عاجل- "كفانا ضياع أرواح بريئة"..إلهام شاهين توجه رسالة شديدة اللهجة إلى الاحتلال الإسرائيلي
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
عاجل- إلهام شاهين تتضامن مع القضية الفلسطينية وتعلق: "لن يتحقق السلام إلا بعودة الحقوق لأصحابها"
عاجل- "كفانا ضياع أرواح بريئة"..إلهام شاهين توجه رسالة قاسية إلى الاحتلال الإسرائيلي
وجهت النجمة إلهام شاهين، رسالة إلى الاحتلال الإسرائيلي من خلال صفحتها الرسمية عبر موقع "فيسبوك"، وطالبت إسرائيل بوقف الحرب على فلسطين ووقف قتال أرواح الأبرياء من دون رحمة.
ونشرت إلهام شاهين صورتها مرفقة بعلم فلسطين، وعلقت إلهام شاهين عليها قائلة: "لن يتحقق السلام إلا بعودة الحقوق لأصحابها..و كفانا ضياع أرواح بريئه ليس لها ذنب.. وقتل ودمار وخراب.. نتمنى السلامة لكل وطننا العربى..أكره الحروب بكل أنواعها".
وتابعت إلهام شاهين حديثها بدعمها للقضية الفلسطينية قائلة: "كفانا ما حدث من كوارث لإخوتنا فى سوريا والعراق وليبيا واليمن والسودان.. ربنا معاهم جميعا ومعانا.. أتمنى أن يعيش كل إنسان على أرضه فى أمن وأمان وسلام.. وربنا يحفظ مصر من كل سوء.. ويحميها من محاولات الكيد لها من أعدائها.. تحيا مصر".
إلهام شاهين ترفض تهجير الفلسطينيين من أرضهموسبق وأن علقت إلهام شاهين على فكرة تهجير الفلسطينيين من أرضهم قائلة: "تحيا فلسطين دولة حرة مستقلة..لا لتهجير الفلسطينيين..المجد للشهداء..ربنا مع الحق..و الحق هيرجع لأصحابه".
أحدث مسلسل الفريدو هكذا دعمت إلهام شاهين القضية الفلسطينية إلهام شاهين عن تأجيل مهرجان الجونة: السينما لا تنفصل عن الواقع إلهام شاهين توجه الشكر لـ عمرو محمود ياسين عقب إشادته بها وتعلق: "أنت السبب في النجاح" عاجل- تضامنًا مع الشعب الفلسطيني..أكرم حسني ونجوم الفن يشاركون في حملة متحدون ضد الإبادة "فيديو"تدور أحداث مسلسل "الفريدو" في إطار اجتماعي، حول سيدة تتخلى عن حياتها مع زوجها وتقوم بتربية أبناء شقيقه بعد وفاته، وتعاني هذه السيدة من مرض الزهايمر، وتجسد هذه الشخصية النجمة إلهام شاهين "سوسو"، وأبناء شقيقها هم ثلاث يبر بها فقط "فريد" والذي يقدم دور النجم أحمد فهمي، ويتعامل معاها بقسوة "مصطفي" والذي يجسد دوره أمير شاهين ومثلها شقيقتها "فرح"، والتي تقدم دورها النجمة روان الغابة.
أبطال مسلسل الفريدو
مسلسل "الفريدو" من بطولة أحمد فهمي وإلهام شاهين ويشاركهم في البطولة كل من ندا موسى، إيمان سيد، أمير شاهين، عمر شرقي، محسن صبري، ومن تأليف عمرو محمود ياسين وشاركته في الكتابة سارة مصباح، إنتاج أحمد عبد العاطي بالتعاون مع الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، إخراج عصام نصار.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إلهام شاهين آخر أعمال إلهام شاهين إلهام شاهين تدعم فلسطين إلهام شاهين تدعم القضية الفلسطينية إلهام شاهین
إقرأ أيضاً:
حلقة جديدة من الاستفزازات.. الجزائر توجه بيانا شديد اللهجة ضد فرنسا
عبرت الجزائر، الأربعاء، عن "استغرابها ودهشتها" إزاء تدابير تقييدية على التنقل ودخول الأراضي الفرنسية، منددة بما وصفته حلقة جديدة من "الاستفزازات".
أكدت وزارة الخارجية الجزائرية، في بيان، نقلته وكالة الأنباء الرسمية، أنها لم يتم إبلاغها بأي شكل من الأشكال مثلما تنص عليه أحكام المادة الثامنة من الاتفاق الجزائري الفرنسي، المتعلق بالإعفاء المتبادل من التأشيرة لحاملي جوازات السفر الدبلوماسية أو لمهمة".
وشددت الوزارة علي أن القرار يُمثل حلقة أخرى في سلسلة طويلة من الاستفزازات والتهديدات والمضايقات الموجهة ضد الجزائر"، مؤكدة أنه "لن يكون لها أي تأثير على بلادنا التي لن ترضخ لها بأي شكل من الأشكال".
وتابعت الخارجية في بيانها " على ما يبدو صارت الجزائر محطّ مشاحنات سياسية فرنسية-فرنسية يُسمح فيها بكل أنواع المناكفات السياسوية القذرة، في إطار منافسة يحرض عليها ويوجهها ويأمر بها اليمين المتطرف".
وختمت : ما حدث سيكون له عواقب غير محسوبة على جميع جوانب وأبعاد العلاقات الجزائرية الفرنسية".
وكان وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو قد كشف، الثلاثاء، أن بلاده أقرت "قيودا على حركة ودخول الأراضي الوطنية (تطال) بعض الشخصيات الجزائرية".
وكان وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، أمس الثلاثاء، قد أتخذ تدابير تمنع مسؤولين جزائريين من دخول الأراضي الفرنسية.
وذكر قائلا : إن تلك الإجراءات يمكن الرجوع عنها حيث ستنتهي بمجرد استئناف التعاون الذي ندعو إليه.
ولم يحدد بارو في تصريحاته لشبكة "بي إف إم تي في"، متى فُرضت هذه القيود أو عدد الشخصيات التي تشملها.
ونوه إلى أن هذه الإجراءات اتُخذت من أجل "تعزيز مصالح الفرنسيين أو الدفاع عنها"، متحدثا عن قضايا عالقة مثل احتجاز الكاتب بوعلام صنصال المسجون في الجزائر، أو "استعادة الجزائريين الموجودين في وضع غير نظامي" (بعد ترحيلهم من فرنسا)، معربا عن استعداد باريس "لاتخاذ المزيد" منها إذا "لم يُستأنف" التعاون الفرنسي الجزائري في هذا المجال.
وحذر: "لكنني سأفعل ذلك عن دراية ومن دون إعلانه بالضرورة".
وتأتي تصريحات بارو، في وقت يشهد فيه الموقف الحكومي بشأن الجزائر انقساما عميقا بين مؤيدي "ميزان القوى"، مثل وزير الداخلية برونو ريتايو، ومؤيدي الدبلوماسية مثل وزير الخارجية.