وزير الصحة: 3 مكاسب هامة للجسم من رياضة المشي
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
عدد وزير الصحة فهد بن عبدالرحمن الجلاجل، ثلاثة مكاسب صحية هامة للمشي 30 دقيقة يوميا.
وأضاف الوزير، خلال فعاليات المبادرة الوطنية "امش 30" لعام 2023م، أن المشي يحقق مكاسب كبيرة بتحسين متوسط عمر الإنسان، وفق «العربية».
وأكمل وزير الصحة، أن تلك الرياضة السهلة اليسيرة، يساعد على خفض احتمالية الإصابة بالسكتات الدماغية أو الجلطات القلبية؛ لذلك فهي رياضة مهمة جدا.
وأردف، أن المجتمع يشهد وعيا كبيرا برياضة المشي والصحة التي أصبحت مدمجة في جميع السياسات لدى مختلف الوزارات التي تشارك بذلك، مشيرا إلى رؤية 2030 تهدف إلى زيادة متوسط الأعمار.
خلال إطلاقه النسخة الرابعة من المبادرة الوطنية #امش_30..
وزير الصحة فهد الجلاجل: رياضة المشي لمدة 30 دقيقة سهلة وممكنة حتى بالثوب
عبر:@b_otyf pic.twitter.com/imBYIeTXBG
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزير الصحة المشي وزیر الصحة
إقرأ أيضاً:
وزير الصحة الاتحادي يلتقي والي ولاية النيل الأبيض لبحث دعم الخدمات الصحية
أشاد وزير الصحة الاتحادي، د. هيثم محمد إبراهيم، بجهود حكومة ولاية النيل الأبيض في استقرار الخدمات الصحية بالولاية، مشيراً إلى دورها في مكافحة الأوبئة وتأمين الدواء، خاصة خلال فترة إغلاق الطرق من قبل مليشيات الدعم السريع.
جاء ذلك خلال اجتماع عقد مع والي ولاية النيل الأبيض، اللواء ركن (م) قمرالدين محمد فضل المولى
بمكتب الوالي في قاعة الحجر الصحي ببورتسودان ، بحضور عدد من قيادات وزارة الصحة الاتحادية، حيث وعد الوزير بتقديم الدعم اللازم للمستشفيات العاملة وتطوير الخدمات التخصصية. كما أشار إلى زيارته الأخيرة للولاية برفقة عضو مجلس السيادة، صلاح الدين آدم تور، والتي تضمنت افتتاح العديد من المشاريع الصحية.
وأكد الوزير التزام الوزارة بتأهيل المؤسسات الصحية بالولاية وسد النقص في الأجهزة والمعدات الطبية، بما يسهم في تحسين جودة الخدمات المقدمة للسكان.
من جانبه شكر والي ولاية النيل الأبيض وزارة الصحة الاتحادية على دعمها المستمر، مؤكداً أن تحسين الخدمات الصحية يمثل أولوية لحكومته ، مشيراً إلى أهمية التنسيق المستمر بين الطرفين لضمان الاستجابة الفعالة للاحتياجات الصحية.
وأشاد الوالي بدور الشركاء والكوادر الطبية العاملة بالولاية، مؤكداً استقرار الأوضاع الصحية. كما أوضح أنه تمت مناقشة ملف الإمداد الدوائي وحاجة الولاية إلى أجهزة الرنين المغناطيسي والأشعة المقطعية لدعم النظام الصحي، إلى جانب استعراض الدمار والنهب الذي تعرضت له أكثر من 40 مؤسسة صحية خلال الفترة التي كانت فيها المليشيات تسيطر على بعض المناطق.