يشارك المركز القومي للترجمة برئاسة الدكتورة كرمة سامي بمعرض الشارقة الدولي للكتاب في دورته ال 42 و الذي تنطلق فعالياته الأربعاء المقبل الموافق 1 نوفمبر و يستمر حتى يوم 12 من نفس الشهر.
يشارك المركز بمجموعة كبيرة من اصداراته الحديثة

ويشارك المركز بـ "علم اللغة البيئي"،"القرية"،"الليلة الثانية بعد الألف وحكايات أخرى"،"سنوات القرب من دوستويفسكي"،"فلسفة البلاغة"،"مثنوي سلسلة الذهب"،"الكتاب البري"،"الأفريكانية"،"مدرسة الحمقى"،"براءة جذرية"،"الرواية الأمريكية عند الكاتبات الأفرو أمريكيات"،"شهود على نهاية عصر"،"طه حسين:من الشاطئ الاخر "،"السنة والثلاثون موقفًا دراميًا"،"حواديت الأطفال و البيوت"،"قراءات في أعمال نوال السعداوي"،"الذرة الرفيعة الحمراء"،"حرب الثورة الأمريكية"،"إسكندريتي:في شمس الأصيل"،"فرقة العمال المصرية"،"الاستشراق هيمنة مستمرة"،"دراسات عن المماليك في مصر"،"الاستشراق الألماني في زمن الإمبراطورية"،"وسط الجزيرة العربية وشرقها"،"تذكر الحرب العالمية الأولى"،"ما بعد التاريخ"،"مقدمة في تاريخ إسرائيل"،"تاريخ البحث النقدي التلريخي للعهد القديم "،"تاريخ العرب العام"،"الصين في عشر كلمات"،"تاريخ البحر الأحمر:من ديليسبس حتى اليوم"،"أسباب الحرب العالمية الثانية"،"تاريخ أثيوبيا"،"صعود أهل النفوذ"،"ذكريات في الترجمة"،"طه حسين من الازهر للسوربون"،"الاستشراق الطليعي"،"مقدمة التصوف المسيحي"،"بطاركة الكنيسة القبطية في العصر الإسلامي 641-1517 م"،"المحتوى في علم الكلام :من التراث العربي اليهودي"،"الغصن الذهبي"،"الهلال الأسود"،"الزواج والحداثة"،"الصعود العالمي للشعبوية"،"الحق في الكسل"،"اللوبي العربي"،"الاقتصاد الثقافي العالمي"،"ثمن عدم المساواة"،"الدر المنثور في طبقات ربات الخدور"،"تدبر الكبر"،"أهل التشريع و التأويل"،"مدارات المجاز في الخطاب"،"السياسة"،"فهم التنمية المستدامة"،"القصة العظيمة للرياضيات"،"حقوق الملكية الفكرية وصناعات علوم الحياة"،"القيادة غير التقليدية"،"اتجاهات في المسح الأفريقي"،"بيولوجيا السعادة"،"المشاعر السياسية"،"أخلاق الحداثة"،"التفسير الإبداعي للأحلام"،"مناهج التحليل النقدي للخطاب" و"ومغامرة المنهج".

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: المركز القومي للترجمة

إقرأ أيضاً:

التهديد الأكبر للأمن القومي العربي

يواجه العرب التهديد الأكبر لأمنهم القومي، وذلك مع اتساع رقعة العدوان الاسرائيلي، حيث تش دولة الاحتلال هجماتٍ يومية على سوريا ولبنان دون أية مراعاة لالتزاماتها الدولية، لكن اللافت والغريب في المشهد أن العرب يكتفون بالمشاهدة فقط دون أي تحرك لحماية أنفسهم مما يجري.

اسرائيل تشنُ عدواناً يومياً على الضفة الغربية ولبنان وسوريا، وهو ما يؤكد أن كل هذا لا علاقة له بالحرب الاسرائيلية على غزة ولا بعملية السابع من أكتوبر التي شنتها حركة حماس، وإنما هو إعادة ترتيب للمنطقة بأكملها بما يخدم المصلحة الاسرائيلية، وبما يعزز الهيمنة الاسرائيلية، ويجعل من المنطقة برمتها واقعة تحت سيطرة اسرائيل ونفوذها. 

ما يحدث في سوريا ولبنان والأراضي الفلسطينية يُشكل تهديداً للأمن القومي العربي برمته، وتهديداً للمصالح العربية العليا، ولا يقتصر فقط على الفلسطينيين وحقوقهم، إذ كانت اسرائيل في السابق تقوم بتغيير الوقائع على الأرض الفلسطينية بينما أصبحت اليوم تعبث بالواقع العربي ذاته وتقوم بفرض واقع جديد، وهذا هو أكبر تهديد على الإطلاق للمصالح العربية منذ العام 1948.

كما أن ما تقوم به اسرائيل حالياً يُشكل تهديداً مباشراً للدول العربية التي ترتبط بمعاهدات سلام مع اسرائيل، أي الأردن ومصر، وهو تهديد أيضاً ولو بشكل أقل لكافة الدول العربية التي تقيم علاقات تطبيع مع تل أبيب، فيما لم تتحرك هذه الدول حتى الآن من أجل التصدي لما تقوم به اسرائيل ومحاولة الحفاظ على مصالحها، سواء على المستوى الوطني المحلي أو المستوى الاقليمي العربي. 

خلال الأيام الماضية تبين بأن اسرائيل تُهيمن على المجال الجوي السوري، وهي التي منعت الرئيس الفلسطيني محمود عباس من السفر جواً الى دمشق، واضطر بالفعل للسفر بالسيارة من الأردن الى سوريا للقاء الرئيس أحمد الشرع، وهذا يعني بالضرورة أن دولة الاحتلال الاسرائيلي تُحاصر الأردن وتوسع وجودها في محيطه، وتهدد أمنه ومصالحه الاستراتيجية، يُضاف الى ذلك أن مشروع التهجير الذي يتبناه كل من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو يُشكل تهديداً مباشراً لكل من الأردن ومصر ويؤكد وجود أطماع لدى اسرائيل لحل مشكلتها على حساب دول الجوار.

المطلوب هو تحرك عربي جدي وشامل وواسع من أجل البحث في كيفية مواجهة التهديد الناتج عن التوسع الاسرائيلي في المنطقة، بما في ذلك البحث في استعادة الأراضي التي احتلتها اسرائيل من سوريا بعد سقوط نظام بشار الأسد وهو ما يُشكل انتهاكاً لخطوط الهدنة المرسومة في العام 1974، وهذا التحرك العربي يجب أن لا يكون بمنآى عن جامعة الدول العربية التي إن لم تقم بدورها وواجبها في هذه المرحلة الحرجة من تاريخ أمتنا فلا حاجة للعرب بها، بل يتوجب البحثُ في إنشاء كيان بديل قادر على جمع كلمة العرب وتوحيد جهودهم.  

مقالات مشابهة

  • الروائي "غيث حمور" يشارك في معرض مسقط الدولي للكتاب ويوقّع "فولار وعصا غليظة"
  • التهديد الأكبر للأمن القومي العربي
  • «الأرشيف والمكتبة الوطنية» يطلق فعاليات المؤتمر الدولي الخامس للترجمة
  • القومي للترجمة يحتفل باليوم العالمي للكتاب بخصم ٥٠%.. اليوم
  • “هيئة الأدب” تدشن جناح مدينة الرياض ضيف الشرف بمعرض بوينس آيرس الدولي للكتاب 2025
  • “هيئة الأدب” تدشن جناح مدينة الرياض ضيف الشرف بمعرض بوينس آيرس الدولي للكتاب
  • غدًا.. "القومي للترجمة" يحتفل باليوم العالمي للكتاب بخصم 50 % على إصداراته
  • الأرشيف والمكتبة الوطنية يطلق فعاليات المؤتمر الدولي الخامس للترجمة
  • 18 ألف مشارك بمعرض دبي الدولي للأخشاب
  • بمشاركة 40 خبيرا.. الأرشيف والمكتبة الوطنية يطلق فعاليات المؤتمر الدولي الخامس للترجمة