أحمد الطاهري : "الشركة المتحدة" اختارت بعض المذيعين للعمل في المنظومة الإدارية
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
قال أحمد الطاهري، رئيس قطاع القنوات الإخبارية بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، إن قناة القاهرة الإخبارية ورائها مؤسسة عملاقة هي الحاضنة، وهذا منبث الثقة، لافتا أنه قبل التعيينات الجديدة في الشركة المتحدة رأى مجلس الإدارة طرح فكرة لماذا لا يتم الدفع بالزملاء المذيعين في المنظومة الإدارية بشكل أو بآخر.
وأضاف "الطاهري"، خلال الفقرة الحوارية ببرنامج "المساء مع قصواء"، المذاع على قناة "CBC"، وتقدمه الإعلامية قصواء الخلالي، أن صناع الإعلام لم يعدوا كثيرين، فهناك كثر أمام وخلف الشاشة لكن لا يوجد كثر في عقل الشاشة، ومن ثم جرى اختيار 10 أسماء اشتركوا في القرار الإداري لمدة 5 أشهر تقريبا.
وأشار إلى أنه عندما حانت الفرصة وجاءت فترة التعيينات، طلب منه مجلس إدارة الشركة المتحدة ترشيحات، فطرح الـ 10 أسماء، وكان الحديث عن وجود نائب ومكتب فني، بحيث يتم "تدفير" الكادر الإداري مع كادر المذيع وكادر التحرير في مكتب فني، وكأنه مكتب للتفكير في المنظومة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد الطاهري الإعلامية قصواء الخلالي الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية المتحدة للخدمات الإعلامية
إقرأ أيضاً:
الكرملين يعلق على أنباء طلب أسماء الطلاق وفرض قيود على تحركات الأسد
نفى الكرملين -اليوم الاثنين- صحة تقارير نشرتها وسائل إعلام تركية تشير إلى أن أسماء الأسد، زوجة الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، تطلب الطلاق ومغادرة روسيا نحو بريطانيا.
كما نفى المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف التقارير التي تحدثت عن وضع قيود في روسيا على تحركات الأسد وتجميد أصوله العقارية.
وردا على سؤال عما إذا كانت هذه التقارير صحيحة، قال بيسكوف "لا، إنها لا تتوافق مع الواقع".
وتأتي هذه التطورات عقب أيام من الإطاحة بنظام بشار الأسد في الثامن من ديسمبر/كانون الأول الجاري، وانتقال عائلته للعيش في العاصمة الروسية موسكو.
وبحسب "آ هبر"، فإن أسماء الأسد تسعى للعودة إلى بريطانيا التي ولدت وتربّت فيها وتحمل جنسيتها، مشيرا إلى أنها تتواصل مع مكاتب محاماة كبرى للانفصال عن الرئيس المخلوع.
تواجه أسماء الأسد عقوبات دولية منذ اندلاع الثورة السورية في مارس/آذار 2011 لتحقيقها "مكاسب غير مشروعة على حساب الشعب" (رويترز)التقرير أشار إلى أن والدتها سحر العطري تقود جهود الانفصال، وتدفع برغبة ابنتها في اتجاه مواصلة علاجها في لندن بعد تشخيصها بسرطان الدم النخاعي الحاد في مايو/أيار 2024.
وتواجه أسماء عقوبات دولية منذ اندلاع الثورة السورية في مارس/آذار 2011، إذ فرض الاتحاد الأوروبي عقوبات شملت حظر السفر وتجميد الأصول، مبررا ذلك بأنها "تستفيد من النظام السوري المرتبطة به". وعلى الرغم من خروج المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي، فإن لندن أبقت على هذه العقوبات.
إعلانوفي عام 2020، فرضت الولايات المتحدة عقوبات إضافية على أسماء، متهمة إياها بتجميع "مكاسب غير مشروعة على حساب الشعب السوري" واستخدام "جمعياتها الخيرية المزعومة" لتعزيز قوتها الاقتصادية والسياسية كما شملت العقوبات الأميركية أفرادا من عائلتها، بمن فيهم والداها فواز الأخرس وشقيقاها.
وبعد فرارها مع عائلتها إلى روسيا إثر سقوط نظام زوجها، أكد وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي أن أسماء الأسد "غير مرحب بها" في المملكة المتحدة، مشيرا إلى أنها "موضع عقوبات" على الرغم من حملها جواز سفر بريطانيا.