صدى البلد:
2025-01-26@06:25:39 GMT

فرج عامر يفتح النار علي لاعبي الأهلي.. لهذا السبب

تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT

انتقد فرج عامر أداء لاعبي الأهلي بيرسي تاو وحسين الشحات  خلال مباراة الأهلي أمام سيمبا التنزاني في إياب ربع نهائي دوري أبطال أفريقيا.

و كتب فرج عامر : لم يعجبني اليوم بيرسي تاو ولا حسين الشحات بالرغم من أنهم من نوابغ اللاعبين المهاريين وأصحاب المهارات العالية، لكن لم يكن ذهنم حاضر اليوم مع الأهلي في مباراة سيمبا، وايضا لم يكن التوفيق حليف كولر بالرغم من أنه مدرب عبقري وحازم ، عموما أتمنى أن يعي الجميع أهمية المباراتين القادمتين أمام صن داونز الجنوب إفريقي في نصف نهائي بطولة  الدوري الافريقي.


وتأهل الأهلي  إلى نصف نهائى الدوري الإفريقي لمواجهة صن داونزأو بيترو أتليتكو بعدما حصل على بطاقة التأهل من سيمبا 3-3 مجموعة المباراتين فى المباراة التى اقيمت على ملعب القاهرة فى إياب دور ربع نهائى الدوري الإفريقي.

وسجل كهربا هدف التعادل في الدقيقة 74 من متابعة جيدة من كهربا.

وجاء هدف سيمبا من رأسية متقنة داخل منطقة الجزاء وسط رعونة من دفاع الأهلي

وجاء ذلك القرار بداعى التسلل على محمود عبدالمنعم كهربا في الدقيقة 60، وسجل كهربا هدفاً فى الدقيقة 26 ولكن تم إلغاؤه بداعى التسلل على بيرسى تاو.

وأهدر النادي الأهلي العديد من الفرص التى أتيحت لهم خلال الشوط الأول.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: موعد مباراة الأهلي و سيمبا نتيجة مباراة الأهلي و سيمبا التنزاني اللاعب حسين الشحات

إقرأ أيضاً:

كاتب إسرائيلي: ترامب يتجه نحو اتفاق مع إيران بدلا من التصعيد العسكري لهذا السبب

شدد الكاتب الإسرائيلي تسفي برئيل، على أن الآمال التي يعلقها البعض على نشوب حرب بين الولايات المتحدة وإيران قد تتحطم، حيث يبدو أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يتجه نحو التفاوض بدلاً من التصعيد العسكري.

وقال برئيل في مقال نشرته صحيفة "هآرتس" العبرية، إن ترامب يسعى للحصول على جائزة نوبل للسلام، وبالتالي، فإن خطته لا تتضمن أي توجه نحو شن حرب ضد إيران، كما كان يُتوقع من بعض الأطراف.

وأشار الكاتب الإسرائيلي إلى الاتفاق الذي تم توقيعه بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الإيراني مسعود بزشكيان قبل أيام قليلة من تنصيب ترامب، والذي حمل عنوان "الشراكة الاستراتيجية الشاملة".


وأوضح الاتفاق، الذي تم توقيعه في احتفال إعلامي يوم الجمعة الماضية، يهدف إلى تعزيز التعاون بين الدولتين في مجالات عدة مثل الأمن، والاقتصاد، والثقافة، ويسعى إلى فتح "صفحة جديدة للتعاون الاستراتيجي بين الدولتين"، كما قال بزشكيان.

وفقًا لما ذكره برئيل، فإن الاتفاق يشتمل على 47 بندًا، يهدف العديد منها إلى تعزيز التجارة بين روسيا وإيران، التي تقدر حاليًا بـ 4.5 مليار دولار سنويًا، وهو مبلغ أقل بكثير من التجارة بين روسيا وتركيا التي تصل إلى 57 مليار دولار سنويًا.

كما يشمل الاتفاق أيضًا استثمارات ضخمة لروسيا في إيران، إضافة إلى تدريبات عسكرية مشتركة وزيارات متبادلة للسفن الحربية. ويبدو أن هذا الاتفاق جاء في إطار تعويض إيران عن الضغوط التي تعرضت لها جراء الحروب في غزة ولبنان، وكذلك تعويضا لها عن فقدان السيطرة في سوريا ولبنان، ويعتبر بمثابة ردع ضد السياسات المحتملة التي قد ينتهجها ترامب تجاه إيران، حسب المقال.

لكن برئيل أشار إلى أن أحد البنود الرئيسية في الاتفاق يثير بعض التساؤلات حول جدواه الاستراتيجي، فالبند ينص على أن "إيران وروسيا لن تساعد أي دولة تهاجم أي منهما"، دون أن يتضمن التزاما بتقديم الدعم العسكري المتبادل، على غرار مبدأ "الواحد من أجل الجميع، والجميع من أجل الواحد" في حلف الناتو. 

أما بالنسبة للصين، التي وقعت أيضا على اتفاق تعاون اقتصادي مع إيران بمليارات الدولارات، فإن هذا الاتفاق لا يزال بعيدًا عن التطبيق بشكل ملموس، ولا تلتزم الصين بالدفاع عن إيران بشكل فعال، وفقا للمقال.

ويرى برئيل أن هذه التحولات تجعل من الصعب التنبؤ بتوجهات الرئيس ترامب تجاه إيران، خاصة في ظل حالة التفكيك التي تعيشها "حلقة النار" المحيطة بإيران، وهو ما يوحي بأن الطريق قد يكون ممهّدًا لهجوم واسع على المنشآت النووية الإيرانية، كما يبدو في "إسرائيل".

ومع ذلك، أشار برئيل إلى أن العلامات الأولية التي تقدمها إدارة ترامب في تعاملها مع إيران قد لا تفضي إلى الحرب كما يتوقع البعض. فقد أقال ترامب مؤخرا بريان هوك، الذي كان مبعوثه الخاص لشؤون إيران، بسبب ما وصفه بأنه "لا يتساوق مع حلم إعادة أمريكا إلى عظمتها". بدلاً من هوك، عين ترامب مايكل ديمينو، الذي كان يشغل منصبًا رفيعًا في البنتاغون، ليكون المسؤول عن رسم السياسة الأمريكية تجاه الشرق الأوسط وإيران.


على صعيد آخر، أشار برئيل إلى أن إيران تواصل زيادة أنشطتها النووية، حيث أبعدت معظم مراقبي الوكالة الدولية للطاقة النووية وجمدت نقل صور الرقابة، كما رفعت مستوى تخصيب اليورانيوم إلى 60%، مما يعني أنها يمكنها إنتاج حوالي 34 كغم من اليورانيوم المخصب بهذا المستوى شهريًا. كما تواصل إيران أيضا مفاوضاتها مع فرنسا وبريطانيا وألمانيا، التي وقعت على الاتفاق النووي الأصلي، للتوصل إلى تفاهمات جديدة.

إيران، من جانبها، أبدت استعدادها للتفاوض مع إدارة ترامب إذا "منحت الاحترام المناسب لاحتياجاتها"، وهو ما يعكس رغبة طهران في الحفاظ على خيارات دبلوماسية رغم التصعيد في المنطقة، حسب المقال.

ووفقا للكاتب، فقد تم تفسير موافقة علي خامنئي على تعيين نائب الرئيس جواد ظريف ووزير الخارجية عباس عراقجي في مناصبهم الحالية على أنه إشارة إلى نية إيران للمضي قدمًا في خطوات دبلوماسية مع القوى الدولية.

"الآن لا يوجد أمامنا سوى الانتظار لنرى إلى أين سيتجه ترامب"، يقول برئيل، مشيرا إلى أن هناك احتمالين أمام ترامب: إما أن يرى في الوضع فرصة للهجوم على إيران كما تطمح إسرائيل، أو أنه سيتجه نحو التفاوض في خطوة قد تساهم في تعزيز مكانته الدبلوماسية وتمنحه فرصة للفوز بجائزة نوبل للسلام.

مقالات مشابهة

  • إعلامي: الزمالك يعلّق ملف تجديد «زيزو» في الوقت الراهن.. لهذا السبب
  • حكم مهم لأصحاب الإيجار القديم .. طرد ورثة المستأجر الأصلي لهذا السبب
  • لهذا السبب.. صنعاء تُفرج عن 153 أسيراً من الطرف الآخر (مرفق كشف بالأسماء)
  • زوج يتقدم بدعوى نشوز ضد زوجته أمام محكمة الأسرة لهذا السبب.. تفاصيل
  • مجدي أحمد علي: ليلى علوي رفضت تمثيل مشهد جرئ لهذا السبب
  • وزير التعليم العالي يوجّه شكرًا لـ رئيس الوزراء .. لهذا السبب
  • لهذا السبب اعتذر العندليب للست
  • كاتب إسرائيلي: ترامب يتجه نحو اتفاق مع إيران بدلا من التصعيد العسكري لهذا السبب
  • استمرار إيقاف قيد المصري لهذا السبب
  • أكبر معجبيك | حنان ترك توجه رسالة حب لنجلها لهذا السبب