يعتبر وزير سيادي، أن حملاً وأزيح عن ظهره لجهة زيارة قام بها، ولم يتمكن عن أن يشيل الزير من البير على حدّ ما نُقل عنه، وفق ما جاء في أسرار "اللواء".
.
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية:
لبنان
سياسة
إقرأ أيضاً:
الحاج حسن: المقاومة تعافت وقوية ومقتدرة
قال رئيس "تكتل بعلبك الهرمل" النائب حسين الحاج حسن، إنّ "الحراك والنقاش والتداول بشأن الملف الرئاسي لا زال قائماً"، مؤكداً أن "الإتصالات جارية بين الكتل النيابية"، وأضاف: "نأمل أن يتم انتخاب رئيس الجمهورية يوم الخميس القادم في 9 كانون الثاني. نحن نرى أن من أهم صفات الرئيس المقبل أن يكون جامعا، وأن يكون رئيسا توافقيا، هكذا تقتضي روحية الدستور وصيغة العيش المشترك ومقتضيات المصلحة السياسية الوطنية". وفي كلمة له خلال مناسبة في بلدة يونين، قال الحاج حسن إن "خروقات
العدو منذ وقف إطلاق النار بلغت ما يزيد عن 1000 خرق حتى الآن"، وتابع: "هذه
الخروقات هي برسم المجتمع الدولي أولا، وعلى رأسه الولايات المتحدة الأميركية وفرنسا الضامنين للإتفاق، حتى الآن لم يفعلوا أي شيء، إن لم يكونوا متواطئين او مشاركين، وباعتقادي أن الأميركي هو متواطئ ومشارك. كما أن هذه الخروقات برسم الحكومة اللبنانية التي هي عضو في اللجنة الخماسية، والحكومة هي مسؤولة عن المتابعة والضغط والعمل لوقف الخروقات، وهي مدعوة للقيام بواجباتها وتفعيل جهودها لإثبات قدرتها على القيام بهذا الدور. الخروقات الإسرائيلية برسم مدعي السيادة الذين لم ينطقوا بحرف، ولم يصدروا بيانا يدين خرق السيادة اللبنانية، أو يدين العدو الذي يقتل ويعتدي على الجيش اللبناني واليونيفيل". وأردف: "هناك حملات كثيرة للتضييق على المقاومة، وتحريض اعلامي، وهناك وهم عند خصومنا واعدائنا بأن هذه
المقاومة ضعفت، وان قدراتها تآكلت، وأنها لم تعد تستطيع أن تقوم بدور حقيقي. نقول للصديق والخصم والعدو ان المقاومة تعافت، وهي تستكمل تعافيها والمقاومة قوية ومقتدرة وتستطيع ان تواجه كل التحديات التي يمكن ان تضغط عليها".