ظنت أنه مرض بالمعدة..سيدة تتفاجأ بحملها لحظة الولادة
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
واشنطن
في واقعة غريبة من نوعها ، ذهبت امرأة ثلاثينية في باراغواي إلى المستشفى بسبب آلام في المعدة لتخرج مع طفلة حديثة الولادة .
فقد كانت المرأة تشكو من آلام شديدة في المعدة، وعندما سألها الأطباء في المستشفى عما إذا كانت حاملاً، قالت بكل ثقة لا ، ليجري بعدها طبيب أمراض النسا فحصًا ليكتشف أنها في مرحلة المخاض.
والجدير بالذكر أن تعاني واحدة من كل 400 أو 500 امرأة من ما يُعرف باسم «الحمل الخفي» ، وعادة ما ينطبق على النساء الحوامل في الشهر الخامس على الأقل قبل أن يدركن ذلك.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: حمل
إقرأ أيضاً:
الارتجاع الحمضي: أسباب وأعراض وتأثيراته على الصحة
ديسمبر 22, 2024آخر تحديث: ديسمبر 22, 2024
المستقلة/- يعد الارتجاع الحمضي، المعروف أيضًا بالارتجاع المعدي المريئي، من أكثر الحالات شيوعًا في أمراض الجهاز الهضمي، وقد يؤثر بشكل كبير على جودة الحياة إذا لم يتم التعامل معه بالشكل المناسب.
ماذا يحدث في الارتجاع الحمضي؟يشير الدكتور رومان مالكوف، أخصائي أمراض الجهاز الهضمي، إلى أن الارتجاع الحمضي يحدث عندما ترتد محتويات المعدة الحمضية إلى المريء، مما يؤدي إلى ظهور مجموعة من الأعراض التي قد تكون مزعجة ومؤلمة.
أبرز الأعراض الإحساس بحرقان في الصدر: شعور حارق خلف عظمة الصدر، وهو أكثر الأعراض شيوعًا. حرقة في المعدة: إحساس بالحرقة في الجزء العلوي من المعدة. التهاب في الحلق: نتيجة ارتداد الحمض إلى المريء، مما يسبب تهيجًا في الحلق والشعور بصعوبة في البلع. أسباب الارتجاع الحمضي ضعف العضلة العاصرة السفلى للمريء، المسؤولة عن منع ارتداد الحمض. زيادة الوزن أو السمنة، مما يسبب ضغطًا زائدًا على المعدة. تناول الأطعمة المهيجة مثل الأطعمة الدهنية، والمقلية، والحارة. التدخين وتناول الكافيين بشكل مفرط. تأثيراته على الصحةإذا لم يتم التعامل مع الارتجاع الحمضي بجدية، فقد يؤدي إلى مضاعفات خطيرة مثل:
التهاب المريء المزمن. تقرحات المريء. زيادة خطر الإصابة بسرطان المريء في الحالات الشديدة. نصائح لتقليل الارتجاع الحمضي تجنب الأطعمة المهيجة والمحفزة للارتجاع. تناول وجبات صغيرة ومتعددة بدلاً من وجبات كبيرة. الحفاظ على وزن صحي. تجنب الاستلقاء مباشرة بعد تناول الطعام. استشارة الطبيب لتحديد العلاج المناسب إذا كانت الأعراض متكررة أو شديدة. خلاصةالارتجاع الحمضي ليس مجرد شعور عابر بعد تناول وجبة ثقيلة، بل قد يكون علامة على مشكلة تستدعي الاهتمام. باتباع نصائح الوقاية واستشارة أخصائي الجهاز الهضمي عند الحاجة، يمكن السيطرة على هذه الحالة وتحسين جودة الحياة.