التغيرات على الأطفال أكثر حساسية.
بعض النصائح للحفاظ على طفلك من الطقس المتقلب:ارتداء الملابس المناسبة: تحتاج الملابس إلى تكييفها وفقًا للظروف الجوية المتقلبة. في الأيام الباردة، تأكد من ارتداء طفلك طبقات من الملابس الدافئة مثل البلوزات والسترات والقبعات والقفازات والجوارب السميكة.
حماية من أشعة الشمس: عندما يكون الطقس مشمسًا، استخدم واقي شمس ذو حماية عالية للحماية من أشعة الشمس الضارة. كما يُنصح بتجنب التعرض المباشر للشمس خلال ساعات الذروة (من الصباح المبكر وحتى الظهيرة).
الحفاظ على الترطيب: قد يتسبب الطقس المتقلب في فقدان الرطوبة من الجسم. لذا، تأكد من توفير كمية كافية من السوائل لطفلك لمنع الجفاف. قد تحتاج الأيام الحارة إلى زيادة تناول السوائل.
الحفاظ على النظافة: قد يزيد الطقس المتقلب من احتمالية انتشار الأمراض المعدية. لذا، تأكد من غسل يديك ويدي طفلك بانتظام، وتعليم طفلك عادات صحية جيدة مثل تغطية الفم والأنف عند العطس أو السعال.
توفير الراحة والحماية: في حالات الطقس المتقلبة مثل العواصف الرعدية أو الأمطار الغزيرة، احرص على توفير بيئة آمنة ومحمية لطفلك داخل المنزل. قد تحتاج أيضًا إلى التأكد من أن المنزل مجهز بأجهزة تكييف الهواء أو التدفئة المناسبة للحفاظ على درجة حرارة مريحة.
متابعة التغيرات الجوية: حاول متابعة التنبؤات الجوية والتحديثات المتعلقة بالطقس. هذا سيساعدك على التخطيط المسبق واتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية طفلك من التغيرات المفاجئة في الطقس.
عندما يتعلق الأمر بصحة طفلك، فإن الاهتمامك بالطقس المتقلب وتأثيره على طفلك مهم جدًا، تذكري أن كل طفل فريد وقد يكون لديه احتياجات خاصة. لذا، قد تحتاج أيضًا إلى استشارة طبيب الأطفال أو الحصول على نصائح محددة لظروف الطقس في منطقتك.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اشعة الشمس تعرفي على الجوارب الاهتمام العواصف درجة حرارة احتياجات التخطيط صحة طفلك عادات صحية تغيرات جوية حماية طفلك تعرفي عليها الحصول خلال ساعات الايام الحارة حالات الطقس استشارة طبيب لفترة المقبلة التنبؤات الجوية خلال الفترة المقبلة تغيرات الجوية
إقرأ أيضاً:
العلاقات بين الكنيستين القبطية الأرثوذكسية والكاثوليكية تتسم بمراحل هامة.. تعرف عليها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تاريخ العلاقات بين الكنيستين القبطية الأرثوذكسية والكاثوليكية يتسم بمراحل هامة، بدأت في 10 مايو 1959، عندما أوفد الفاتيكان بعض الكرادلة لحضور قداس سيامة وتنصيب البابا كيرلس السادس.
بين عامي 1962 و1965، أوفد البابا كيرلس السادس بعض رجال الإكليروس القبطي لحضور المجمع الفاتيكاني الثاني كمراقبين. وفي 24 يونيو 1968، سافر وفد بابوي مكون من عشرة مطارنة وأساقفة لاستلام رفات القديس مرقس وإعادتها إلى مصر بعد التنسيق بين البابا كيرلس السادس والبابا بولس السادس. في اليوم التالي، 25 يونيو 1968، تم افتتاح الكاتدرائية المرقسية بالعباسية وإيداع الرفات في المزار المخصص للقديس مرقس.
في عام 1971، جرت حوارات غير رسمية بين الكنيستين، وكان الأنبا شنودة أسقف التعليم ممثل الكنيسة الأرثوذكسية. وفي مايو 1973، زار البابا شنودة الثالث الفاتيكان حيث التقى البابا بولس السادس في أول لقاء تاريخي بين الباباوين بعد أكثر من 15 قرنًا من القطيعة. كان اللقاء بمناسبة مرور 16 قرنًا على نياحة القديس البابا أثناسيوس الرسولي، حيث تم التوصل إلى صيغة توافقية بشأن طبيعة المسيح، كما قدّم البابا بولس السادس جزءًا من رفات القديس أثناسيوس للكنيسة الأرثوذكسية وأودع في المزار المخصص له بالكاتدرائية المرقسية.
في 12 فبراير 1988، اجتمعت اللجنة المشتركة للحوار اللاهوتي بين الكنيستين في دير القديس الأنبا بيشوي بوادي النطرون، وتم التوصل إلى اتفاق رسمي بشأن طبيعة المسيح.
وفي الآونة الأخيرة، وصل البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرزة المرقسية، إلى روما في زيارة استمرت 3 أيام، حيث التقى البابا فرنسيس أسقف روما وبابا الكنيسة الكاثوليكية في لقاء يعد الرابع بين الباباوين.
وكانت أول زيارة بينهما في مايو 2013، تلتها زيارات في أبريل 2017 ويوليو 2018، حيث تجددت الروابط الأخوية والتعاون بين الكنيستين، في إطار تعزيز الحوار بينهما.