صحيفة الاتحاد:
2025-05-02@10:13:33 GMT

«إيدج» تُطلق حلاً للأمن السيبراني

تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT

أبوظبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة الإمارات تشيد بخفض التصعيد بين كوسوفو وصربيا الإمارات تطالب بوقف فوري ومستدام لإطلاق النار في غزة

أعلنت أوريكس لابس، الشركة الرائدة والحائزة على الجوائز في مجال الحماية من المخاطر الرقمية والحلول السيبرانية المتقدمة والتابعة لمجموعة ايدج، عن إطلاق Cyber360، وهو حلّ متطور للأمن السيبراني يعالج ويدير المتطلبات التنظيمية والامتثال في المؤسسات.

وقد تم تصميمه لتبسيط الإدارة التنظيمية وإدارة الامتثال من خلال أتمتة جمع البيانات عبر مختلف الشركات وتعزيز الالتزام بمعايير الامتثال. كما يقوم أيضاً بتقييم وضع الأمن السيبراني لسلسلة التوريد والموردين والشركاء في المؤسسة، لتوفير طبقة إضافية من الأمان. ويتوافق هذا الحلّ بشكل مباشر مع رسالة مجلس الأمن السيبراني في دولة الإمارات العربية المتحدة على صعيد دعم المؤسسات في وضع معايير ومتطلبات صارمة للامتثال للأمن السيبراني عبر الأنظمة والشبكات والبنية التحتية الحكومية الرقمية. 
وقال وليد المسماري، نائب الرئيس الأول للتقنيات السيبرانية والفضاء في ايدج: «يُمثل إطلاق Cyber360 التزام أوريكس لابس وايدج بتعزيز القدرات السيبرانية لدولة الإمارات العربية المتحدة مع تمكين المؤسسات في جميع أنحاء العالم من تنفيذ بروتوكولات الامتثال والأمن الصارمة. كما يعكس إطلاق Cyber360 حرصنا على مواكبة توجهات مجلس الأمن السيبراني في دولة الإمارات والتزامنا بحماية العالم الرقمي».
وتوفر «أوريكس لابس»، التي تأسست في عام 2020، حلول الأمن السيبراني الحائزة على الجوائز لحماية العملاء من التهديدات السيبرانية الناشئة. ونظراً لتركيزها الشديد على الأبحاث المتقدمة والهندسة والابتكار، تم تكليف الشركة بمعالجة تحديات الأمن السيبراني على نطاق واسع مع تقديم خدمات استثنائية لعملائها.
وقال سوميت دار، الرئيس التنفيذي لشركة أوريكس لابس: «نهدف في أوريكس لابس إلى أن نكون في طليعة الابتكار في مجال الأمن السيبراني والمخاطر الرقمية. وفي حين تسعى الشركات للتعامل مع تعقيدات العصر الرقمي، يتمثّل هدفنا تزويدهم بمنصة شاملة تضمن لهم الامتثال وتحول تحديات الأمن السيبراني بهدف تعزيز فرص للنمو. نفخر بإضافة نظام Cyber360 إلى مجموعتنا من حلول Discovery وDNS Firewall الحائزة على مجموعة من الجوائز، مما يعزز رسالتنا بشأن حماية المؤسسات من التهديدات المتطورة باستمرار».

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الأمن السيبراني الإمارات إيدج مجموعة إيدج الأمن السیبرانی

إقرأ أيضاً:

ترامب يطيح بمستشاره للأمن القومي مايك والتس

واشنطن - الوكالات

أطاح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بمستشاره للأمن القومي مايك والتس اليوم الخميس وعين وزير الخارجية ماركو روبيو بديلا مؤقتا، في أول تغيير كبير في الدائرة المقربة لترامب منذ توليه الرئاسة في يناير كانون الثاني.

وقال ترامب على وسائل التواصل الاجتماعي إنه سيرشح والتس ليكون السفير الأمريكي القادم لدى الأمم المتحدة، مضيفا أنه "عمل بجد لوضع مصالح أمتنا في المقام الأول".

وكانت مصادر قد قالت في وقت سابق من اليوم إن ترامب قرر إبعاد والتس من منصبه في البيت الأبيض.

وباختيار ترامب لروبيو ليحل محل والتس مؤقتا، ستكون المرة الثانية التي يشغل في شخص واحد المنصبين منذ أن شغل هنري كيسنجر في السبعينيات منصبي وزير الخارجية ومستشار الأمن القومي.

وقال مصدران لرويترز إن ألكس وونج، نائب والتس، سيترك منصبه أيضا. وكان وونج، الخبير في الشؤون الآسيوية، مسؤولا عن شؤون كوريا الشمالية في وزارة الخارجية الأمريكية خلال ولاية ترامب الأولى.

وتعرض والتس (51 عاما)، وهو عضو سابق في مجلس النواب الجمهوري عن ولاية فلوريدا لانتقادات داخل البيت الأبيض عندما تورط في فضيحة في مارس آذار تتعلق بمحادثة عبر تطبيق سيجنال للرسائل المشفرة بين كبار معاوني ترامب للأمن القومي.

ومستشار الأمن القومي منصب قوي، لكن لا يتطلب اختيار من يشغله موافقة مجلس الشيوخ.

وتأتي الإطاحة بوالتس بعد شهر من الاضطرابات في مؤسسة الأمن القومي في رئاسة ترامب. فمنذ الأول من نيسان أبريل، أقيل 20 موظفا على الأقل من مجلس الأمن القومي، وأقيل مدير وكالة الأمن القومي، وطُرد ثلاثة من كبار المعينين السياسيين في البنتاجون.

وقال عدد من المسؤولين داخل الإدارة أو مقربين منها إن عمليات التطهير أضرت بشدة بالروح المعنوية في بعض مجالات مؤسسة الأمن القومي. وأضاف المسؤولون أن بعض عناصر الحكومة تفتقر إلى الخبرة في مجال الأمن القومي ذات الصلة، وفي بعض الحالات ثبت أنه من الصعب جذب المواهب رفيعة المستوى.

مجلس الأمن القومي هو الهيئة الرئيسية التي يستخدمها الرؤساء لتنسيق الاستراتيجية الأمنية، وغالبا ما يتخذ موظفوه القرارات الرئيسية المتعلقة بالنهج الأمريكي تجاه أكثر الصراعات احتداما في العالم.

ووُجهت الانتقادات إلى والتس لأنه أضاف عن طريق الخطأ رئيس تحرير "ذي أتلانتيك" إلى مجموعة خاصة على تطبيق سيجنال تضم مسؤولين أمريكيين كبارا يناقشون تفاصيل حملة قصف وشيكة على الحوثيين في اليمن. ونشرت "ذي أتلانتيك" تقريرا عن الواقعة.

وقال ترامب في اجتماع وزاري لاحق بحضور والتس إنه يفضل إجراء مثل هذه المحادثات في مكان آمن، في إشارة واضحة إلى استيائه مما حدث. لكنه وآخرين في البيت الأبيض عبروا حينها عن ثقتهم في والتس. وحضر والتس أيضا اجتماعا وزاريا مع ترامب بثه التلفزيون أمس الأربعاء.

* موجة إقالات

شهد مجلس الأمن القومي الذي سيتركه والتس موجة من الإقالات في الأسابيع القليلة الماضية.

وبدأت الموجة قبل شهر، حين سلمت لورا لومر، وهي يمينية من المؤمنين بنظريات المؤامرة، قائمة بأسماء أفراد في مجلس الأمن القومي اعتبرتهم غير موالين أثناء اجتماع مع ترامب في البيت الأبيض. وبعد الاجتماع، تم تسريح أربعة من كبار المديرين.

وقال مصدران على دراية مباشرة بالأمر إن هؤلاء المدراء الأربعة الكبار كانوا يشرفون على الاستخبارات والتكنولوجيا والمنظمات الدولية والشؤون التشريعية وكان لهم تاريخ طويل في صنع السياسات المحافظة ولم يكن لديهم عداء واضح تجاه ترامب، مما جعل زملاءهم في حيرة من أمر إقالتهم.

وذكر المصدران أن بعض موظفي مجلس الأمن القومي أزعجهم عدم دفاع والتس بقوة أكبر عن موظفيه.

وأضافا أن أكثر من 20 آخرين من موظفي مجلس الأمن القومي من مختلف المناصب تم الاستغناء عنهم، دون سابق إنذار غالبا.

وقال مصدران على دراية مباشرة بالأمر إن عددا من المسؤولين رفضوا في الأسابيع القليلة الماضية مناصب في مجلس الأمن القومي وسط الاضطرابات المستمرة في شؤون الموظفين. وتعاني بعض مجالات المجلس الآن من قلة الموظفين، ويفتقر كل من قسمي أمريكا اللاتينية وأفريقيا إلى مديرين كبار دائمين منذ الأسبوع الماضي.

وقالت المصادر إن الجدل بشأن واقعة "سيجنال" لم يكن المأخذ الوحيد على والتس في نظر ترامب.

وقال مصدر مطلع على كواليس مجلس الوزراء إن ترامب، الذي لا يفضل خوض حروب، يرى أن والتس متشدد جدا ولا ينسق بفاعلية بين مجموعة متنوعة من الأجهزة بشأن السياسة الخارجية، وهو دور رئيسي لمستشار الأمن القومي.

وقال مصدر آخر إن ترامب أراد أن يكمل 100 يوم من ولايته قبل إقالة مسؤول على مستوى الوزارة.

وقال دبلوماسي أجنبي في واشنطن اشترط عدم الكشف عن هويته إن إقالة والتس قد تثير قلق شركاء للولايات المتحدة في أوروبا وآسيا رأوا فيه داعما للتحالفات التقليدية مثل حلف شمال الأطلسي كما كان يخفف من الآراء الأكثر عدائية تجاهها من بعض مساعدي ترامب الآخرين.

ورحب الديمقراطيون الذين أغضبتهم فضيحة سيجنال بالأخبار المتعلقة بوالتس.

وقال السناتور الديمقراطي آدم شيف "أخيرا!"

مقالات مشابهة

  • بأوامر ترامب.. تحقيق فيدرالي يستهدف رئيس الأمن السيبراني السابق
  • الأمن السيبراني يشارك بمؤتمر «جيسيك جلوبال 2025» 6 الجاري
  • ترامب يطيح بمستشاره للأمن القومي مايك والتس
  • “الدفاع المدني” يقيم ورشة عمل توعوية عن الأمن السيبراني
  • الدفاع المدني يقيم ورشة عمل توعوية عن الأمن السيبراني
  • جامعة الحدود الشمالية تحقق 7 منح بحثية في الأمن السيبراني
  • الإمارات.. «الأمن السيبراني» يوصي بضرورة تحديث متصفح «كروم» لمعالجة ثغرات أمنية
  • مجلس الشيوخ يناقش الأمن السيبراني وتجديد الخطاب الديني الأسبوع المقبل
  • استعراض تحديات المؤسسات الوقفية ومقاييس الامتثال في لقاء مؤسسي
  • افتتاح مختبر الأمن السيبراني في جامعة التقنية بإبراء