المنتخبات السعودية تستكمل منافساتها اليوم في دورة الألعاب البارا آسيوية
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
يخوض لاعبو المنتخب السعودي لألعاب القوى 3 نهائيات اليوم الأربعاء في ثالث أيام منافسات دورة الألعاب البارا آسيوية الرابعة "هانغتشو 2022"، إذ يشارك الثنائي البراء القرني وجمعان الزهراني في نهائي سباق 100 م (كراسي متحركة) تصنيف T54، يليه نهائي سباق 200 م T37، الذي يشارك به العداءان علي النخلي وثامر الزهراني، فيما يخوض إدريس سفياني نهائي سباق 400 م " تصنيف T0" .
وعلى صعيد التايكوندو يدشن اللاعب عبدالعزيز مشاركته بمنافسات ربع النهائي لوزن 88 كجم ضد لاعب أوزبكستان, بينما تتواصل مشاركة منتخب رفع الأثقال بالرباع إبراهيم البراهيم الذي يخوض نهائي منافسات وزن 72 كجم.
وفي كرة الهدف يلتقي المنتخب السعودي لكرة الهدف نظيره الكوري الجنوبي، ضمن الجولة الثالثة والأخيرة للمجموعة الأولى من المنافسات.
ويدخل أخضر الهدف المواجهة ساعياً لتحسين مركزه في المنافسات وتصنيفه الآسيوي، بعد أن فقد فرصة التأهل إلى نصف النهائي بتلقيه خسارتين من الأردن والصين في الجولتين الأولى والثانية.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: ألعاب القوى
إقرأ أيضاً:
نظرة مستقبلية مستقرة.. ستاندرد آند بورز ترفع تصنيف السعودية إلى A+
رفعت وكالة ستاندرد آند بورز العالمية للتصنيف الائتماني، تصنيف السعودية إلى A+ من A مع نظرة مستقبلية مستقرة.
تصنيف السعوديةوقالت ستاندرد آند بورز اليوم الجممعة إن النظرة المستقبلية المستقرة للسعودية تعكس النمو القوي في القطاعات غير النفطية وتطور سوق رأس المال وموازنة مخاطر ارتفاع الديون المرتبطة برؤية 2030.
وأشارت وكالة التصنيف الإئتماني، إلى أن التدابير الحكومية السعودية لتحفيز الاستثمار والاستهلاك ستدعم آفاق النمو غير النفطي على المدى المتوسط.
البنوك السعوديةوخلال شهر يناير الماضي، توقعت وكالة "ستاندرد آند بورز جلوبال رايتنجز" أن تحقق البنوك السعودية ربحية مستقرة في عام 2025، إذ ستتمكن من تعويض تأثير الحجم من خلال انخفاض الهوامش.
وفي تقريرها الذي حمل عنوان: "توقعات القطاع المصرفي في السعودية 2025: استمرار زخم رؤية 2030"، توقعت الوكالة أن يشهد الإقراض نمواً قوياً بنحو 10 في المائة، وردت ذلك بشكل رئيسي إلى زيادة الإقراض للشركات نتيجة تنفيذ مشاريع "رؤية 2030".
كما توقعت أن يحصل الإقراض العقاري على دفعة قوية من انخفاض أسعار الفائدة والتوسع الديمغرافي، مما يدعم الطلب المتزايد على العقارات السكنية.