أستاذة بإعلام القاهرة تكشف أهمية مخاطبة الإسرائيليين بالعبرية: محدش بيسمعنا| فيديو
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
قالت الدكتورة سهير عثمان أستاذ الإعلام بجامعة القاهرة، إنّه يجب مخاطبة الإسرائيليين بلغتهم حول ما يحدث في القضية الفلسطينية وما يتعرض له الشعب الفلسطيني.
وأضافت "عثمان"، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج "90 دقيقة"، المذاع عبر قناة "المحور": "ما يحدث هو أن الحكومات تسمع ولكن الشعوب لا تسمع، لأن الشعوب قد لا تهتم، ولكن الشعوب ستهتم إن تحدثنا إليهم بنفس لغتهم".
وتابعت أستاذ الإعلام بجامعة القاهرة: "الإعلامية بسمة وهبة تحدثت إليهم بلغتهم، ونشرت مقطع فيديو وهي تتحدث باللغة العبرية، وأتمنى أن يتكرر ذلك في أكثر من برنامج مصري ويتم ترجمة هذه المقاطع على الشاشة أثناء عرضها، وهذا شيء لا يعيبنا على الإطلاق، لأننا سنقوم بتوصيل الرسالة التي من المفترض أن يعرفها كل الناس".
وواصلت: "هناك تراجع في التأييد الإسرائيلي لسياسة نتنياهو الآن، وبالتالي يمكن أن نخاطبهم بلغتهم، ويجب أن يتم دراسة مخاطبتهم باللغة العبرية بشكل منهجي وأن يصل الموضوع بشكل إحترافي إليه، ويجب أن تُسمع رسائلنا بالشكل المطلوب، لأن محدش بيشوفنا عشان لغتنا عربية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: استاذ الاعلام جامعة القاهرة الشعب الفلسطيني نتنياهو بسمة وهبة
إقرأ أيضاً:
أستاذ اقتصاد يكشف أهمية وزارة الاستثمار والتجارة الخارجية في مصر
قال الدكتور على الإدريسي، أستاذ الاقتصاد وعضو الجمعية المصرية للاقتصاد، إنّ التغيير في المجموعة الاقتصادية كان واجبًا، وشهدنا عودة وزارة الاستثمار التي كانت مطلبًا لسنوات عديدة.
أهمية وزارة الاستثمار والتجارة الخارجيةوأضاف «الإدريسي»، خلال حواره مع الإعلامي محمد مصطفى شردي، ببرنامج «كل يوم»، المذاع على فضائية «ON»، أن ملف الاستثمار في مصر ليس رفاهية ويتداخل مع عدد من الهيئات والوزارات، ونجد خلال زيارة الرئيس لأي دولة يكون هناك حوارًا حول ملف الاستثمارات المشتركة، وزيادة معدلات التبادل التجاري.
وتابع أنه كان من المهم أن يكون لملفي الاستثمار والتجارة الخارجية الوزارة الخاصة بهما، بجانب الملفات المتعلقة بالاستثمار والحفاظ على الاستثمارات القائمة، والملفات الخاصة بالقضاء البيروقراطية بوجود وزير متخصص بهذه الملفات، ويكون حديثه المستثمر مع وزارة وليس مع مجموعة اقتصادية كاملة.
تحقيق الاكتفاء الذاتي مع وجود رقابة على التجاروواصل: «يجب أن يتواجد مخزون استراتيجي من السلع الأساسية يصل إلى حد الاكتفاء الذاتي، وأن يجد المواطن السلع التي يريدها وتلبي احتياجاته، مع وجود رقابة على السلع من أجل الحد من الممارسات الاحتكارية التي ترفع الأسعار، في ظل وجود كم مخزون من السلع الأساسية».