دخلت الحرب الإسرائيلية على غزة يومها الـ440، وما زال الجيش الإسرائيلي يواصل هجماته على القطاع المنكوب، حيث أسفرت الغارات العنيفة عن مقتل وإصابة العشرات، معظمهم من النساء والأطفال في جباليا.
اعلانونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عن مسؤول إسرائيلي قوله إن هناك تقدمًا ملحوظًا في المفاوضات، حيث تبدي حماس مرونة أكبر من ذي قبل، لكن لا تزال هناك فجوات تتعلق بمحور فيلادلفيا، إذ تُصر الحركة على تخفيف الوجود الإسرائيلي فيه.
وفي تصعيد كبير، نفّذ سلاح الجو الإسرائيلي غارات استهدفت محطتي الكهرباء المركزيتين جنوب وشمال العاصمة اليمنية، بالإضافة إلى ميناء الحديدة ومنشأة رأس عيسى النفطية، ما أدى إلى سقوط 9 قتلى على الأقل، بحسب وسائل إعلام محلية.
كما أطلق الحوثيون صواريخ فرط صوتية من نوع "فلسطين 2" ردًا على الاستهداف الإسرائيلي، وفقًا للناطق الرسمي لحركة أنصار الله، مما تسبب في تدمير مدرسة في تل أبيب.
أما في سوريا، فقد علّق وزير الطاقة الإسرائيلي بالقول إنهم سيبقون في الجولان لأشهر طويلة، ريثما تتضح لهم الصورة الكاملة لما يجري هناك.