نظام غذائي يحمي من الإصابة بـ 32 مرضا خطيرا.. أطباء يكشفون مفاجأة
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
أكد مجموعة علماء صينيون أن حمية البحر الأبيض المتوسط الغذائية، التي يشمل تناول الأطعمة النباتية والجبن والمأكولات البحرية والمكسرات والبقوليات، تحمي من 32 مرضًا خطيرا.
عدم اتباع نظام غذائي يزيد من ارتفاع نسبة الكولسترول.. طبيب يوضح فوائد حمية البحر الأبيض المتوسط
ووفقًا لما ذكره موقع صحيفة Gazeta.Ru، أجرى الباحثون دراسة شملت 121.
وخلصت نتائج الدراسة إلى أن الأشخاص الذي تناولوا الأطعمة الموصوفة في النظام الغذائي للبحر الأبيض المتوسط، انخفض خطر إصابتهم بـ 32 مرضًا مزمنًا. كما لاحظوا أن هذا النظام الغذائي يقلل من احتمال الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية وأنواع عديدة من السرطان والسكري.
وحسبما أفاد الأطباء، يتضمن هذا النوع من النظام الغذائي تناول الخضار والفواكه والمأكولات البحرية والأسماك وزيت الزيتون والجبن، بالإضافة إلى أنه عند زيادة نسبة المواد الغذائية المحتوية على مضادات الأكسدة مثل البروكلي والشاي الأخضر والقهوة والفواكه المجففة والشوكولاتة الداكنة، قد يساعد في الوقاية من الإصابة بالخرف بما في ذلك ألزهايمر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حمية البحر الأبيض المتوسط الأطعمة النباتية المكسرات دراسة السكري السرطان الخضار الخرف الزهايمر
إقرأ أيضاً:
4 صناديق للاشتراك في نظام الادخار الاختياري
دبي: محمد ياسين
حددت وزارة الموارد البشرية والتوطين مجموعة من الصناديق الاستثمارية المعتمدة التي تتيح للموظفين الاشتراك في نظام الادخار الاختياري، بهدف تعزيز الاستقرار المالي وتحسين بيئة العمل.
وتشمل هذه الصناديق بنك أبوظبي الأول، وشركة لونيت، والصكوك الوطنية، وضمان للاستثمار، حيث توفر جميعها خيارات مرنة تساعد الموظفين على الادخار والاستثمار بطريقة آمنة وموثوقة.
وأوضحت الوزارة أن نظام الادخار الاختياري يهدف إلى تعزيز مكانة الشركات كوجهات عمل جاذبة عبر تقديم حلول مالية مبتكرة تدعم النمو المالي والاستقرار المستقبلي للموظفين، وأشارت إلى أن النظام يتيح للعاملين فرصة الادخار والاستثمار بمرونة، ما يساعدهم على تحقيق أهدافهم المالية المستقبلية، مع توفير عوائد استثمارية مجزية ضمن بيئة آمنة وموثوقة.
وقالت عبر مجلة سوق العمل التي تصدر شهرياً إن النظام يسهم في تحسين بيئة العمل، وتقليل معدلات دوران الموظفين، وتعزيز ولائهم واستقرارهم الوظيفي، ما يرفع من إنتاجيتهم، كما يمنح العاملين خيارات ادخار متنوعة تتناسب مع احتياجاتهم، ما يساعدهم على بناء قاعدة مالية قوية تحميهم من التقلبات الاقتصادية المستقبلية.
وأكدت أن النظام يتسم بسهولة الاشتراك عبر منصات إلكترونية متطورة، ما يسهل إجراءات الادخار والاستثمار، ويعزز الثقافة المالية بين الموظفين، ولفتت إلى أن هذا النهج الرقمي يسهم في رفع كفاءة سوق العمل، وجعل الدولة بيئة أكثر تنافسية لاستقطاب الكفاءات العالمية، وأن نظام الادخار يأتي ضمن استراتيجية الدولة لتعزيز الاستدامة المالية والتحول الرقمي، حيث يوفر إطاراً متكاملاً لدعم الموظفين والشركات، ويسهم في تحقيق بيئة عمل أكثر استقراراً وإنتاجية، ما يعزز مكانة الدولة كوجهة رائدة للمواهب والاستثمارات.