عقدت الجمعية الليبية لأصدقاء اللغة العربية، بمقر منظمة “براح” للثقافة والفنون، بمدينة بنغازي، أمس الثلاثاء، اجتماع ضم أعضاء مجلس إدارة الجمعية الليبية لأصدقاء اللغة العربية؛ علي أحمد سالم، ومحمد المسلاتي، وعصام الفرجاني، وعادل حمد العشيبي، وعبد المجيد العوامي. وجرت بالاجتماع مراسم التسليم والتسلم بين كل من المدير المالي السابق عبد المجيد العوامي، والمدير المالي الحالي عادل حمد العشيبي، وحرر بذلك محضر وقع عليه جميع الحاضرين.

كما نوقش وتبادلت الآراء حول جدول الأعمال المقترح الذي جاء متضمنا النقاط التالية: مهرجان شعري لقصائد الشعراء الموجوعين من مصاب درنة، والاستعداد للاحتفال باليوم العالمي للعربية، والتحضير لإقامة دورة تدريبية في مهارات الضاد، وأيضا الإعداد لدورة بناء الوعي القيادي للدكتور عبد الرحيم الفضلي، وتنظيم أمسية قصصية، مع إقرار جدول مناوبة يومي لاستقبال المراجعين. يذكر أن الجمعية العمومية للجمعية الليبية لأصدقاء اللغة العربية، عقدت اجتماعا، خلال شهر أكتوبر الجاري، وحددت النصاب المطلوب، حسب لائحة التأسيس المعتمدة، وانتخبت مجلس إدارة جديد تكون من: علي أحمد سالم رئيسا، وعبد المجيد العوامي نائبا، وعادل حمد العشيبي المدير المالي، والأعضاء عصام الفرجاني، ومحمد المسلاتي. الوسومأخبار ليبيا الجمعية الليبية لأصدقاء اللغة العربية اللغة العربية ثقافة

المصدر: صحيفة الساعة 24

كلمات دلالية: أخبار ليبيا اللغة العربية ثقافة

إقرأ أيضاً:

امطيريد: الكوني أول من فرط في السيادة الليبية ويسعى لتلميع صورته كمدافع عنها

قال المحلل السياسي والباحث الأكاديمي في الدراسات الإستراتيجية والسياسية، محمد امطيريد، إن التصريحات الأخيرة التي أدلى بها عضو المجلس الرئاسي موسى الكوني، والتي وصف فيها ليبيا بالدولة المحتلة، لا تعدو كونها محاولة للفت الأنظار، في محاولة لتجميل صورته أمام الرأي العام.

وأوضح امطيريد، في تصريح لموقع “إرم نيوز”، أن الكوني يسعى لتقديم نفسه كمدافع عن السيادة الليبية، “بينما الحقيقة، بحسب تعبيره، تقول إنه كان من أوائل من ساهموا في التفريط بها، سواء عبر صمته على التمدد التركي في ليبيا، أو من خلال تقاعسه عن تنفيذ أهم بنود اتفاق جنيف، المتعلق بإخراج المرتزقة من العاصمة”.

وأضاف أن الكوني ومن معه في المجلس الرئاسي “تغاضوا لسنوات عن تجاوزات خطيرة تمس جوهر الدولة، دون أن نرى منهم موقفًا جادًا أو خطة واضحة تحمي هيبة ليبيا واستقلال قرارها”.

وأشار إلى أن “الوجود التركي لم يأتِ من فراغ، بل تم عبر توافقات سياسية كان الكوني جزءًا منها، وباركها من خلال حضوره المتكرر في مشاهد تمثّل دعمًا ضمنيًا لها دون اعتراض يُذكر”.

كما لفت امطيريد إلى أن الكوني “معروف أيضًا بعلاقاته المتكررة مع الاستخبارات الفرنسية”، مشيرًا إلى عقد لقاءات خارجية عدة معه دون علم كثير من الأطراف الليبية. وتساءل: “كيف يمكن لمن يتواصل سراً مع جهات خارجية تسعى لترسيخ نفوذها داخل ليبيا أن يتحدث عن الدفاع عن السيادة؟”.

مقالات مشابهة

  • المشاط: ضرورة تنسيق المواقف العربية في المحافل الدولية لدفع جهود تطوير النظام المالي العالمي
  • المصارف الليبية تحث زبائنها على إيداع أوراق الـ 50 دينار قبل نهاية أبريل
  • البليدة.. استرجاع 21 عجلة مطاطية بغابة الشفة 
  • الدكتوراة للباحث علي المعنَّقي من قسم اللغة العربية بكلية الآداب جامعة صنعاء
  • 42 حزبا سياسيا يجتمعون اليوم للاستعداد لانتخابات النواب والشيوخ 2025
  • امطيريد: الكوني أول من فرط في السيادة الليبية ويسعى لتلميع صورته كمدافع عنها
  • المؤسسة الليبية للاستثمار تبحث سبل تعزيز التعاون مع اليونان
  • مجمع الملك سلمان العالمي يُطلق مُسرِّعة ابتكارات اللغة العربية
  • رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون يترأس اجتماعا لمجلس الوزراء
  • «تيته» تلتقي ممثلي ائتلافات من الأحزاب السياسية الليبية