مساعدة أبناء فلسطين على هذا البلاء بالدعاء..أبرز الادعية المستجابه بإذن الله
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
مساعدة أبناء فلسطين على هذا البلاء بالدعاء..أبرز الادعية المستجابه بإذن الله، يعتبر دعاء لأهل غزة وفلسطين والقدس بالنصر، من أكثر ما يهم الأمة العربية والإسلامية في الوقت الحالي، وذلك بعد تعرض أخواتنا المسلمين في غزة للقصف المستمر من جانب قوات الاحتلال، وهو ما أسفر عن وقوع آلاف الشهداء والمصابين، لهذا يعد الدعاء أفضل وسيلة يمكن أن نقدمها لهم، لأن من شأن ترديد دعاء لأهل غزة وفلسطين والقدس بالنصر، مساعدة أبناء فلسطين على تحمل هذا البلاء والخروج منه إلى بر الأمان والسلام، لهذا يبحث ملايين المسلمين عن دعاء لأهل غزة وفلسطين والقدس بالنصر.
ويقدم موقع الفجر، كافة الأخبار والخدمات التي تهم المتابعين في مختلف المجالات، لذا سوف نستعرض لكم فيما يلي، دعاء لأهل غزة وفلسطين والقدس بالنصر، ليشمل كلًا من دعاء لفلسطين يوم الجمعة، ودعاء لنصر فلسطين، بالإضافة إلى دعاء للفلسطينيين.
دعاء للفلسطينيين، فقد أكد المولى عز وجل أن النصر قريبيستشهد العرب بآيات الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم، فيما يخص دعاء للفلسطينيين، فقد أكد المولى عز وجل أن النصر قريب للإسلام والمسلمين في جميع بقاع الأرض، ففي الآية 241 من سورة البقرة (أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُواْ الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُم مَّثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلِكُم مَّسَّتْهُمُ الْبَأْسَاء وَالضَّرَّاء وَزُلْزِلُواْ حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ)، لهذا يمكن أن نقول العبارات الآتية، في إطار بحث الملايين عن دعاء للفلسطينيين.
الادعيه المستجابه بإذن الله لأخواتكم في فلسطين وغزة دعاء فلسطين وغزة.. اللهم انصر اخواننا في فلسطين في يوم الجمعة.. دعاء مستجاب لأهل فلسطين دعاء لأهل فلسطين..اللهم ثَبِّت قلوب المقادسة أمام العدوان الإسرائيلي دعاء لفلسطين في ليلة الجمعة..اللهم إنا نستودعك فلسطين وأهلها وأرضها وسماءها ورجالها ونساءها وأطفالها اللهم انتصر لهم واربط على قلوبهم وردَّهم إلى ديارهم ومسجدهم آمنين، اللهم واشدد على أعدائهم حتى يروا العذاب الأليم.اللهم احرس أهل غزة بعينك التي لا تنام.اللهم حرر المسجد الأقصى، واجبر كسرهم، واشف مرضاهم، وتقبل شهدائهم برحمتك. نستودعك يا الله بأهلنا وأحبابنا في فلسطين الحبيبة، تلك الدّيار المُقدّسة التي باركت بها وما حولها أن تحفظها من كل سوء وشر.اللهمَّ انصر الإسلام والمسلمين في فلسطين وأعزَّهم، اللهم اجعل النصر قريبًا واجعل الفرجَ يأتيهم.اللهمَّ اجعل فلسطين ملاذًا آمنًا لأهلها، وارفع عنهم الظلم والاضطهاد، وانصرهم على أعدائهم.اللهمَّ ارفع الأذى عن أهل فلسطين وانصرهم على الظالمين، واجعلهم يعيشون في سلام وعدل وحرية.اللهم ارحم شهداءَ فلسطين واجعلهم في عليين، وشفِ صدورَ أهلها وأنزل السكينةَ عليهم، اللهم اجعلهم أُمةً واحدة تتكاتف في وجه العدو وتحقق النصر المؤزر، يا مُجيب الدعاء يا كريم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فلسطين غزة الدعاء لفلسطين وغزة اللهم انصرهم الدعاء لفلسطين دعاء لفلسطين في ليلة الجمعة دعاء لفلسطين فی فلسطین
إقرأ أيضاً:
دعاء البرد في الشتاء القارس.. كلمات تحميك
مع تزايد موجات البرد القارس هذا الشتاء، يعاني العديد من الأشخاص حول العالم من انخفاض درجات الحرارة بشكل غير مسبوق، مما يستدعي الدعاء للحماية والرحمة، في هذا السياق، يقدم لنا الإسلام دعاءً خاصًا للبرد، الذي يمكن ترديده كوسيلة للتضرع إلى الله، طالبين منه الرحمة والدفء في مثل هذه الأوقات.
دعاء البرد في السنة النبوية
ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "إِذَا كَانَ يَوْمٌ شَدِيدُ الْبَرْدِ، أَلْقَى اللَّهُ سَمْعَهُ وَبَصَرَهُ إِلَى أَهْلِ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ، فَإِذَا قَالَ الْعَبْدُ: "لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ"، مَا أَشَدَّ بَرْدَ هَذَا الْيَوْمِ، اللَّهُمَّ أَجِرْنِي مِنْ زَمْهَرِيرِ جَهَنَّمَ." هذا الدعاء يُستحب عند الشعور بالبرد القارص، وهو يذكرنا بأن البرد في الدنيا ليس سوى تذكرة بعذاب جهنم، وأن الدعاء يبعد عنّا شر ذلك العذاب.
دعاء لحماية الأفراد في هذه الأوقات
كما يمكننا أن نردد بعض الأدعية التي تدعو للمغفرة والرحمة لمن لا مأوى لهم، مثل:
دعاء عام لحماية الجميع
لا يقتصر الدعاء فقط على الحماية من برد الشتاء، بل يشمل أيضًا كل من يعاني من البلاء، مثل المرضى أو المفقودين أو الأسيرين:
التأكيد على الاستجابة من الله
يُستحب أن نكرر هذه الأدعية بشكل مستمر، خاصة في الأيام التي تشهد فيها البلاد أوقاتًا من البرودة الشديدة، متذكرين أن الله قريب من عباده، يجيب دعاءهم ويمنحهم ما هو خير لهم.
مع هذا الشتاء القاسي، يجب أن نتذكر أن الدعاء ليس فقط وسيلة للحصول على الحماية من البرد، بل هو أيضًا فرصة للتوبة والعودة إلى الله، والبحث عن القرب منه في هذه الأوقات الصعبة.
وفي سياق أخر، قالت دار الإفتاء المصرية إن صلاة الجمعة فريضةٌ عظيمةٌ، أَمَرَ الله سبحانه عباده بتقديم السَّعيِ والحضورِ إليها على كلِّ عملٍ؛ فقال تعالى: ﴿يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ﴾ [الجمعة: 9].
وأوضحت الإفتاء أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حث على التبكير لصلاة الجمعة وحذرنا من التأخير عليها
وأضافت الإفتاء أن النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم حثنا على التَّبكير إليها، لننال عظيمَ الأجر في الآخرة؛ فعن أبي هريرة رضي الله عنه أنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «مَنِ اغْتَسَلَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ غُسْلَ الْجَنَابَةِ ثُمَّ رَاحَ فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ بَدَنَةً، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الثَّانِيَةِ فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ بَقَرَةً، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الثَّالِثَةِ فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ كَبْشًا أَقْرَنَ، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الرَّابِعَةِ فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ دَجَاجَةً، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الْخَامِسَةِ فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ بَيْضَةً، فَإِذَا خَرَجَ الْإِمَامُ حَضَرَتِ الْمَلَائِكَةُ يَسْتَمِعُونَ الذِّكْرَ» متفقٌ عليه.
وقال صلى الله عليه وآله وسلم: «مَنْ اغْتَسَلَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَغَسَّلَ، وَبَكَّرَ وَابْتَكَرَ، وَدَنَا وَاسْتَمَعَ وَأَنْصَتَ، كَانَ لَهُ بِكُلِّ خُطْوَةٍ يَخْطُوهَا أَجْرُ سَنَةٍ صِيَامُهَا وَقِيَامُهَا» أخرجه الإمام الترمذي في "سننه" من حديث أوسِ بن أوسٍ رضي الله عنه.
صلاة الجمعة
قال الحافظ العراقي في "طرح التثريب في شرح التقريب" (3/ 171، ط. دار إحياء التراث العربي): [فيه فضل التبكير إلى الجمعة لما دل عليه من اعتناء الملائكة بكتابة السابق وأن الأسبق أكثر ثوابًا لتشبيه المتقدم بمهدي البدنة والذي يليه بمهدي ما هو دونها وهي البقرة] اهـ.
كما أكدت الإفتاء أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حذَّر مِن تأخيرِ الحضور إلى الجمعة وكذا مِن التَّخلُّفِ عنها بغير عذرٍ؛ فعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما أنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَعَلَيْهِ الْجُمُعَةُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ»، إلى أنْ قال: «فَمَنِ اسْتَغْنَى بِلَهْوٍ أَوْ تِجَارَةٍ اسْتَغْنَى اللهُ عَنْهُ، وَاللهُ غَنِيُّ حُمَيْدٌ.. الحديث» أخرجه الإمامان: الدارقطني والبيهقي في "السنن".
وعن أَبي الْجَعْدِ الضَّمْرِيِّ رضي الله عنه أنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «مَنْ تَرَكَ ثَلَاثَ جُمَعٍ تَهَاوُنًا بِهَا، طَبَعَ اللهُ عَلَى قَلْبِهِ» أخرجه الأئمة: أبو داود والدارمي في "السنن"، وابن خزيمة وابن حبان في "الصحيح"، والحاكم في "المستدرك".