وداعاً للفئران.. طريقة مذهلة وفعالة 100% تخلصك نهائيا من فئران المنزل تعرف عليها “!
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
تعاني العديد من المنازل من مشكلات كبيرة نتيجة وجود الفئران التي تسبب إزعاجًا كبيرًا في حياة الاسرة ومن بين الأساليب الرئيسية للتخلص من هذا المشكلة تعتبر مصيدة الفئران أحد الحلول الفعالة هذه المصيدة تأتي عادة على شكل صندوق مناسب الحجم يحتوي على فخ صغير مصمم لجذب الفئران بواسطة مادة مغناطيسية يتم اللجوء إلى هذه الأسلوب بشكل كبير في هذا الوقت نظرًا لارتفاع درجات الحرارة والزيادة في نشاط الفئران.
كيفية عمل مصيدة الفئران
إحدى أكبر المشاكل المنتشرة في العديد من الأماكن حالياً تتعلق بارتفاع عدد الفئران وانتشارها، ويعزى ذلك إلى عوامل بيئية متعددة يمكن مكافحة هذه المشكلة من خلال اتباع الخطوات التالية:
دلو بحجم صغير وخالٍ من أي مواد.
زجاجة فارغة.
حبل أو سلسلة.
مادة لاصقة تجذب الفئران نحوها.
الخطوات:
قم بجلب الدلو واملأ ربعه بالماء.
قم بعمل ثقب في الأسفل للزجاجة الفارغة.
أدخل الحبل في الزجاجة واربط طرفه بمقبضي الدلو.
ثم ضع المادة اللاصقة التي تجذب الفئران نحو الزجاجة.
من خلال هذه الفكرة، ستقوم الفئران بدخول الزجاجة ومن ثم ستغرق في مياه الدلو.
باستخدام هذه الأدوات والخطوات، يمكنك إنشاء مصيدة فعالة للفئران للتخلص منها بطريقة بيئية وفعالة.
طريقة أخري لعمل مصيدة فئران لاصقة
باستخدام صندوق محكم الإغلاق، يمكن إعداد مصيدة فعالة للتخلص من الفئران بطريقة آمنة ونظيفة الخطوات تشمل:
احصل على صندوق محكم الإغلاق.
نثر بعض الحبوب الجاذبة للفئران داخل الصندوق.
اعمل كما هو موجود امامك في الفيديو التالي:
بعد أن تم القبض على الفئران، يمكنك إخراجهم من الصندوق باستخدام أكياس بلاستيكية والقفازات للتخلص منهم بأمان ودون تعريض نفسك للخطر.
لاحقًا، قم بتعقيم وتنظيف المكان بعمق لضمان عدم انتشار أي جراثيم أو عوامل تلوث.
باستخدام هذه الطريقة، يمكنك التخلص من الفئران بطريقة فعالة وصحية وضمان عدم تعرضك لأي مخاطر
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: فئران مصيدة للتخلص من
إقرأ أيضاً:
10 فضائل لصيام شهر رمضان.. تعرف عليها
قال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن الله سبحانه وتعالى أضاف الصوم إلى نفسه، وتولى الإثابة عليه، فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، عَنِ سيِّدنا النَّبِيِّ قَالَ: «كُلُّ عَمَلِ ابْنِ آدَمَ لَهُ إِلَّا الصّيام، فَإِنَّهُ لِي وَأَنَا أَجْزِي بِهِ». [متفق عليه].
وتابع مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية: وجعل الله صيام رمضان سببًا في نيل مغفرته سبحانه؛ قال سيدنا رسول الله: «وَمَنْ صَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ». [متفق عليه].
وأوضح مركز الأزهر، أن خلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك؛ قال سيدنا رسول الله: «وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ، لَخُلُوفُ فَمِ الصَّائِمِ أَطْيَبُ عِنْدَ اللَّهِ مِنْ رِيحِ المِسْكِ». [ أخرجه البخاري].
وأشار إلى أن صوم رمضان يكفر الله سبحانه به الخطايا والذنوب؛ قال سيدنا رسول الله: «الصَّلَواتُ الخَمسُ، والجُمُعةُ إلى الجُمُعةِ، ورمضانُ إلى رَمَضانَ؛ مُكَفِّراتٌ ما بينهُنَّ إذا اجتَنَبَ الكبائِرَ». [أخرجه مسلم].
كما خص الله عز وجل الصائمين بدخول الجنة من باب «الريان»؛ عَنْ سَهْلٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، عَنِ سيِّدنا النَّبِيِّ، قَالَ: «إِنَّ فِي الجَنَّةِ بَابًا يُقَالُ لَهُ الرَّيَّانُ، يَدْخُلُ مِنْهُ الصَّائِمُونَ يَوْمَ القِيَامَةِ، لاَ يَدْخُلُ مِنْهُ أَحَدٌ غَيْرُهُمْ، يُقَالُ: أَيْنَ الصَّائِمُونَ؟ فَيَقُومُونَ لاَ يَدْخُلُ مِنْهُ أَحَدٌ غَيْرُهُمْ، فَإِذَا دَخَلُوا أُغْلِقَ فَلَمْ يَدْخُلْ مِنْهُ أَحَدٌ ». [متفق عليه].
وأضاف أن الصيام من أسباب العتق من النار، قَالَ سيدنا رَسُولُ اللَّهِ: «إِنَّ لِلَّهِ عِنْدَ كُلِّ فِطْرٍ عُتَقَاءَ، وَذَلِكَ فِي كُلِّ لَيْلَةٍ ». [ أخرجه ابن ماجه].
كما يفرح الصائم عند فطره بعد انتهاء يوم الصوم، ويفرح عند لقاء ربه لما يجده من الأجر؛ قَالَ سيدنا رَسُولُ اللَّهِ: «وَلِلصَّائِمِ فَرْحَتَانِ يَفْرَحُهُمَا: إِذَا أَفْطَرَ فَرِحَ بِفِطْرِهِ، وَإِذَا لَقِيَ رَبَّهُ فَرِحَ بِصَوْمِهِ». [متفق عليه].
استجابة الدعاء للصائموتابع: وللصائم عند فطره دعوة مستجابة، قَالَ سيدنا رَسُولُ اللَّهِ: «ثَلَاثَةٌ لَا تُرَدُّ دَعْوَتُهُمْ: الصَّائِمُ حَتَّى يُفْطِرَ، وَالإِمَامُ العَادِلُ، وَدَعْوَةُ المَظْلُومِ يَرْفَعُهَا اللَّهُ فَوْقَ الغَمَامِ ...». [ أخرجه الترمذي].
كما يأتي الصيام شفيعًا لصاحبه يوم القيامة، قَالَ سيدنا رَسُولُ اللَّهِ: «الصِّيَامُ وَالْقُرْآنُ يَشْفَعَانِ لِلْعَبْدِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، يَقُولُ الصِّيَامُ: أَيْ رَبِّ، مَنَعْتُهُ الطَّعَامَ وَالشَّهَوَاتِ بِالنَّهَارِ فَشَفِّعْنِي فِيهِ، وَيَقُولُ الْقُرْآنُ: مَنَعْتُهُ النَّوْمَ بِاللَّيْلِ، فَشَفِّعْنِي فِيهِ، قَالَ: فَيُشَفَّعَانِ.». [أخرجه أحمد].
وأكد أن الصوم وقاية من الوقوع في المعاصي والذنوب في الدنيا، ووقاية من العذاب في الآخرة؛ قَالَ سيدنا رَسُولُ اللَّهِ: «وَالصِّيَامُ جُنَّةٌ». [متفق عليه]