طبيبة تكشف مفاجأة صادمة عن نظافة فرشاة الأسنان
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
فجرت طبيبة أسنان أميركية مفاجأة من العيار الثقيل حول عن مدى قذارة فرشاة أسنانك، مدلية بحلول لتجنب تركها تتعفن.
وتشارك الدكتورة إيلي فيليبس، خبيرة صحية وطبيبة أسنان، نصائحها وحيلها للحصول على أسنان بياض كالؤلؤ على حسابها على TikTok، حيث تضم أكثر من 201000 متابع.
وكشفت طبيبة الأسنان المقيمة في أوستن بولاية تكساس عن كمية البكتيريا التي يمكن أن تنمو على فرشاة الأسنان.
وكشفت الدكتورة إيلي، في مقطع سريع الانتشار حصد حتى الآن أكثر من 880 ألف مشاهدة، عن كيفية تجفيف فرشاة أسنانك لكي لا تتحول إلى أرض خصبة البكتيريا.
وأوضحت أن الكثيرون يعرفون أن العفن يمكن أن ينمو على مجموعة متنوعة من الأسطح، ومع ذلك، غالبًا ما ينسى الناس فرشاة الأسنان.
وقالت إيلي: "تصبح فرشاة الأسنان متسخة جدًا، خاصة عندما تكون قريبة من المرحاض، في مناخ رطب حيث توجد رطوبة، والرطوبة هي أسوأ شيء لنمو العفن."
وقالت إن الرطوبة تسمح للبكتيريا الضارة بالنمو داخل الشعيرات.
كشف الدكتور إيلي أنه لا توجد طريقة يمكنك من خلالها غسل الشعيرات جيدًا بما فيه الكفاية، حتى لو قمت بغليها في الماء الساخن، لذا في الخل يكمن في إبقاءها ببيئة جافة خارج الحمام.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أسنان فرشاة أسنانك فرشاة الاسنان البكتيريا العفن فرشاة الأسنان
إقرأ أيضاً:
خرافة نهاية الكنيسة الكاثوليكية.. ما حقيقتها؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في الفترة الأخيرة، عادت إلى الواجهة بعض “النبوات” التي تتنبأ بنهاية الكنيسة الكاثوليكية، ومن أكثرها انتشارًا، تلك المتعلقة ببازيليك القديس بولس خارج الأسوار (San Paolo Fuori le Mura) في روما.
فهل حقًا لم يتبقَ سوى مكان واحد على الجدار لتركيب فسيفساء لبابا جديد؟ وهل البابا القادم هو الأخير؟ لنكشف الحقائق.
حقيقة الفسيفساء في البازيليكبحسب الأب خوسيه إغناسيو بارّيّاس، فإن الادعاء بوجود مكان شاغر واحد فقط للبابا القادم غير دقيق إطلاقًا. الجدار الأوسط للبازيليك، الذي احتضن صور الباباوات السابقين، اكتمل منذ سنوات بسبب كثرة خلفاء القديس بطرس. ومنذ ذلك الحين، بدأ وضع الفسيفساء في الجدران الجانبية.
مساحات جديدة تنتظر الباباوات القادمينالجدار الذي توجد عليه فسيفساء قداسة البابا فرنسيس قد لا يتسع إلا لواحد فقط، لكن هذا لا يعني نهاية السلسلة. على الجدار المقابل، توجد مساحات متاحة وكافية لوضع صور الباباوات القادمين. بل إن الصور الميدانية التي التقطها الأب بارّيّاس تؤكد ذلك.
ما وراء الأسطورة الأبوكاليبسية
الادعاءات المنتشرة على وسائل التواصل الاجتماعي، خصوصًا تلك التي تربط “آخر بابا” بنهاية الزمان، ما هي إلا خرافات متكررة تهدف إلى إثارة الخوف والتشويش. ويجب التعامل معها بعين ناقدة وفهم معمّق للتاريخ والحقائق.
رسالة توعوية
ففي زمن يسهل فيه تداول الإشاعات، تبرز الحاجة إلى التحقق من المعلومات قبل تصديقها أو نشرها. فليس كل ما يُقال أو يُتداول هو حقيقة، بل أحيانًا يكون مجرد وهم مغطى بثوب النبوءة.