شوربة المكرونة بالجزر والبقدونس
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
تحتل أنواع عديدة من الشوربات المفيدة لصحة الجسم لتزين السفرة وتمد الجسم بالطاقة بين الأطباق الرئيسية وهذا ما تسعي الي تحضيرها .
وتأتي شوربة شوربة المكرونة بالجزر والبقدونس في مقدمة الشوربات المفضلة لدى الكبار والصغار لانها من ألذ الأطعمة الغنية بتشكيلة من الخضار مثل الجزر والبصل والبقدونس.
- مكرونة : ربع كوب
- الجزر : 2 حبة (كبير الحجم / مفروم مكعبات)
- مرق دجاج : 4 اكواب
- الزبدة : ملعقة كبيرة
- الزيت النباتي : ملعقة صغيرة
- البصل : 1 حبة (مفروم ناعم)
- ملح : نصف ملعقة صغيرة
- فلفل أسود : ربع ملعقة صغيرة
- بقدونس : ربع كوب (مفروم)
- عصير الليمون : 1 حبة
طريقة التحضير
سخني الزبدة والزيت في قدر على النار.
أضيفي البصل وقلبي لمدة 5 دقائق.
أضيفي الجزر، والملح، والفلفل، وقلبي حتى يذبل الجزر.
أضيفي المكرونة والمرق، وغطي القدر وخففي النار واتركي المزيج حتى تنضج المكونات.
يمكنكِ إضافة الماء عند الحاجة.
ارفعي القدر عن النار، وأضيفي البقدونس وعصير الليمون وحركي قليلاً.
اسكبي الشوربة في أطباق وقدميها ساخنة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مكرونة الجزر دجاج الزيت النباتي فلفل أسود الليمون عصير الزبدة
إقرأ أيضاً:
عضلة صغيرة في الجسم قد تتنبأ بخطر الإصابة الخرف
الولايات المتحدة – كشف فريق من الباحثين في جامعة جونز هوبكنز عن رابط مثير للاهتمام بين حجم جزء من جسم الإنسان وتطور الخرف.
أجرى الباحثون دراسة على أكثر من 500 شخص سليم في السبعين من العمر، حيث قاسوا حجم العضلة الصدغية، وهي عضلة رفيعة تمتد من جانب الجمجمة إلى مفصل الفك.
واستخدم فريق البحث التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI) لرصد التغيرات في عضلات المشاركين على مدار 5 سنوات.
وتم تقسيم المشاركين إلى مجموعتين: الأولى تضم 131 شخصا ذوي عضلات صدغية كبيرة، والثانية تضم 488 شخصا ذوي عضلات صدغية صغيرة. وتمت مراقبة تطور حالات الخرف من خلال قياس كمية الأنسجة المفقودة من الدماغ، بالإضافة إلى إجراء اختبارات معرفية منتظمة.
واكتشف الفريق أن الأشخاص الذين يعانون من عضلة صدغية أصغر كانوا أكثر عرضة للإصابة بالخرف بنسبة 60% مقارنة بالأشخاص الذين كانت لديهم عضلة أكبر.
ويعتقد أن الأشخاص المصابين بالخرف يفقدون كتلة العضلات بشكل أسرع من أولئك غير المصابين، ما يجعل فقدان العضلة الصدغية مؤشرا محتملا لتطور المرض.
وتعد هذه النتائج مهمة لأن التشخيص المبكر للخرف يشكل تحديا كبيرا، حيث يتم عادة تشخيص المرض بعد أن يصبح متقدما جدا. لذلك، يركز الباحثون على إيجاد طرق غير مكلفة وسهلة لتشخيص الخرف في مراحله المبكرة.
ويعتقد الباحثون أن تحسين نمط الحياة من خلال ممارسة الرياضة والتغذية السليمة وتدريب المقاومة، قد يساعد في إبطاء فقدان العضلات وتقليل خطر التدهور المعرفي والخرف.
وقال الدكتور شادبور ديمهري، معد الدراسة: “قد تساعد هذه التدخلات في منع أو إبطاء فقدان العضلات وبالتالي تقليل خطر التدهور المعرفي والخرف”.
وأكد الدكتور كاميار مرادي، الباحث في جامعة جونز هوبكنز، أن هذه الدراسة هي الأولى التي تثبت أن فقدان العضلات الهيكلية قد يساهم في تطور الخرف. ومع ذلك، أشار الدكتور ماكس وينترمارك، أخصائي الأشعة العصبية في جامعة تكساس، إلى الحاجة إلى مزيد من البحث لتحديد ما إذا كان فقدان العضلات هو سبب رئيسي للخرف أو مجرد نتيجة لعمليات أخرى مرتبطة بالمرض.
قدّمت الدراسة في الاجتماع السنوي للجمعية الإشعاعية لأمريكا الشمالية، ولم يتم نشرها في مجلة بعد.
المصدر: ديلي ميل