استشاري : السهر من أسباب اضطراب هرمون النمو الذي يؤدي إلى قصر القامة.. فيديو
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
الرياض
أوضح استشاري الغدد الصماء والسكري الدكتور محمد مدخلي ، الأسباب التي تؤدي إلى نقص هرمون النمو .
وقال مدخلي : هرمون النمو يصل إلى أعلى مستوياته في أول ساعتين من النوم العميق .
ولفت إلى أن السهر خاصة عند الأطفال اللذين مازالوا في مرحلة النمو ، قد يؤثر على مستوى النمو وبالتالي يصاحبه نقص نسبي لهرمون النمو ويؤثر على طول القامة .
كما أشار إلى أن الأشخاص المصابين باضطراب هرمون النمو قادرون على الزواج والإنجاب ، ولكن في حالة عدم وجود خلل في الغدد النخامية ككل ، خاصة وأنها لا تفرز فقط هرمون النمو ، وإنما تفرز هرمونات أخرى من ضمنها الهرمونات التناسلية.
استشاري غدد صماء: ممكن أن يكون السهر من أسباب اضطراب "هرمون النمو" الذي يؤدي لقصر القامة @MMadkhali87#برنامج_سيدتي #روتانا_خليجية pic.twitter.com/bfUhTlRx6x
— برنامج سيدتي (@sayyidaty) October 27, 2023
هل المصابين باضطراب هرمون النمو قادرون على الزواج والإنجاب؟.. استشاري يجيب @MMadkhali87#برنامج_سيدتي #روتانا_خليجية pic.twitter.com/TrZUDv8PC2
— برنامج سيدتي (@sayyidaty) October 27, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: استشاري السهر برنامج سیدتی هرمون النمو
إقرأ أيضاً:
هآرتس: مصر تبذل جهودا كبيرة لصياغة حل يؤدي لإعادة فتح معبر رفح
كشفت وسائل إعلام إسرائيلية، عن جهود مصرية لصياغة حل يؤدي إلى إعادة فتح معبر رفح، والذي جرى إغلاقه في أيار/ مايو الماضي، عقب العملية العسكرية البرية في مدينة رفح جنوب قطاع غزة.
وقالت صحيفة "هآرتس" العبرية في مقال أعده الكاتب تسفي برئيل إنّ "الخوف من اقتحام مئات آلاف الغزيين لمصر تلاشى قليلا، إلا أن مصر تستمر في بذل الجهود الكبيرة لصياغة حل يمكن أن يؤدي إلى إعادة فتح معبر رفح، وإعادة اللاجئين الفلسطينيين إلى القطاع".
وذكرت الصحيفة أن مصر تلقت مؤخرا طلبا من القائم بأعمال رئيس حركة حماس في قطاع غزة خليل الحية، للبقاء على الأراضي المصرية لعدة أيام، في محاولة للتوصل إلى تفاهمات بشأن تشكيل لجنة فلسطينية لإدارة غزة والدفع قدما بصفقة التبادل.
ولفتت إلى أنه تم الاتفاق بشكل مبدئي بين حركتي فتح وحماس على تشكيل هذه اللجنة، لكن الخلافات حول الصلاحيات، وبالأساس على طلب السلطة الفلسطينية من "حماس" نزع سلاحها، أفشل حتى الآن التوقيع على الاتفاق.
ونوهت إلى أن مصر تأمل بأنه إذا تم التوصل إلى اتفاق بين الفصائل الفلسطينية، فهي يمكنها طرحه على أمريكا كمخرج عملي لإدارة قطاع غزة وفتح معبر رفح، بشكل يقنع الرئيس بايدن بالضغط على إسرائيل كي تتبناه، وهكذا يتم حل قضية المساعدات الإنسانية.
وأكدت أن "سيطرة الفلسطينيين على الطرف الغزي في معبر رفح هي شرط أساسي لمصر من أجل فتح المعبر، وتشكيل لجنة فلسطينية للإدارة يمكن أن تكون أيضا الطريق لمشاركة قوة عربية في ضمان توزيع المساعدات، وهكذا تحرير إسرائيل من هذه المهمة التي لا تنجح فيها، والتي تعتبر جزء من الأساس للدعاوى ضدها في محكمة العدل الدولية".
ولم يصدر تعليق رسمي من السلطات المصرية والسلطة الفلسطينية وحركتي فتح وحماس، حول ما أوردته الصحيفة الإسرائيلية.
وتواصلت "عربي21" مع عدد من المسؤولين في حركتي فتح وحماس للتعقيب على ذلك، إلا أنهم رفضوا التعليق على تقارير إسرائيلية.
ومطلع الشهر الجاري، أجرت حركتا فتح وحماس مباحثات تتعلق بمسألة تشكيل لجنة خاصة لإدارة قطاع غزة، في أعقاب الحرب الإسرائيلية المدمرة والمتواصلة منذ أكثر من عام.
وذكر التلفزيون المصري أن "لقاء فتح وحماس في القاهرة سعى لتحقيق الوحدة الفلسطينية، وعدم فصل الضفة الغربية عن قطاع غزة"، مضيفا أن "فتح وحماس لديهما نظرة إيجابية تجاه التحركات المصرية، لتشكيل لجنة الإسناد المجتمعي لإدارة قطاع غزة".