أستاذ تاريخ: الرئيس السيسي تصدى لمخطط تهجير الفلسطينيين لسيناء
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
قال الدكتور جمال شقرة، أستاذ التاريخ المعاصر، إنه في عام 2012، كان وزير الدفاع وقتها، الرئيس عبدالفتاح السيسي، وانتبه لمخطط تسكين الفلسطينيين في سيناء وقت حكم الإخوان، وكان مدركًا للكواليس، وأنّ الإخوان لا يمانعون ذلك.
الفلسطينيون كانوا يشترون الأراضي ويتملكونهاوأضاف أستاذ التاريخ المعاصر خلال لقائه في برنامج «الشاهد» مع الإعلامي والكاتب الصحفي محمد الباز، والمذاع عبر فضائية «إكسترا نيوز»، أنّ وقتها أصدر وزير الدفاع، قرارًا بعدم تملك الأراضي لأن عددًا من الفلسطينيين كانوا يشترون الأراضي ويتملكونها، وعندما صدر القرار ذهبوا لمحمد مرسي، وأخبرهم أنّ هذا قرار وزير الدفاع.
وأشار إلى أن الرئيس السيسي، عندما ذهبوا إليه أوضح لهم القصة كاملة وتفهموا الأمر، متابعّا أن الرئيس الأمريكي الأسبق دونالد ترامب في 2017، ظهر صهره وطرح فكرة صفقة القرن وعلاج القضية الفلسطينية والموقف المصري كان ثابتًا، والرئيس السيسي أكد أن سيناء خارج أي مراهنات عليها، وترامب أنكر ما قيل وقتها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سيناء السيسي فلسطين الرئیس السیسی
إقرأ أيضاً:
قيادات الأحزاب تشارك في الوقفة التضامنية لرفض تهجير الفلسطينيين عقب صلاة عيد الفطر
شاركت الأحزاب المصرية وقفة تضامنية لدعم الشعب الفلسطيني والقيادة السياسية لرفض مخطط التهجير، وذلك عقب صلاة عيد الفطر المبارك.
وشارك في الوقفة التضامنية التي تم تنظيمها بمسجد أبو بكر الصديق بمساكن شيراتون، النائب أحمد عبد الجواد نائب رئيس حزب مستقبل وطن، الأمين العام، وطارق نصير، نائب رئيس حزب حماة الوطن، والنائب عادل عبد الفضيل، أمين القوى العاملة بحزب الجبهة الوطنية، وناجي الشهابي، رئيس حزب الجيل، وأحمد محسن قاسم أمين التنظيم، وهيثم الشيخ عضو مجلس أمناء تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، وعدد من قيادات الأحزاب.
وشارك في الوقفة التضامنية التي تم تنظيمها بمسجد أبو بكر الصديق بمساكن شيراتون، النائب أحمد عبد الجواد نائب رئيس حزب مستقبل وطن، الأمين العام، والنائب عادل عبد الفضيل أمين القوى العاملة بحزب الجبهة الوطنية، وطارق نصير، نائب رئيس حزب حماة الوطن، وناجي الشهابي، رئيس حزب الجيل، وأحمد محسن قاسم أمين التنظيم، وهيثم الشيخ عضو مجلس أمناء تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، وعدد من قيادات الأحزاب.
وقفة تضامنية لدعم الشعب الفلسطيني
وأكد المشاركون أن القضية الفلسطينية ستظل قضية العرب المركزية، وأن الحل العادل يتمثل في إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، وفق قرارات الشرعية الدولية، مع ضرورة تحرك المجتمع الدولي بشكل عاجل لوقف العدوان الإسرائيلي وإنهاء الاحتلال.