«إيدج» تُطلق حلاً للأمن السيبراني
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة الإمارات تشيد بخفض التصعيد بين كوسوفو وصربيا الإمارات تطالب بوقف فوري ومستدام لإطلاق النار في غزةأعلنت أوريكس لابس، الشركة الرائدة والحائزة على الجوائز في مجال الحماية من المخاطر الرقمية والحلول السيبرانية المتقدمة والتابعة لمجموعة ايدج، عن إطلاق Cyber360، وهو حلّ متطور للأمن السيبراني يعالج ويدير المتطلبات التنظيمية والامتثال في المؤسسات.
وقال وليد المسماري، نائب الرئيس الأول للتقنيات السيبرانية والفضاء في ايدج: «يُمثل إطلاق Cyber360 التزام أوريكس لابس وايدج بتعزيز القدرات السيبرانية لدولة الإمارات العربية المتحدة مع تمكين المؤسسات في جميع أنحاء العالم من تنفيذ بروتوكولات الامتثال والأمن الصارمة. كما يعكس إطلاق Cyber360 حرصنا على مواكبة توجهات مجلس الأمن السيبراني في دولة الإمارات والتزامنا بحماية العالم الرقمي».
وتوفر «أوريكس لابس»، التي تأسست في عام 2020، حلول الأمن السيبراني الحائزة على الجوائز لحماية العملاء من التهديدات السيبرانية الناشئة. ونظراً لتركيزها الشديد على الأبحاث المتقدمة والهندسة والابتكار، تم تكليف الشركة بمعالجة تحديات الأمن السيبراني على نطاق واسع مع تقديم خدمات استثنائية لعملائها.
وقال سوميت دار، الرئيس التنفيذي لشركة أوريكس لابس: «نهدف في أوريكس لابس إلى أن نكون في طليعة الابتكار في مجال الأمن السيبراني والمخاطر الرقمية. وفي حين تسعى الشركات للتعامل مع تعقيدات العصر الرقمي، يتمثّل هدفنا تزويدهم بمنصة شاملة تضمن لهم الامتثال وتحول تحديات الأمن السيبراني بهدف تعزيز فرص للنمو. نفخر بإضافة نظام Cyber360 إلى مجموعتنا من حلول Discovery وDNS Firewall الحائزة على مجموعة من الجوائز، مما يعزز رسالتنا بشأن حماية المؤسسات من التهديدات المتطورة باستمرار».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الأمن السيبراني الإمارات إيدج مجموعة إيدج الأمن السیبرانی
إقرأ أيضاً:
باحثة صينية: برنامج الإمارات يعزز الابتكار في الأمن المائي
أكدت البروفيسورة ليندا زو، أستاذة في جامعة خليفة، أن برنامج الإمارات لبحوث علوم الاستمطار يمثل منصة عالمية تجمع الخبراء والباحثين تحت مظلة دولة الإمارات لاستعراض أحدث التطورات العلمية والتقنيات المبتكرة في مجال تعزيز الطقس والاستمطار.
وقالت في تصريحات لوكالة أنباء الإمارات «وام»، على هامش أعمال الملتقى الدولي السابع للاستمطار، إن البرنامج أسهم بشكل كبير في دفع عجلة الأبحاث العلمية في هذا المجال.
ولفتت إلى أن التمويل الذي حصلت عليه من البرنامج في دورته الأولى عام 2015 كان له دور محوري في تطوير تقنيات جديدة تعتمد على المواد النانوية لتحسين عمليات تلقيح السحب وتسريع تكثيفها.
وأوضحت أنها حصلت على منحة برنامج الإمارات لبحوث علوم الاستمطار في عام 2015 تقديرا لأبحاثها في المواد النانوية، وتواصل العمل على مشروعها المتعلق بالمواد ثنائية الأبعاد لتعزيز كفاءة عمليات تلقيح السحب وتحسين استدامة الموارد المائية.
وأكدت أن الإمارات توفر بيئة داعمة للبحث العلمي والابتكار، مما يجعل البرنامج نموذجاً عالمياً في تطوير تقنيات الاستمطار المبتكرة التي تساهم في تعزيز الأمن المائي العالمي.
وأضافت أن الملتقى الدولي فرصة مثالية لتبادل الخبرات بين العلماء والخبراء من مختلف أنحاء العالم، حيث يمكن استعراض أحدث الأبحاث والتطورات التكنولوجية التي تساعد في مواجهة التحديات المناخية وتحقيق الأمن المائي بحلول علمية متقدمة.