وزارة الاستثمار: مذكرات التفاهم تهدف الى توسيع آفاق التعاون بما يسهم في تحقيق التنمية والازدهار

أوضحت وزيرة الاستثمار خلود السقاف، أهمية على اهمية مذكرات التفاهم التي تمً توقيعها في المجالات الاستثمارية والتنموية خلال زيارة جلالة الملك عبدالله الثاني الى دولة الامارات العربية المتحدة الشقيقة امس الاربعاء وانعكاسها الايجابي على تعزيز افاق التعاون في المجالات الاستثمارية والتنموية بين البلدين الشقيقين.

اقرأ أيضاً : البنك المركزي يثبت أسعار الفائدة على أدوات سياسته النقدية

واكدت وزيرة الاستثمار خلود السقاف ووزيرة التخطيط والتعاون الدولي زينة طوقانً، مذكرات التفاهم التي تحدد فرصا استثمارية بقيمة خمسة ونصف مليار دولار تهدف الى توسيع آفاق التعاون بما يسهم في تحقيق التنمية والازدهار المستدامين في البلدين الشقيقين .

وبحسب بيان لوزارة الاستثمار، وصل رؤيا نسخة عنه، فإن مذكرات التفاهم تشمل مجالات الاستثمار بين البلدين منها مذكرة بين شركة أبوظبي التنموية القابضة وصندوق الاستثمار الأردني، بجانب مذكرة أخرى بشأن منحة حكومة دولة الإمارات بقيمة 400 مليون دولار لتمويل المشاريع التنموية في الأردن.

وبينت أن المذكرة الاولى والتي وقعت بين وزارة الاستثمار الأردنية ووزارة الاستثمار الاماراتية، تهدف الى تشجيع وتيسير التعاون في مجالات تتضمن الاستثمار في مشاريع البنية التحتية والتنمية في المملكة، إضافة الى تبادل الخبرات والتعاون في المجال الاستثماري.

اما المذكرة الثانية فوقعت بين صندوق الاستثمار الأردني وشركة أبو ظبي التنموية القابضة ADQ لتأسيس صندوق استثمار في الأردن وفقا لقانون صندوق الاستثمار الاردني، لغايات الاستثمار في عدد من مشاريع البنية التحتية والتنموية تتجاوز قيمتها خمسة ونصف مليار دولار امريكي.

وأشارت الوزارة إلى أن من بين تلك المشاريع:

مشروع تطوير محطة معالجة مياه الصرف الصحي/ مشروع تطوير محطة تحويل النفايات إلى طاقة ,

مشروع تشغيل الميناء بالتعاون مع شركة تطوير العقبة,

مشروع مشترك مع شركة تطوير العقبة لإنشاء نظام مجتمع الموانئ (PCS).

مشروع لإنشاء سكة الحديد داخل المملكة لربط مناطق التعدين مع ميناء العقبة .

وذكرت وزارة الاستثمار، أن هناك عددا من المشاريع الإضافية التي تقوم شركة أبو ظبي القابضة بدراستها ليتم اضافتها للمشاريع الواردة في مذكرة التفاهم في المستقبل القريب.

وأِشارت إلى أن لمباحثات بدأت مع الجانب الإماراتي حيال المذكرات منذ بداية العام، لتوفير منحة بقيمة 400 مليون دولار، لتمويل تنفيذ عدد من البرامج والمشاريع التنموية ذات الاولوية ضمن إطار البرنامج التنفيذي لرؤية التحديث الاقتصادي (2023-2025)، والبرنامج التنفيذي لخارطة طريق تحديث القطاع العام خلال فترة 3-5 سنوات، وتغطي قطاعات الطاقة، السياحة، التعليم، التحول الرقمي في قطاع الصحة ودعم الموازنة العامة.

ويأتي هذا الدعم لتمكين الحكومة الاردنية من تنفيذ حزمة من البرامج والمشاريع ذات الأولوية التنموية في قطاعات اقتصادية ومن أبرزها الطاقة والسياحة، بالإضافة الى قطاعي التعليم والتحول الرقمي/ التحديث الاداري، ودعم الموازنة العامة.

وتتصمن المشاريع التي سيتم دعم تنفيذها ضمن إطار مذكرة التفاهم الاتي:

اولاً: قطاع التعليم

1) مشروع انشاء مدارس مهنية (40 مليون دولار) ويهدف المشروع إلى تشييد وتجهيز خمس مدارس صناعية / التعليم المهني والتقني لتلبية أهداف الخطة الاستراتيجية الوطنية الأردنية للتعليم (2018-2025) والنهوض بواقع قطاع التعليم وخدماته وتعزيز الانتشار لشمول الشرائح الاجتماعية المستهدفة، وكذلك دعم مكونات الخطة الاستراتيجية لإصلاح التعليم المهني (2022-2026) كخارطة طريق لزيادة أعداد الملتحقين بالتعليم المهني وتطوير مهاراتهم واستيعابهم في سوق العمل لتحسين جودة التعليم وبناء جيل لديه الإمكانات والمعرفة التقنية والمهارات الفنية التي تسهم في التنمية الاقتصادية والاجتماعية وتطوير التعليم المهني بشكل مؤسسي، بحيث يتواءم مع حاجات التوظيف.

كما تهدف إلى توسيع برامج التعليم المهني لتلبية احتياجات سوق العمل وتحسين قابلية توظيف الخريجين وربط التعليم الأساسي مع التعليم العالي لمواءمة العرض والطلب وسوق العمل مع التدريب المهني في الجامعات.
2) برنامج تنمية المهارات القرائية في اللغة العربية (20 مليون دولار).

ويهدف المشروع إلى القضاء على فقر التعلم الذي يعاني منه الأطفال والشباب من خلال تطوير حلول شاملة للأزمة القرائية في اللغة العربية من خلال التركيز على ضمان إمكانية وصول كل طفل إلى تعليم عالي الجودة وتحسين جميع المدارس الحكومية من خلال سد الفجوة في المصادر التي تواجه معلمي اللغة العربية ونشر ثقافة وحب القراءة وكذلك توفر المبادرة الدعم المهني المتخصّص والمهارات الشخصية المرتبطة بمسارات التوظيف.

3) التوسع في رياض الاطفال المرحلة الثانية (KG2) (20 مليون دولار)، ويهدف المشروع إلى زيادة الوصول إلى خدمات تعليم وتنمية الطفولة المبكرة في مدارس القطاع العام، وذلك بحسب الإستراتيجية الوطنية لتنمية الموارد البشرية للأعوام 2016-2025.

ثانياً: قطاع الرقمنة

مشروع التحول الرقمي في وزارة الصحة (100 مليون دولار).

يهدف المشروع إلى رقمنة خدمات وزارة الصحة بما في ذلك تأسيس وتطوير البنية التحتية الرقمية من أجهزة ومعدات وخوادم وبيانات والمهارات الرقمية، بما في ذلك (الأتمتة الإدارية، إدارة المخزون، وإنشاء المستشفيات الافتراضية، وتأسيس نظام التتبع الدوائي)، ويعتبر هذا المشروع من أهم أولويات خارطة طريق تطوير القطاع العام/ محور الرقمنة.

ثالثاً: قطاع الطاقة

مشروع إنشاء شبكة انابيب الغاز لثلاث مناطق ومدن تنموية وصناعية (70 مليون دولار) .

يأتي المشروع لتخفيض كلف الإنتاج وزيادة تنافسية الصناعات الأردنية من خلال تزويد مدينة الموقر الصناعية ومدينة الروضة الصناعية في محافظة معان والمنطقة التنموية في المفرق بالغاز المصري، لتخفيف كلفة الطاقة على الصناعات الوطنية لرفع تنافسية المنتج المحلي في اسواق التصدير و في السوق المحلي، وذلك بناءً على الدراسات المُعدة لهذه الغاية.

رابعاً: قطاع السياحة

مشروع تطوير المنطقة المجاورة للمغطس (75 مليون دولار)

يهدف المشروع لتطوير السياحة الدينية في الأردن، وإثراء المنتج السياحي، وإطالة فترة زيارة السياح إلى المملكة بهدف تحول منطقة وادي الأردن إلى منطقة تنموية مستدامة والرقي بمستوى الخدمات السياحية لخدمة المجتمعات المحلية.

ويتضمن المشروع التأسيس لإحداث نهضة للمساهمة في التنمية الشاملة لقطاع السياحة والإقتصاد الأردني ككل ويؤسس ذلك إلى الربط بين المنطقة المجاورة للمغطس وموقع المغطس، وزيادة عدد الزوار في المنطقة المجاورة للمغطس لزوار وحجاج موقع المغطس بوسائل الراحة والمرافق التي تحسن من تجربة الزائرين لتعزيز جاذبية وإمكانية الوصول لكل من الزائرين من غير الحجاج الذين يزورون البحر الميت.

خامساً: منحة دعم الموازنة العامة (75 مليون دولار) .

يأتي هذا الدعم بهدف دعم الموازنة العامة والمساهمة في تنفيذ عدد من المشاريع الرأسمالية المدرجة في الموازنة العامة.اضافة الى مشروع إنشاء طريق لربط ميناء العقبة بمعبر الكرامة (الحدود العراقية): حيث يعتبر المشروع إستثماريا تنمويا، ويهدف إلى إنشاء ممر لوجستي إقتصادي، لتعزيز التجارة البينية وحركة النقل في سياق تعزيز المنظومة اللوجستية الإقليمية.
والمشروع قيد الدراسة مع الجانب الإماراتي، وبكلفة تقديرية تصل إلى 1 مليار دولار.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الاقتصاد وزارة الاستثمار وزارة الاستثمار مذکرات التفاهم التعلیم المهنی ملیار دولار المشروع إلى ملیون دولار من خلال

إقرأ أيضاً:

حمدان بن محمد يعتمد مشروع” ثيرم دبي” أطول منتجع وحديقة تفاعلية في العالم بتكلفة 2 مليار درهم

 

تنفيذاً لتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي “رعاه الله” ، بالارتقاء بجودة الحياة المتكاملة، وجعل دبي المدينة الرائدة عالمياً في مجال جودة الحياة، وترسيخ مكانتها مكاناً مفضلاً للعيش والعمل على مستوى العالم، والمقصد المفضل للزوار من كل أنحاء العالم، اعتمد سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، يرافقه سموّ الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي ، المشروع الأيقوني “ثيرم دبي” والذي يضم منتجعاً صحياً وحديقةً تفاعلية ويُعد الأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط والأطول في العالم، وسيتم تنفيذه في حديقة زعبيل بتكلفة تقديرية تبلغ 2 مليار درهم إماراتي، بتمويل من قبل تحالف من الشركاء الماليين المحليين والدوليين، مع توقع اكتماله بحلول عام 2028.
وكان في استقبال سموّهما لدى وصولهما لموقع الحدث في منتجع “نسب” بمنطقة وادي الصفا، معالي مطر الطاير، رئيس اللجنة العليا للتخطيط الحضري، المدير العام لهيئة الطرق والمواصلات، وعدد من كبار المسؤولين.
ويأتي المشروع متماشياً مع إعلان عام 2025 عاماً للمجتمع في دولة الإمارات، ومتناغماً مع أهداف إستراتيجية جودة الحياة في دبي بأن تكون دبي ضمن أفضل عشر مدن في جودة الحياة بحلول عام 2033، ويجمع عناصر الراحة والاسترخاء والترفيه والمرح العائلي والخدمات الصحية، والبيئة الطبيعية، وسيجرى تنفيذه بالتعاون مع شركة عالمية رائدة في مجال الرفاهية متخصصة في إقامة مشاريع نوعية للمنتجعات الصحية والحدائق الفريدة.
جودة الحياة
واستمع سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم إلى شرح من معالي مطر الطاير عن المخطط الشامل لمشروع “ثيرم دبي”، الذي يسهم في تحقيق أحد مستهدفات خطة دبي الحضرية 2040، عبر تطوير مجتمعات حيوية بتوفير بيئة صحية للسكان والزوار، وتعزيز التنافسية العالمية لإمارة دبي في استقطاب الشركات العالمية الكبيرة، والاستثمار الأجنبي المباشر ، بما يدعم قطاع السياحة العلاجية، ويعزز من جودة الحياة لمختلف فئات وشرائح المجتمع من السكان والزوار، وتحسين الصحة والرفاهية وتشجيع أسلوب الحياة الصحية.
ويخدم المشروع عدداً من محاور استراتيجية جودة الحياة في دبي من أهمها الصحة، المجتمع والأسرة، الثقافة والترفيه والبيئة الطبيعية والبيئة الحضرية والبيئة الاقتصادية، كما ينعكس أثر المشروع على كافة فئات وشرائح استراتيجية جودة الحياة في دبي.
1.7 مليون زائر
واطّلع سموّ ولي عهد دبي على نموذج للمشروع في موقع الحدث، حيث سيمتد على مساحة 500 ألف قدم مربع ويصل ارتفاعه إلى 100 متر، مع قدرة استيعابية تصل إلى 1.7 مليون زائر سنوياً.
ويتميز المشروع بمناطق للعلاج الطبيعي وأحواض حرارية متنوعة، وطوابق مخصصة للرفاهية، ومطعم حاصل على نجمة ميشلان، بالإضافة إلى ثلاث شلالات بارتفاع 18 متراً.. كما يضم المنتجع تجربة مائية واسعة تشمل4.500 متر مربع من أحواض السباحة الداخلية والمدرجات، وحديقة مائية داخلية تحتوي على 15 منزلقاً، إلى جانب قطع فنية تضفي طابعاً فريداً على تجربة الزائر.
حضر اعتماد المشروع معالي هلال سعيد المرّي، المدير العام لدائرة الاقتصاد والسياحة في دبي، وسعادة سلطان أحمد بن سليم، رئيس مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي لمجموعة موانئ دبي العالمية ، رئيس مؤسسة الموانئ والجمارك والمنطقة الحرة، وسعادة مروان بن غليطة، المدير العام لبلدية دبي بالإنابة، وروبيرت هانيا، الرئيس التنفيذي لمجموعة ثيرم.
ويعكس تصميم المبنى الهندسة المستدامة في الموارد من خلال أحدث التقنيات في معالجة المياه وتدفئتها وتبريدها. حيث يتم إعادة تدوير 90% من المياه، المستخدمة في المسابح الحرارية، و80% من احتياجات الهواء النقي والتبريد، يتم توفيرها من مصادر الطاقة النظيفة، كما سيكون المشروع عبارة عن مركز ثقافي لاستضافة العروض الفنية المبتكرة من حول العالم.

ثلاثة مناطق
ويضم المشروع ثلاث مناطق، الأولى للأنشطة، وهي عبارة عن منطقة عائلية، تجمع بين الترفيه، والاسترخاء والأنشطة الصحية، لمختلف الفئات العمرية، والثانية للاستراحة، وهي مخصصة للبالغين، وتضم حمامات استرخاء داخلية وخارجية ومسابح مياه معدنية وغرف بخار، وتوفر العلاجات الطبيعية القائمة على الماء الكبريتية، أما المنطقة الثالثة، فهي مخصصة للاستجمام، وتتيح لزوارها إعادة اكتشاف جمال الحياة في مجمع حراري واسع يشمل الساونا وغرف البخار المصممة بأسلوب مبتكر عالي الجودة، يرتقي بتجربة الزوار إلى أعلى مستوى من الراحة.
ويرتكّز تصميم المبنى على جعل الطبيعة والمياه في قلب المشروع ، لتوفير العناصر التي تسهم في تعزيز جودة حياة الإنسان والمجتمع، ويضم أكبر حديقة نباتية داخلية في العالم ، تعزز التنوع البيولوجي الحضري والاستدامة البيئية، وتضم أكثر من 200 نوع من النباتات من مختلف دول العالم، بالإضافة إلى المياه الحرارية الدافئة الصافية، والساونا ومسابح المياه المعدنية العلاجية.
وتتضمن المسابح الأمواج والمنزلقات المائية، وعلاجات السبا الفاخرة التي تجمع بين التقاليد القديمة للمسابح من مختلف أنحاء العالم مثل المسابح الرومانية والتركية، والينابيع الساخنة اليابانية، والساونا الاسكندنافية، إلى جانب إقامة مئات الأنشطة المائية والفنية وتوظيف التكنولوجيا لتوفير تجربة فريدة للزوار.
– تجربة استثنائية.
ويهدف المشروع إلى توفير تجربة استثنائية وفريدة من نوعها للسكان والزوار، وتعزيز جودة الحياة، وتطوير وجهة سياحية علاجية أيقونية تُضاف للمعالم المميزة في إمارة دبي، وتشجيع أنماط حياة صحية تكون في متناول الجميع، وتشجيع السكان على تبنّي أسلوب حياة صحي، يرتكز على ممارسة التمارين الرياضية، وتناول الغذاء الصحي، وإنشاء مدن خضراء وجلب الطبيعة إلى البيئة الحضرية.
ويأتي “ثيرم دبي” بتصميم من شركة التصاميم “DS+R -Diller Scofidio+Renfro” الهندسية العالمية، وتشتهر بتصاميمها الأيقونية الفريدة في العالم، أهمها المركز الثقافي في مدينة نيويورك “The Shed” ومبنى جامعة شيكاغو، وتعد المهندسة ليز ديلر “Liz Diller”، من المصممين الأكثر تأثيرًا في الساحات الثقافية، وهي حاصلة على أول زمالة لمؤسسة ماك آرثر “MacArthur” في الهندسة المعمارية.
مجموعة ثيرم
يذكر أن مجموعة ثيرم هي شركة عالمية رائدة في تملك وتطوير وتشغيل مرافق مبتكرة تعيد تعريف مفهوم جودة الحياة من خلال بنية تحتية اجتماعية جديدة تحت اسم “ثيرم”.
ويتم تصميم هذه الوجهات لتعزيز الصحة الجسدية، والاجتماعية، والنفسية، حيث توفر بيئات تساعد الأفراد والمجتمعات على التواصل مع الطبيعة، ومع أنفسهم، ومع الآخرين. انطلاقًا من رؤيتها بأن جودة الحياة يجب أن تكون متاحة للجميع، وتقدم مجموعة ثيرم حلولاً شاملة وقابلة للتوسع لتلبية الطلب المتزايد على مفاهيم جودة الحياة الحضرية.
وتشمل المواقع الحالية مرافق بارزة مثل “ثيرم بوخارست”، أول بنية تحتية لجودة الحياة في العالم تحصل على شهادة ليد البلاتينية، بالإضافة إلى “ثيرم إردينغ”، أكبر وجهة للرفاهية عالميًا، حيث تستقطب هذه المرافق ملايين الزوار سنويًا. كما تعمل المجموعة على تطوير مشاريع جديدة في مدن رئيسية مثل مانشستر، وتورونتو، وفرانكفورت.وام


مقالات مشابهة

  • 300 مليون دولار خسائر مشروع الجزيرة جراء اعتداءات المليشيا
  • «السعودية للاستثمار الجريء» تستثمر مليار دولار في 54 صندوقًا
  • قنا تتعاون مع سوهاج للاستفادة من 14 فرصة استثمارية بقطاع السياحة
  • هيئة السوق المالية تستطلع آراء العموم حول مشروع تطوير البيئة التنظيمية للصناديق الاستثمارية
  • سول تنشئ صندوقا بقيمة 23 مليار دولار لدعم قطاعي البطاريات والتكنولوجيا
  • بتكلفة ٥٣,٩ مليار جنيه.. الحكومة تطرح 9 مشروعات للشراكة مع القطاع الخاص
  • الصراع يشتد في دولية موانئ دبي للكريكيت T20 للفوز بأكثر من مليون دولار
  • حمدان بن محمد يعتمد مشروع” ثيرم دبي” أطول منتجع وحديقة تفاعلية في العالم بتكلفة 2 مليار درهم
  • الزراعة تعلن اجتياز معامل مشروع حصر ومكافحة مرض العفن البنى فى البطاطس
  • الزراعة تعلن اجتياز معامل مشروع حصر ومكافحة العفن البني في البطاطس