عاجل - الاحتلال الإسرائيلي يضع "بدرية طلبة" في ورطة
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
تصدرت الفنانة بدرية طلبة، تريند جوجل، بعدما وضعها الاحتلال الإسرائيلي في ورطة حول تلقيها دعوة للحضور في إحدى القنوات الإسرائيلية، للاحتفال باليوم الوطني الإسرائيلي، مقابل مبلع مالي بالدولار.
الاحتلال الإسرائيلي يضع "بدرية طلبة" في ورطةالاحتلال الإسرائيلي يضع "بدرية طلبة" في ورطةهاجم عدد كبير من المتابعين الفنانة بدرية طلبة بعد نشر محادثتها مع إحدى القنوات من إسرائيل، وعلقت على الهجوم قائلة: "مش هطلع في مدخلة مع حد ولا هرد على حد، وبالنسبة للمشككين هوضح الموضوع يمكن الشات مش مبين حاجة".
وأضافت: "لقيت رقم بيكلمني معرفتش الرقم ده منين لقيت واحدة بتقولي عايزني في حفلة، ورديت باللي يرضي ضميري مش محتاجة إني أطبل دي بلدي".
وتابعت بدرية طلبة: "غلط أني انزل شات، لأني بسافر دول وممكن يكون جنبي واحد إسرائيلي، أنا عرضت نفسي للخطر، واللي دخلوا استخفوا عملتلهم بلوك.. ولما باسم يوسف طلع ظبطهم كنا فرحانين ومبسوطين، واللي يقدر على حاجة يعملها".
بدرية طلبة تدعم أنغام وتهاجم الاحتلالواردفت بدرية طلبة: "بتطاولوا على أنغام وبتهاجموا أنغام على إيه.. أنتوا عار عليكم تكلموا فنانة مصرية والفنانة تديكم فوق دماغكم".
عاجل - أنغام تسخر من طلب إفخاي أدرعي: بالبيچامات الكستور فاكر "أقتلوها زي ما قتلتوني.. مفيش سكوت تاني ده تخليص حق" شقيق أنغام يخرج عن صمته ويفتح النار على أسرته.. لهذا السبب بهذه الطريقة.. بدرية طلبة تدعم الشعب الفلسطيني عاجل - لقاء الخميسي تعلق بـ "رسالة نارية" على فيديو محمد صلاح جيش الاحتلال الإسرائيلي يهاجم الفنانة أنغامجيش الاحتلال الإسرائيلي يهاجم الفنانة أنغامهاجمها المتحدث باسم جيش الاحتلال أفيخاي أدرعي، الفنانة أنغام، بعد نشرها تغريدة على موقع اكس، تدعو عليه بسبب الهجوم الذي يشنه الاحتلال على فلسطين.
وكتبت الفنانة أنغام عبر صفحتها الشخصية بموقع إكس: "انت يا اسمك ايه!! دون رقي ولا أدب لإنك ماتستحقش الأدب في الكلام ولا التعامل، أنا اسمي أنغام مطربة مصرية عربية عارف يعني ايه مصرية؟ يعني مصر، الرقي والأدب مع الراقيين فقط مش مع اللي زيك يا صهيوني والإنسانية نعرفها".
وأضافت: "احنا المصريين لما بعتنا لكم الأسري بتوعكم مستورين بالبيچامات الكستور فاكر؟ بعد ما الجيش المصري انتصر عليكم في حرب ٧٣ ورجع سيناء منكم اللي كنتم محتلينها يا مغتصبين".
وتابعت أنغام: "الإنسانية بريئة من أمثالك وبريئة من أعمال جماعتك وجيشك المتوحش النازي قاتل الأطفال والنساء والمدنيين الأبرياء، والدين بريء من أعمالكم وكذبكم ولكل فعل رد فعل، شوف أنت كام فعل عملتوه من يوم ما احتليتوا أرض فلسطين يا اسمك ايه انت!!، وفلسطين وشعبها بيقاوموا محتل غاشم مجنون مغتصب يا قتلة الأطفال، والحيوانات بريئة من وحشيتكم".
واختتمت ردها بآية قرآنية: قال عز وجل: "وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بدرية طلبة بدرية طلبة الفنانة بدرية طلبة الاحتلال الاسرائيلي أنغام اسرائيل تريند جوجل الاحتلال الإسرائیلی الفنانة أنغام بدریة طلبة
إقرأ أيضاً:
ماذا نعرف عن المؤرخ الإسرائيلي الذي قُتل في معارك لبنان وماذا كان يفعل؟.. عاجل
عندما دخل المؤرخ وعالم الآثار الإسرائيلي زئيف إيرلتش إلى جنوبي لبنان لفحص واحدة من القلاع التاريخية القريبة من مدينة صور، لم يكن يعرف أن نيران حزب الله ستكون بانتظاره هناك لترديه قتيلا.
وكان إيرلتش (71 عاما) موجودا في منطقة عمليات تبعد عن الحدود بنحو 6 كيلومترات، لمسح قلعة قديمة بالقرب من قرية "شمع" عندما باغتته صواريخ حزب الله.
ورغم أنه كان يرتدي زيا عسكريا ويحمل سلاحا شخصيا، فإن بيانا صادرا عن الجيش الإسرائيلي اعتبره "مدنيا"، وقال إن وجوده في تلك المنطقة يمثل انتهاكا للأوامر العملياتية.
وكان المؤرخ، الذي تقول الصحف الإسرائيلية إنه منشعل بالبحث عن "تاريخ إسرائيل الكبرى"، يرتدي معدات واقية، وكان يتحرك إلى جانب رئيس أركان لواء غولاني العقيد يوآف ياروم.
وبينما كان الرجلان يجريان مسحا لقلعة تقع على سلسلة من التلال المرتفعة حيث قتل جندي إسرائيلي في وقت سابق، أطلق عنصران من حزب الله عليهما صواريخ من مسافة قريبة، فقتلا إيرلتش وأصابا ياروم بجروح خطيرة.
ووصف جيش الاحتلال الحادث بالخطير، وقال إنه فتح تحقيقا بشأن الطريقة التي وصل بها إيرلتش إلى هذه المنطقة. لكن صحيفة يديعوت أحرونوت أكدت أن هذه لم تكن المرة الأولى التي يرافق فيها إيرلتش العمليات العسكرية الإسرائيلية في لبنان.
ونقلت الصحيفة الإسرائيلية عن يجال -شقيق القتيل- أن إيرلتش كان يعامل بوصفه جنديا في الميدان، وأنه كان يرافق القوات الإسرائيلية بغرض البحث الأثري بموافقة الجيش وبرفقته.
واتهم يجال المتحدث باسم جيش الاحتلال بمحاولة حماية كبار الضباط وإلقاء مسؤولية ما جرى على القيادات الوسطى. وقد أكد الجيش أنه سيعامل القتيل بوصفه جنديا وسيقوم بدفنه.
وقُتل إيرلتش بسبب انهيار المبنى الذي كان يقف فيه عندما تم قصفه بالصواريخ. وتقول صحف إسرائيلية إن العملية وقعت فيما يعرف بـ"قبر النبي شمعون".
ووفقا للصحفية نجوان سمري، فإن إيرلتش كان مستوطنا، ولطالما رافق الجيش في عمليات بالضفة الغربية بحثا عن "تاريخ إسرائيل"، وقد قُتل الجندي الذي كان مكلفا بحراسته في العملية.
وأشارت يديعوت أحرونوت إلى أن القتيل كان معروفا في إسرائيل بوصفه باحثا في التاريخ والجغرافيا، وقالت إنه حرّر سلسلة كتب "السامرة وبنيامين" و"دراسات يهودا والسامرة". وهو أيضا أحد مؤسسي مستوطنة "عوفرا" بالضفة الغربية.
وتشير المعلومات المتوفرة عن إيرلتش إلى أنه درس في مؤسسات صهيونية دينية، منها "مدرسة الحائط الغربي" بالقدس المحتلة، وحصل على بكالوريوس من الجامعة العبرية فيها، وأخرى في "التلمود وتاريخ شعب إسرائيل" من الولايات المتحدة.
كما خدم القتيل ضابط مشاة ومخابرات خلال الانتفاضة الأولى، وكان رائد احتياط بالجيش.