قام وزير التربية والتعليم محمد بن مبارك جمعة، وبحضور عدد من مسؤولي الوزارة، بزيارة إلى مدرسة الخوارزمي الابتدائية للبنين، الواقعة في المنطقة التعليمية الرابعة. والتقى الوزير مديرة المدرسة وعددًا من منتسبات الإدارة، حيث ناقش معهن أهم البرامج والمبادرات ذات المردود المتميّز التي تقوم المدرسة بتنفيذها لتطوير التحصيل العلمي وانتظام السلوك الطلابي.

كما اطلع الوزير على جهود المدرسة في الرعاية بالطلبة من ذوي التحديات الذهنية والاحتياجات الخاصة. وأثنى الوزير على جهود الإدارة المدرسية ومنتسبات المدرسة، مؤكدًا أهمية التواصل بين المدرسة وأولياء الأمور لمزيد من الشراكة المجتمعية والتطوّر الدراسي للأبناء.

المصدر: صحيفة الأيام البحرينية

كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا

إقرأ أيضاً:

تزامنا مع تحديات سياسية واقتصادية.. الوزير الأول لسنغافورة يزور الصين في نوفمبر

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

عرض برنامج "العالم شرقا"، وتقدمه الدكتورة منى شكر، المذاع على القاهرة الإخبارية، تقريرًا مصورًا، يسلط الضوء على زيارة الوزير الأول لسنغافورة «لي هسين لونج» إلى بيكين، بدعوة من نظيره الصيني، تحت عنوان: « تزامنا مع تحديات سياسية واقتصادية.. الوزير الأول لسنغافورة يزور الصين في نوفمبر».

ويزور الوزير الأول لسنغافورة بكين في فترة تشهد تحديات سياسية واقتصادية عالمية متزايدة، زيارة تهدف إلى تعزيز التعاون الثنائي في مجالات الاقتصاد والتجارة والبنية التحتية، مع تركيز خاص على مواجهة تداعيات السياسات التجارية الأمريكية المتشددة خاصة مع عودة الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب للرئاسة، وتأثير ذلك على تدفق التجارة الحرة وإعادة فرض تعريفات جمركية على واردتها ما يزيد الضغوط الاقتصادية على البلاد، خاصة مع اعتمادها الكبير على التجارة الخارجية.

وفي المقابل تسعى الصين من خلال هذه الزيارة للوزير الأول لسنغافورة إلى بكين إلى توثيق علاقاتها مع سنغافورة كجزء من مبادرة الحزام والطريق، حيث تعد سنغافورة بوابة استراتيجية للأسواق العالمية ومركزا تجاريا في جنوب شرق أسيا، ومن جهة أخرى تحاول سنغافورة تنويع شراكاتها الإقليمية لحماية اقتصادها من الضغوط الأمريكية المتزايدة مع توقعات بنمو الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 1:3% في عام 2025، رغم المخاوف من تأثير السياسات التجارية الأمريكية.

وبرغم عمل سنغافورة كوسيط بين الصين والدول الغربية بفضل استقرارها وموقعها الاستراتيجي، حيث تجمه بين المصالح الاقتصادية الصينية والشراكات الاستراتيجية مع الولايات المتحدة، فإن واشنطن تتطلع لتعزيز نفوذها في جنوب شرق أسيا لمواجهة التوسع الصيني ما يجعلها في مركز الصراع بين القوتين، «هل تحمل الزيارة تعزيزات جديدة للشراكة الاقتصادية بين الصين وسنغافورة أم تنجح واشنطن في استقطابها».

مقالات مشابهة

  • بالصور.. جلالة السلطان يزور مدرسة السُّلطان فيصل بن تركي بالعامرات
  • وزير التربية والتعليم يزور مدرسة "فولكس فاچن للتكنولوجيا التطبيقية"
  • وزير التعليم يزور مدرسة "فولكس فاچن للتكنولوجيا التطبيقية" ويتفقد الورش والمعامل ويجري حوارا مع الطلاب
  • وزير التعليم يزور مدرسة فولكس فاچن للتكنولوجيا بالمقطم ويحاور مع الطلاب
  • جلالة السلطان يزور مدرسة السُّلطان فيصل بن تركي بالعامرات
  • وفاة شخص أثناء تفقده مدرسة في منطقة الفيضانات الإسبانية
  • تزامنا مع تحديات سياسية واقتصادية.. الوزير الأول لسنغافورة يزور الصين في نوفمبر
  • ماراثون إسنا التراثي يجمع 200 طالب في فعاليات «بداية جديدة»
  • ضمن «بداية».. مدرسة الراهبات بإسنا تنظم ماراثون للدراجات الهوائية
  • السوداني يفتتح 790 مدرسة نموذجية في عموم المحافظات بحضور وزير التربية