الروس يبتكرون نوعا جديدا من المعكرونة في روسيا
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
شفق نيوز/ ابتكر علماء جامعة التكنولوجيا الحيوية الروسية تقنية جديدة للحصول على دقيق من حبوب الشيقم (القمحيلم أو التريتيكال (Triticale)، لصنع معكرونة "صحية".
وذكر مصدر في المكتب الإعلامي للجامعة، لموقع Lenta.ru أن هذا الابتكار سيساعد على توسيع نطاق انتشار منتجات التغذية الصحية.
ويقول رومان كاندروكوف الأستاذ المشارك في الجامعة، مبتكر التكنولوجيا الجديدة: "ينسب الشيقم إلى الأنواع غير التقليدية من المواد الخام النباتية التي تعد واعدة لتوسيع نطاق المنتجات الغذائية الصحية، وكذلك لإنتاج المضافات الغذائية الوظيفية.
ووفقا له، يمكن تطبيث الطريقة المبتكرة للحصول على الدقيق لصنع المعكرونة من حبوب الشيقم في أي مطحنة.
ويشير المكتب الإعلامي للجامعة إلى أنه وفقا لبيانات مركز عموم روسيا لدراسة الرأي العام، تعتبر المعكرونة واحدة من أكثر المنتجات شعبية بين الروس. وهي موجودة في النظام الغذائي لـ 80 بالمائة من العائلات.
ويقول الخبراء إن المعكرونة التقليدية مع ذلك لا تطابق دائما معايير النظام الغذائي الصحي ونمط الحياة الصحي. لذلك وفقا لهم، يمكن أن تصبح المعكرونة المصنوعة من دقيق الشيقم بديلا صحيا للمصنوعة من دقيق القمح والجودار.
المصدر: Lenta.ru - RT
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي ابتكار المعكرونة
إقرأ أيضاً:
غيث: رد حكومة الدبيبة على المصرف المركزي غير دقيق
كشف عضو الإدارة السابق في مصرف ليبيا المركزي، مراجع غيث، أن رد حكومة الوحدة، على على بيان المصرف المركزي، غير دقيق.
وأوضح غيث في تصريح لمنصة فواصل، أن هذا التقرير أو البيان يجب أن يصدر من الحكومة ممثلة في وزارة المالية، خاصة فيما يتعلق بالنفقات لأنها مصدر البيانات.
وقال غيث: لا يوجد فائض في الميزانية، يوجد فائض نقدي، وهذا ناتج عن عدم صرف مرتبات شهر فبراير، وعلاوة العائلة، وعلاوة الأطفال، وغيرها من الالتزامات.
وأشار إلى أن الفائض هو مقارنة الميزانية بالتنفيذ الفعلي، ولا يمكن القول بوجود فائض دون إجراء هذه المقارنة بين الفعلي والميزانية، فذلك أمر غير صحيح.
وأضاف أن الزيادة في استخدامات النقد الأجنبي يلام عليها المصرف المركزي الذي فتح الباب على مصراعيه، خاصة في المخصصات الشخصية، والاستيراد العشوائي دون وجود أدوات رقابية فعالة على كيفية استخدام النقد المباع.
وتابع غيث: المصرف المركزي يبدو أنه أخذ بنصيحة فتح باب الحصول على النقد الأجنبي لمحاربة السوق السوداء، وهذا ينفع في بلد له قوانين صارمة واستقرار وحكومة قوية، وليس في حالة ليبيا التي بها 3 ملايين مهــاجر غير شرعي يطلبون الدولار بأي سعر.