طريقة عمل تشيز كيك بجوز الهند.. يقوي المناعة
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
تشيز كيك بجوز الهند من الحلويات الشهية والسريعة التي يمكنك صنعها لأولادك، فتحتوي على العديد من العناصر الغذائية الهامة للجسم، والتي تقوي المناعة وتقي من الأمراض.
المقادير
- بسكويت الشاي السادة : 2 باكيت (مطحون)
- كريمة الخفق : 2 ظرف
- زبدة : نصف كوب (مذوبة)
- جوز الهند : ثلاث أرباع الكوب
- قشطة : 170 جم
- سكر : نصف كوب
طريقة التحضير
ضعي البسكويت المطحون والزبدة المذابة في وعاء، ثم اخلطي المكونات جيداً.
رصّي خليط البسكويت في قالب متحرك الأطراف وضعيه في الثلاجة.
اخلطي القشطة مع نصف كوب جوز الهند، والسكر، والكريمة، باستخدام المضرب الكهربائي حتى تتجانس المكونات، ثم اسكبي المزيج فوق البسكويت ووزعيه بالتساوي.
في مقلاة على نار خفيفة حمّصي باقي كمية جوز الهند حتى يشقر لونه.
رشي جوز الهند المحمص وهو ساخن على وجه التشيز كيك ثم ضعيه في الثلاجة حتى يبرد، ثم قدميه.
فوائد تناول جوز الهند
تقوية المناعة
بما أن ثمرة جوز الهند تحتوي على العناصر الغذائية المختلفة، مثل: المنجنيز ومضادات الأكسدة، فهذا يعني أن تناوله يساعد في تقوية الجهاز المناعي، مما يساهم في مساعدة جسمك بمحاربة العدوى المختلفة بكفاءة أكبر، وتخفيف الالتهاب.
تحسين عملية الهضم
نظرًا لاحتواء جوز الهند على الألياف الغذائية، فهذا يعني أن له دورًا في تعزيز عملية الهضم وتحسينها والتقليل من المشاكل الهضمية التي من الممكن أن تعاني منها.
يحسن مستوى السكر
يعزز جوز الهند السيطرة على مستويات السكر في الدم، وذلك بفضل احتوائه على نسبة منخفضة من الكربوهيدرات، كما أنه غني بالألياف والدهون.
حرق الدهون
قد يساعد زيت جوز الهند في زيادة سرعة عملية الأيض وبالتالي حرق أكثر للسعرات الحرارية، كما أنه يساهم في كبح الشهية والتخلص من الشعور بالجوع، إذا ما تم تناوله باعتدال.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تشيز كيك جوز الهند
إقرأ أيضاً:
الهند تحظر أكثر من 87 ألف حساب على واتساب وسكايب
في إطار حملة واسعة لمكافحة الجرائم الإلكترونية، قامت الحكومة الهندية بحظر أكثر من 87000 حساب على تطبيقي واتساب WhatsApp وسكايب Skype، وذلك، في إطار التي العملية المرتبطة باللاعتقالات الرقمية.
حدد مركز تنسيق الجريمة السيبراني الهندي (I4C)، الذي يعمل وزارة الشؤون الداخلية (MHA)، 3،962 حسابا على منصة سكايب و 83،668 حسابا على تطبيق واتساب، والتي كانت مرتبطة بعمليات احتيال عبر الإنترنت، بعد أن تم استخدامها لابتزاز الأموال من الأفراد.
شارك وزير الدولة للشؤون الداخلية، سانجاي باندي كومار، المعلومات المتعلقة بالحملة، وكشف أن الحسابات المحظورة كانت تستخدم من قبل مجرمي الإنترنت لانتحال شخصية مسؤولي إنفاذ القانون، من أجل التهديد بالاعتقال أو الابتزاز المالي من الأفراد المطمئنين.
تعد عملية احتيال الاعتقال الرقمي عبارة عن نوعا متزيدا من الاحتيالات عبر الإنترنت، مما تسبب في خسارة الهنود ملايين الروبيات في السنوات القليلة الماضية، وفقا لبيانات الحكومة:
- في عام 2022، تم تسجيل 39،925 حالة تتعلق بالاعتقال الرقمي، حيث خسر الضحايا ما مجموعه 91.14 كرور روبية.
- في عام 2023، تم تسجيل 60،676 حالة من الاحتيال عبر الإنترنت، مع خسائر قدرها 339.03 كرور روبية.
- في عام 2024، سجلت الحكومة 123،672 حالة من عمليات الاحتيال الرقمية، مما أدى إلى خسائر قدرها 1935.51 كرور روبية.
- بحلول فبراير 2025، تم بالفعل الإبلاغ عن 17،718 حالة من عمليات احتيال الاعتقال الرقمي، حيث خسر الضحايا مبلا بلغ مجموعها 210.21 كرور روبية.
تتمثل عملية الاحتيال الرقمية للاعتقال في خداع المحتالين للأفراد عبر التظاهر بصفتهم ضباط شرطة أو وكلاء البنك المركزي العراقي أو ممثلين من وكالات مثل مكتب مراقبة المخدرات (NCB) أو بنك الاحتياطي الهندي (RBI).
تبدأ عملية الاحتيال عادة بتلقي الضحايا مكالمة أو رسالة نصية أو رسالة على منصات مثل واتساب أو سكايب من شخص يدعي أنه مسؤول حكومي كبير، يتهم المتصل ضحية التورط في جرائم خطيرة مثل غسل الأموال أو تهريب المخدرات أو سرقة الهوية.
لاحداث الضغط النفسي على الضحية، يخلق هؤلاء المحتالون شعورا بالإلحاح والخوف، مهددين الضحية بالاعتقال الفوري أو اتخاذ إجراءات قانونية.
في هذه العملية، غالبا ما يتم توجيه الضحايا إلى عزل أنفسهم كجزء من "اعتقال رقمي" لتجنب مناقشة الأمر مع أي شخص، مع الإشارة إلى أسباب مثل "الأمن القومي" أو "السرية".
وفي الوقت نفسه، يدفعون الضحايا لتبادل المعلومات الشخصية الحساسة، مثل التفاصيل المصرفية أو كلمات المرور أو رموز OTP. يتم إجبار الضحايا على تحويل مبالغ كبيرة من المال لتجنب الاعتقال أو العواقب القانونية وتسوية القضية.
ما يجعل عملية الاحتيال أكثر جدية هي أنه لإظهار أن المكالمة شرعية، يستخدم المحتالون أرقام هواتف محوزة تبدو مشروعة، مما يجعلها تبدو من وكالة حكومية حقيقية.
كما أنها توفر في بعض الأحيان تفاصيل أو مستندات قضية مزيفة لتبدو موثوقة ويجعلون الضحايا يؤمنون بالدعوة.
وبالتالي، ينتهي الأمر بالضحية بتبادل بياناتها الحساسة وتحويل الأموال إلى حسابات مصرفية احتيالية كما طلب المحتالون.
ومع ذلك، تجدر الإشارة إلى أن الاعتقال الرقمي ليس مفهوما قانونيا وهو مصطلح أنشأه المحتالون لخداع وتهديد الضحايا المطمئنين.