الشيماء محرم مسئول التنمية المهنية بوحدة تشغيل وإدارة مدارس التكنولوجيا التطبيقية:

مدارس التكنولوجيا التطبيقية حاربت البطالة المقنعة والتي كانت تخرج لنا في صورة شهادة الدبلوم الفنيمدارس التكنولوجيا التطبيقية تخدم صناعات المستقبل طلاب مدارس التكنولوجيا التطبيقية يد الرئيس لبناء الجمهورية الجديدة .مش أي مدرس هيشتغل في مدارس التكنولوجيا التطبيقيةمدارس التكنولوجيا التطبيقية بدأت في 2018 بـ ثلاث مدارسعدد مدارس التكنولوجيا التطبيقية الآن 70 مدرسة ونهدف إلى زيادة عددها إلى 400 في عام 2030.

اختيار طلاب مدارس التكنولوجيا التطبيقية لا يتم شكل عشوائى وإنما وفق معاير أصبح هناك إصرار كبير من قبل أولياء الأمور لإلحاق أبنائهم لمدارس التكنولوجيا التطبيقية

 

 

 

نجحت مدارس التكنولوجيا التطبيقية بشكل كبير علي الرغم من حداثة عهدها في استقطاب عدد كبير من الطلاب واصبح هناك العديد من الطلاب يتهافتون على الالتحاق بها بسبب الجودة التعليمية العالية التي تقدمها تلك المدارس لخريجيها وطلابها، حيث تهتم تلك المدار بالتدريب العملي بشكل كبير للغاية.

حظيت منظومة التعليم في مصر باهتمام بالغ خلال الـ 9 سنوات الماضية في عهد الرئيس عبدالفتاح السيسي، حيث وضع الرئيس عبد الفتاح السيسي قضية النهوض بالتعليم في أول أولوياته، واهتم بالإشراف على مشروع تطوير التعليم بنفسه طوال الـ 9 سنوات الماضية.

يولي الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية اهتماما كبيرا بمنظومة التعليم لما تمثله في تطوير وبناء جيل قادر على مواكبة التطور، وأظهرت الدولة المصرية اهتمامًا كبيرًا بإنشاء وتطوير العديد من مدارس التكنولوجيا التطبيقية ووضعها في مراكز متقدمة عالميًا؛ انطلاقًا من أن رفع كفاءة العملية التعليمية يتطلب توفير بنية تحتية مميزة.

والتقي موقع صدى البلد مع الشيماء إسماعيل محرم مسئول التنمية المهنية بوحدة تشغيل وإدارة مدارس التكنولوجيا التطبيقية للحديث عن تفاصيل مدارس التكنولوجيا التطبيقية وعددها وكيف تخدم تلك المدارس الصناعة المصرية وتضع مصر في مصاف الدول الصناعية الكبرى، وعن مستقبل هذه المدرسة وما الدور الذي سوف تلعبه في تنمية مصر.

في البداية من اين جاء التوجه لإنشاء مدارس التكنولوجيا التطبيقية ؟

البداية كانت بعد 30 يونيو ومع تولي الرئيس عبد الفتاح السيسي، حيث لأحظ أننا يجب أن نقوم ببناء وطننا من جديد ولكن كيف هذا وقد اصبحنا دولة مستهلكة بشكل كبير اكثر من كوننا دولة منتجة، ولبناء الدولة فلابد من الإنتاج لذلك بدء البحث عن أسباب ومعوقات الإنتاج في مصر، وكان من أبرز الأشياء التي تم رصدها من معوقات الإنتاج هو عدم وجود عماله فنية مدربة وأن أغلب الدفعات التعليمية التي تتخرج من مدارسنا وجامعتنا لأ نستطيع أن نستعين بيهم كعماله فنية مدربة في امكان الإنتاج، وتلك المشكلة كانت من أبرز مشكلات رجال الصناعة في مصر.

ومن هنا جاء توجه الدولة المصرية إلي ضرورة خلق عماله مصرية مدربة يلبي احتياجات سوق العمل، ومن هنا جاء انشاء مدارس التكنولوجية التطبيقية والتي منوط بيها تغير التعليم الفني في مصر، حيث انه كان يعاني من تخريج طلاب هؤلاء الطلاب يتحولون إلي بطاله مقننه لأن الاختصاصات التي درسوها سوق العمل أصبح لا يرغب بيها بتلك الإعداد الكبيرة المتواجدة، ومن هنا كانت تأتي البطاله وكنا نطر إلي إصدار عماله من الخارج ليعموا داخل المصانع ومراكز الإنتاج.

ولكي نقضي على تلك الظاهرة ذهبنا إلي رجال الصناعة وطلبنا منهم ان يقولوا لنا عن المعوقات التي تواجهم وعن نوعية الخريج الذي هم في احتياج اليه داخل سوق العمل ومن هنا تم تصميم برامج مدارس التكنولوجيا التطبيقية، حتي نخرج طلاب يكونوا أصحاب قيمة كبيرة في المجتمع ينفعون انفسهم وبلدهم ويجعلوها في مصاف الدول الكبرى، حيث أن تلك المدارس حريصة على إكساب الطلاب المعارف والمهارات من خلال برامجها المتميزة والتي تؤهل الطلاب للالتحاق بسوق العمل على كافة المستويات وتناسب وظائف المستقبل.

متي كانت البداية الحقيقية لمدارس التكنولوجيا التطبيقية  وكم وصل عددها الآن؟

البداية كانت في 2018 بـ ثلاث مدارس وقد تم بناء تلك المدارس علي منهجية الجدارات حيث اننا بعد جلوسنا مع رجال الصناعة لنعرف منه مواصفات الخريج الفني الذي يتطلبه سوق العمل وتحديد المعارف والمهارات المطلوبة بضافة إلي السلوك المهني ومن خلال المعلومات التي تم تجميعها نضع المنهج الدارسي الذي يحقق جميع تلك الأهداف ويتم تدريسه في المدارس وهذا يجعل الطالب متوافق مع سوق العمل بشكل كامل.

وقد وصل عدد مدارس التكنولوجيا التطبيقية الآن نحو 70 مدرسة تلك المدارس تنتج طالب عالي الجودة ينافس في سوق العمل بشكل كبير.

كيف يتم اختيار الطلاب الالتحاق بـ مدارس التكنولوجيا التطبيقية ؟

اختيار الطلاب مبني علي معاير كثيرة فنحن لأ نهدف إلي اختيار الطلاب بشكل عشوائى وانما نستهدف الطلاب المتميزين والنابغين حيث اننا نقيس قبل أن لحقه بالمدرسة مستواه العلمي وقابليته للتعلم، بإضافة إلي سلوكياته ومهاراته.

كيف يتم اختيار الطلاب المدرسيين للعمل بـ مدارس التكنولوجيا التطبيقية ؟

نحن أيضا لا نختار المدرسيين داخل مدارس التكنولوجيا التطبيقية بشكل عشوائي فالمدرس الذي يدرس في تلك المدارس يمر بعدد من الاختبارات كما انه يخضع لتدريب داخل وزارة التربية والتعليم على على المنهجية الجديدة المتواجدة في مدارس التكنولوجية التطبيقية حيث ان الوزارة والشريك الصناعي للمدرس يدعمون العملية التعليمية حتي نبني منظومة متكاملة نبدأ العمل عليها، بإضافة إلي المتابعة المستمرة من قبل الوزارة حتي نتأكد من جودة المنظومة التعليمية داخل المدرسة.

هل نجحت فكرة مدارس التكنولوجيا التطبيقية ؟

بكل تأكيد نجحت والدليل على ذلك نجاح عدد كبير من الطلاب على الالتحاق بالعمل بعد انتهاء دراسته في شركات ومصانع الشريك الصناعي، بإضافة إلي زيادة نسب الإقبال على تلك المدارس الآن، حيث أن أولياء الأمور اصبحوا يصرون على إدخال ابناءهم إلي تلك المدارس بشكل كبير والإعداد التي أصبحت تتقدم لها اعداد مهولة. 

هناك مشكلة تواجه الطلاب التي تريد العمل وأن تستكمل مشورها التعليمي الجامعي فما هو كان موقفكم ؟

الطلاب التي استكملت مسارها التعليمي والتحقت بالجامعات والمعاهد نجحنا في حل مشكلة جداول المحاضرات للطلاب التي تعمل في مصانع وشركات الشريك الصناعي حيث تم الاتفاق مع الشريك على عمل مواءمة بين الدراسة والعمل للطلاب للعمل خلال الدراسة.

هناك تخصصات داخل مدارس التكنولوجية التطبيقية لا يوجد لها معلمين فكيف عملت الوزارة على حل هذا الأمر ؟

نعم بكل تأكيد فالتخصصات الجديدة المتواجدة داخل مدارس التكنولوجيا التطبيقية لا يوجد لها مدرسين في الوزارة كمدرس تربوي لذلك لجأنا إلي إلي تحويل المهندس المختص المتواجد في مصانع الشريك الصناعي ونقوم بعمل تدريب تربوي مكثف لهم على منهجية الجدارت وعلى أدوات التدريس وكيفية عمل امتحان وكيفية الشرح للطلاب، وبهذا نكون قد اعطينا للمعلم الجانب التربوي حتي يكون قادر على الشرح للتلاميذ.

هل تتواصل الوزارة مع كليات التربية لإدخال تخصصات جديدة حتي تلبي احتياجات مدارس التكنولوجيا التطبيقية ؟

بالفعل هناك قيادات داخل وزارة التربية والتعليم تتواصل مع المجلس الأعلى للجامعات حتي يتم استحداث تخصصات جديدة لتخريج معلمين قادرين على العمل في الجيل الجديد من المدارس.

ما هو دور مدارس التكنولوجيا التطبيقية في نهضة مصر ؟

دور مدارس التكنولوجيا التطبيقية في نهضة مصر كثيرة حيث أنها تفيد الشريك الصناعي الذي استثمر في هؤلاء الطلاب والذين سوف يصبحوا هم عماد مصنعه وهذا يقوم الصناعة المصرية، وهذا الخريج المدرب والمعد على درجة عالية سوف يسعدنا علي تحقيق النهضة الصناعية الكبيرة التي تهدف إليها الدولة وسوف يزيد من الإنتاج الداخلي.

بإضافة إلي دور مدارس التكنولوجيا التطبيقية في محاربة البطالة المقنعة والتي كانت تخرج لنا في صورة شهادة الدبلوم الفني، لأن في الماضي كان يخرج هؤلاء الطلاب ولا يجدون وظيفة ويتفاجأ أن سوق العمل لا يطلب تخصصهم.

ما هي أبرز مميزات طلاب مدارس التكنولوجيا التطبيقية ؟

انهم طلاب قادرين على تعليم انفسهم بإنفسهم فنحن ندرس لهم طرق البحث عن المعلومات، حتي يكون طلابنا قادرين على التغير مع متغيرات سوق العمل.

هل اذا تخطط وزارة التربية والتعليم إلي زيادة عدد مدارس التكنولوجيا التطبيقية ؟ 

في البداية كان التوجه أن نصبح 100 مدرسة ولكن الآن اصبح في خططنا أن نصل إلي 400 مدرسة فى حلول عام 2030، وأن من الأمور المشجعة أن نجاح منظومة المدارس التكنولوجيا التطبيقية يزيد من عددها ويشجع القيادة السياسة على زيادة دعم المنظومة.

ونحن نناشد المستثمرين إلي العمل لزيادة عدد المدارس والتعاون مع وزارة التربية والتعليم لزيادة عدد مدارس التكنولوجيا التطبيقية، وان هذا الأمر سوف يوفر عليه الكثير من الأموال على العمالة التي يتم يجلبها من الخارج، فتلك المدارس سوف تخرج له عماله فنيه مدربه يثق تمام الثقة في مستواهم وعلى قدرتهم على تحقيق الإفادة لهم.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مدارس التكنولوجيا التطبيقية التكنولوجيا التطبيقية شهادة الدبلوم الرئيس عبد الفتاح السيسي النهوض بالتعليم

إقرأ أيضاً:

أزمة التعليم تتفاقم في اليمن مع استمرار إضراب المدارس

يمن مونيتور/من عميـد المهيوبي

لا يزال إضراب المدارس مستمرًا في عدد من المحافظات اليمنية، بما في ذلك تعز وعدن، منذ ديسمبر 2024. هذا الإضراب، الذي حرم الطلاب من التعليم، أثر سلبًا على مستقبلهم الأكاديمي وتحصيلهم العلمي، مما زاد من القلق بين أولياء الأمور.

على الرغم من إعلان وزارة التربية والتعليم في عدن عن استئناف الدراسة بعد عيد الفطر، وتحديد موعد الاختبارات النهائية للطلاب، فإن الأهالي لا يزالون يعبرون عن مخاوفهم بشأن أطفالهم الذين لم يتلقوا أي حصص دراسية منذ بداية الفصل الدراسي الثاني. وتشير تلك المخاوف إلى ضرورة وجود حلول عاجلة لضمان حقوق الطلاب في استكمال المناهج الدراسية.

قلق المواطنين ورفضهم خصخصة التعليم

في حديثه لـ “يمن مونيتور”، أعرب المواطن عارف صبر عن قلقه إزاء قرار استئناف العملية التعليمية، حيث قال: “قرار استئناف العملية التعليمية وتحديد موعد الاختبارات يؤثر بشكل سلبي على الجانب العلمي للطلاب، ويمثل ضغطًا كبيرًا عليهم. إذ لم يدرس الطلاب أي حصة من مقرر الفصل الدراسي الثاني، مما يجعل أبناءنا وبناتنا عرضة للتجهيل ويهمّش العملية التعليمية.”

وأضاف صبر أن إضراب المعلمين تحول إلى صراع بين الحكومة والمعلمين، مؤكدًا أن تصريحات مكتب التربية والتعليم بمحافظة تعز التي تشير إلى عدم إضراب 50% من المدارس لا تعكس الواقع. “معظم المدارس في تعز مغلقة منذ بداية الفصل الدراسي الثاني، لذا فإن هذا يدعو للقلق لدى أولياء الأمور والطلاب على حد سواء.”

كما أشار إلى أن الطلاب يعيشون حالة من القلق، بالنظر إلى تصريحات المعلمين بعدم التدريس وقرار الاختبارات التي اعتمدتها الوزارة. أكد صبر أن أولياء الأمور لن يقبلوا أن يصبح أطفالهم ضحايا لهذا التصعيد، وأنهم بجانب المعلمين في انتزاع حقوقهم.

وأكد صبر إدانته لما يتعرض له المعلمون من تعسفات وتجاهل لمطالبهم، وكذلك الضغوطات التي تواجه الطلاب. “يتعين على الحكومة والجهات المختصة والسلطة المحلية أن تعمل بجد لإيجاد حلول لمشاكل المعلمين والطلاب.”

 لجنة جديدة لمحاولة إيجاد حلول

مؤخراً في محافظة تعز، تم تشكيل لجنة للنظر في مطالب المعلمين وخرجت بعدد من القرارات، من أبرزها: “استئناف الدراسة، واستكمال التعليم في المدارس المتوقفة، بدء اختبارات الثانوية العامة في موعدها المحدد، متابعة صرف الرواتب المتأخرة، وتقديم خصومات على الخدمات الصحية للمعلمين.”

ومع ذلك، قوبلت هذه المخرجات بالرفض من قبل اتحاد التربويين في تعز ونقابة المعلمين الجنوبيين، الذين يعتبرون أن هذه اللجنة انقلبت على مطالبهم المشروعة.

تستمر أزمة التعليم في تعز وعدن في التأثير على الكثير من الطلاب، بينما يواصل أولياء الأمور والمعلمون المطالبة بحلول عاجلة تضمن حقوقهم ومستقبلهم الأكاديمي. مع استمرار الإضراب والمعاناة، يبقى مستقبل الطلاب في مهب الريح، مما يستدعي تدخلاً فعّالاً من الحكومة لحل هذه الأزمة التعليمية.

 تجاهل حقوق المعلمين وتفاقم أزمة التعليم في اليمن

أبدى رئيس اللجنة التحضيرية لاتحاد التربويين اليمنيين في تعز، الأستاذ أمين المسني، استنكاره لتجاهل الحكومة لحقوق المعلمين وحقوق الطلاب، مشيرًا إلى أن الإضراب المستمر منذ ثلاثة أشهر يدل على عدم جدية الحكومة في التعامل مع قضايا التعليم. وصرح لـ “يمن مونيتور”: “إذا كانت الحكومة تهتم بالتعليم، لما استمر الإضراب طوال هذه الفترة دون تقديم أي حلول فعلية، فهي تكتفي بإصدار القرارات والتوجيهات على الورق دون اعتبار لمطالب المعلمين.”

وأكد المسني على موقف اتحاد التربويين الثابت في مواصلة الإضراب حتى يتم تنفيذ المطالب الحقوقية، مشيرًا إلى أن فرض الاختبارات على الطلاب الذين لم يتلقوا أي حصص دراسية هو مسؤولية الحكومة.

وأعرب عن استغرابه إزاء تصريحات مدير مكتب التربية والتعليم في تعز، عبدالواسع شداد، الذي زعم أن 50% من المدارس لم تضرب، مضيفًا: “الحقيقة أن 80% من المدارس الحكومية لا تزال مغلقة”.

وأشار الاتحاد في مطالباته إلى ضرورة صرف رواتب المعلمين المتأخرة لمدة 9 أشهر وإعادة هيكلة الأجور بما يتماشى مع الوضع المعيشي الحالي، بالإضافة إلى إدانته لأسلوب الجبايات الذي تفرضه السلطة المحلية.

في السياق نفسه، أدانت نقابة المعلمين الجنوبيين الإجراءات العقابية ضد المعلمين، مؤكدة أن المعلم يؤدي رسالته بشرف ولا ينبغي تحميله مسؤولية الفشل الإداري أو السياسي.

رسالة عاجلة للحكومة

من جهة أخرى، انتقد الأستاذ عبدالكريم الخياط، أحد التربويين، تجاهل الحكومة الشرعية لمعاناة المعلمين، مشيرًا إلى عدم نزولها الميداني إلى المدارس أو التعرف على مطالب المعلمين.

وأوضح أن الأوضاع التعليمية والتربوية في مناطقهم المحررة تتطلب تفاعلًا فعّالًا من الحكومة، وخاصة في ظل تفاقم أزمة التعليم وحرمان الطلاب من حقهم في التعليم.

المعاناة المستمرة للمعلمين والطلاب تثير القلق حول مستقبل التعليم في اليمن، وتستدعي خطوات عاجلة من الحكومة لضمان حقوق الجميع واستعادة العملية التعليمية بشكل فعّال.

 

 

 

 

 

 

 

 

مقالات مشابهة

  • مدير معرض أبو ظبي لصدى البلد: مصر شريك ثقافي دائم.. ولا نخشى التكنولوجيا بل نطوعها لخدمة الكتاب
  • نورهان منصور تكشف لصدى البلد كواليس مشاركتها في مسلسل قهوة المحطة
  • التعليم العالي تكشف حقيقة منح طلاب الجامعات إجازة غدا بسبب الطقس
  • بورسعيد تحتفي بإبداعات التعليم الفني في معرض يضم 22 مدرسة فنية متخصصة
  • " نحت الأسنان" دورة تدريبية لطلاب كلية العلوم الصحية التطبيقية بجامعة أسيوط التكنولوجية
  • أول رد من التعليم بشأن واقعة اغتصاب طالب داخل أحد مدارس البحيرة
  • وكيل وزارة التعليم بأسيوط يتفقد مدارس ساحل سليم التعليمية
  • "التعليم": لا "دور ثانٍ" لطلاب الصفين الأول والثاني الابتدائي
  • عاجل - "التعليم": لا "دور ثانٍ" لطلاب الصفين الأول والثاني الابتدائي
  • أزمة التعليم تتفاقم في اليمن مع استمرار إضراب المدارس