طريقة عمل باستا السبانخ بالمشروم.. تقوي العظام وترفع المناعة
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
تحتوي السبانخ على العديد من الفوائد حيث تمد الجسم الجسم بالحديد والفيتامينات الهامة، لذا نقدم لك طريقة عمل باستا السبانخ بالمشروم اللذيذة.
المقادير
عبوة باستا (النوع المفضل)
كوب مشروم (طازج ومفروم شرائح)
2 كوب سبانخ (مجمد ومفروم)
كوب جبن موتزاريلا (مبشور)
1 حبة بصل (مفروم ناعم)
فصان ثوم (مفروم ناعم)
2 كوب حليب
نصف ملعقة صغيرة فلفل أسود
نصف ملعقة صغيرة ملح
ملعقة كبيرة زبدة
طريقة التحضير
اسلقي الباستا بماء مملح، ثم صفيها وضعيها في طبق الفرن.
سخني الزبدة في قدرعلى النار، وقلبي الفطر والبصل حتى يذبل ثم أضيفي الثوم.
نكهي بالملح والفلفل الأسود، وقلبي حتى تنضج المكونات.
أضيفي السبانخ ثم الحليب، ونصف كمية جبن الموزاريلا، واخلطي.
صُبي المزيج فوق الباستا في طبق الفرن.
وزعي الجبن على وجه الطبق، وأدخليه للفرن لمدة 15 دقيقة حتى يتحمر، وقدمي الباستا ساخنة.
فوائد تناول السبانخ
التحكم في ضغط الدم
تحتوي السبانخ علي نسبة عالية من البوتاسيوم ونسبة منخفضة من الصوديوم وبذلك فهي مفيدة لمرضى ارتفاع ضغط الدم كما يسهم حمض الفوليك في مياه السبانخ علي تقليل ارتفاع ضغط الدم وتحقيق استرخاء الأوعية الدموية وتقليل الإجهاد والتعب علي القلب والأوعية الدموية وزيادة وصول الأوكسجين إلي أجزاء الجسم المختلفة وتحسين وظائفها .
تقوية العظام
السبانخ من الخضروات الغنية بفيتامين ك الذي يعزز ويدعم من صحة العظام كما توجد معادن أخري تعمل علي بناء عظام قوية وهي النحاس، الزنك، المغنسيوم، الفوسفور وبالتالي يحمي الجسم من هشاشة العظام، كما أها تحتوي علي كمية هائلة من الكالسيوم الضرورية للحفاظ علي صحة العظام، تناول كوب واحد من أوراق السبانخ كل يوم ضروري لتقوية العظام.
الوقاية من السرطان
يحتوي السبانخ على مضادات قوية للأكسدة، مثل: الفلافونويدات والكلوروفيل، وهي مواد قد يكون لها دور في محاربة السرطان ومنع نمو الخلايا السرطانية، وخاصة سرطانات الجهاز الهضمي وسرطان الجلد.
تحسين الهضم
يساعد السبانخ على تعزيز صحة الجهاز الهضمي، وذلك لما يحتوي عليه من كمية كبيرة من الألياف والسوائل الضرورية لتحسين عملية الهضم وحركة الأمعاء، ومنع الإمساك.
الحفاظ على صحة العيون
يحتوي السبانخ على الفلافونويدات المهمة في الحفاظ على صحة العيون، والوقاية من حدوث أمراض خطيرة، مثل: مرض الساد، إضافة إلى احتواء السبانخ على فيتامين أ وفيتامين ج المهمان في الحفاظ على سلامة النظر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: باستا فوائد السبانخ السبانخ على
إقرأ أيضاً:
لماذا يجب عليك تناول البرتقال يوميا؟
يعد البرتقال من أكثر الفواكه شهرة وانتشارا في العال، بفضل فوائده المتنوعة على الصحة وتكلفته المنخفضة، وطعمه الجيد.
ويشكل هذا النوع من الفواكه الحمضية المليء بالفيتامينات والمعادن الأساسية مثل فيتامين C والألياف، خيارا مثاليا لتحسين الصحة العامة ودعم جهاز المناعة وينصح الأطباء بإدخاله في النظام الغذائي اليومي.
القيمة الغذائية للبرتقال
تحتوي ثمرة برتقال متوسطة الحجم (حوالي 140 جراما) على العديد من العناصر الغذائية المفيدة مثل فيتامين C، الألياف، والفولات، مما يجعلها إضافة ممتازة لأي نظام غذائي.
وبحسب إدارة الأغذية والعقاقير الأمريكية (FDA)، توفر ثمرة البرتقال ما يقرب من 100% من القيمة اليومية الموصى بها لفيتامين C.
تعزيز المناعة والوقاية من الأمراض
والبرتقال مصدر غني بفيتامين C والفولات، وهما عنصران أساسيان لدعم وظيفة جهاز المناعة.
يقول أخصائي التغذية، أليسا باتشيكو، إن “فيتامين C يعمل كمضاد أكسدة قوي، ما يساعد على تقوية جهاز المناعة وتقليل الإجهاد التأكسدي”.
ويحتوي البرتقال المتوسط الحجم على حوالي 92% من القيمة اليومية الموصى بها لفيتامين C، و12% من الفولات وأحد أفراد عائلة فيتامينات المجموعة ب.
بالإضافة إلى ذلك، يحتوي البرتقال على الفلافونويدات مثل الهسبريدين التي تساهم في تعزيز المناعة ومحاربة البكتيريا.
تعزيز شفاء البشرة
ويلعب فيتامين C الموجود في البرتقال يلعب دورا مهمًا في تكوين الكولاجين، البروتين المسؤول عن مرونة الجلد وصحته.
كما أن استهلاك البرتقال يساعد على تسريع شفاء الجروح، وهو أمر بالغ الأهمية خاصة في علاج التقرحات والندوب.
وتؤكد باتشيكو في تصريح لموقع “ايتنج ويل” أن “تناول الأطعمة الغنية بفيتامين C أثناء فترة الشفاء يساعد على تعزيز التئام الجلد بشكل أسرع”.
تحسين صحة الأمعاء
ويساعد البرتقال في تعزيز حركة الأمعاء بفضل محتواه من الألياف، حيث يحتوي البرتقال المتوسط الحجم على 3 جرامات من الألياف، أي حوالي 10% من القيمة اليومية الموصى بها.
وتساهم الألياف القابلة للذوبان الموجودة في البرتقال في تحسين صحة الجهاز الهضمي وتسهيل حركة الأمعاء، ما يقلل من احتمالات الإصابة بالإمساك.
تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب
من المعروف أن أمراض القلب تعد من الأسباب الرئيسية للوفاة في العالم، لكن دراسة النظام الغذائي تظهر أن التغذية السليمة قد تساهم في الوقاية من هذه الأمراض.
ويحتوي البرتقال على ألياف قابلة للذوبان تعمل على تقليل مستوى الكوليسترول في الدم، وهو أحد عوامل الخطر الرئيسية لأمراض القلب.
كما يحتوي البرتقال على فلافونويدات تساعد في تحسين استقلاب الدهون، تقليل الالتهابات، وخفض ضغط الدم.
الحذر عند تناول البرتقال
على الرغم من الفوائد الصحية العديدة للبرتقال، إلا أن هناك بعض الاحتياطات التي يجب مراعاتها، مثلا الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في المعدة مثل الحموضة قد يشعرون بزيادة الأعراض بعد تناول البرتقال، نظرا لمحتواه العالي من الحمض.
كما تشير بعض الدراسات إلى أن الاستهلاك الزائد للحمضيات قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد الميلانيني، خاصة بين الأشخاص ذوي البشرة الفاتحة، وذلك بسبب مادة “الصورالين” الموجودة في الحمضيات والتي قد تؤثر على استجابة الجلد لأشعة الشمس.
سكاي نيوز
إنضم لقناة النيلين على واتساب