اختتمت الهيئة الملكية بالجبيل بالتعاون مع الاتحاد السعودي للرياضة للجميع، فعاليات برنامج “نشاطي” الذي استمر لمدة 4 أيام، في شاطئ الفناتير بمدينة الجبيل الصناعية.
وأوضح مدير إدارة الخدمات الاجتماعية بالنيابة عيد بن حبيان الدوسري، أن البطولة تأتي ضمن اهتمام الهيئة الملكية بالجبيل بتوفير بيئة اجتماعية ورياضية جاذبة ومحفزة؛ تلبي الاحتياجات التنموية في المدينة، بما يتوافق مع متطلبات جودة الحياة، وتحقيق التنمية المستدامة.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: نشاطي
إقرأ أيضاً:
بعض حاجياته تعود للفترة الملكية.. جولة بـسوق الفقراء في بعقوبة
بغداد اليوم- ديالى
شكل سوق الجمعة، أو ما يعرف لدى البعض بسوق الفقراء في بعقوبة، نقطة مميزة تجمع المئات كل أسبوع في ساحة كبيرة قرب سوق بعقوبة، وهي الكراج القديم لبيع كل شيء يخطر بالبال، من معدات وأدوات كهربائية وغيرها.
أبو سعد وهو خمسيني قال في حديث لـ "بغداد اليوم"، إن "سوق الجمعة هي فسحة لبيع الفائض في المنازل من أجهزة ومعدات وانتيكات"، لافتا الى أنه "يتفاجأ بما يجده في بعض الأحيان من مواد بعضها يعود لحقبة الملكية من صور وعملات وحتى أجهزة".
وأضاف أن "الميزة الأبرز في سوق الفقراء، أن الاسعار زهيدة جدا، ويمكن شراء ما تريده مقابل مبالغ ليست عالية، لذا فهو مسار جذب للبسطاء والفقراء على حدا سواء".
اما علوان المجمعي، وهو يبيع أجهزة كهربائية، قال بإن "السوق والذي يستمر منذ الفجر وحتى 11 صباحا يرتاده الالاف كل جمعة لشراء وبيع الحاجيات وهو نقطة تبادل اقتصادي لان الاسعار زهيدة جدا".
وأضاف أنه "حتى الطيور تباع في سوق الجمعة، أي انها سوق لكل شيء"، لافتا أنه "باع قبل أسبوعين مذياع عمره 70 سنة بمبلغ زهيد، ويمكن من خلال السوق ان تنشأ متحف لمواد وأدوات عمرها عشرات السنين".
واشار الى ان" الكثير من زوار السوق هم لرؤية ما يحتويه اي انه اشبه بالمهرجان الشعبي لان من يحضره ليسوا من اهالي بعقوبة فحسب بل كل المدن في ديالى تقريبا".
اما سمير الوندي وهو موظف حكومي متقاعد اشار الى ان" اشترى اجهزة كهربائية مستعملة باسعار زهيدة جدا للتو الفارق بينها وبين الجديد ربما يصل الى 400 الف دينار لافتا الى ان السوق يجذب الفقراء ومحددوي الدخل بشكل مباشر".
واضاف ان" كل فائض في المنزل يمكن عرضه في سوق الجمعة للبيع وهذه ميزته رغم انه لساعات كل اسبوع".