أصدرت الهيئة الوطنية للانتخابات برئاسة المستشار حازم بدوى قرار بشأن قواعد وإجراءات تصويت المصريين المتواجدين خارج جمهورية مصر العربية في الانتخابات الرئاسية 2024.   ونشرت الجريدة الرسمية القرار رقم 26 لسنة 2023 المنظم لقواعد وإجراءات تصويت المصريين المتواجدين بالخارج خلال الانتخابات الرئاسية، والذى تضمن أنه لكل مصري يوجد خارج مصر في اليوم الذي تجرى فيه انتخابات رئيس الجمهورية بالخارج، الحق في الإدلاء بصوته في الانتخاب، متى كان اسمه مقيدا بقاعدة بيانات الناخبين، ويحمل بطاقة رقم قومي أو جواز سفر ساري الصلاحية متضمنا الرقم القومي .

  كما جاء بالقرار أن يكون التصويت عن طريق الاقتراع السرى العام المباشر، وعلى كل ناخب أن يباشر بنفسه هذا الحق، ولا يقبل في إثبات شخصية الناخب سوى بطاقة الرقم القومى أو جواز السفر الساري المتضمن الرقم القومي.   وكانت الهيئة الوطنية أصدرت قرار بقواعد وإجراءات التظلم أمام اللجنة العامة من عملية الاقتراع أو صحة التصويت وكذا إجراءات الطعن أمام الهيئة الوطنية للانتخابات على قرارات اللجنة العامة والبت فيه. وتعد اللجان العامة، هي الجهة العليا المشرفة بشكل مباشر على عمل لجان الاقتراع الفرعية التي تُجرى بها عمليات الانتخاب، كما أنها الجهة التي تتولى مراجعة أوراق الانتخابات المسلمة إليها من رؤساء لجان الاقتراع الفرعية، وتجميع أصوات الناخبين من واقع محاضر الفرز الواردة إليها من اللجان الفرعية، وإعلان الحصر العددي للأصوات في نطاق كل لجنة عامة. وتضمن قرار الهيئة الوطنية للانتخابات رقم 25 لسنة 2023 على أنه للمرشحين أو وكلائهم التظلم أمام اللجان العامة من جميع المسائل التي تتعلق بعملية الاقتراع أو صحة أو بطلان إدلاء أي ناخب بصوته، ويكون التظلم من الإجراءات منذ بداية عملية الاقتراع وحتى إعلان الحصر العددى للأصوات باللجنة العامة، وتصدر اللجان العامة قرارها في التظلم خلال 24 ساعة من تقديمه إليها. كما أنه للمرشحين أو وكلاتهم الطعن على القرارات الصادرة من اللجان العامة في التظلمات المقدمة إليها خلال اليوم التالي لإصدار قراراتها فيها، وذلك أمام الهيئة الوطنية للانتخابات، والتي تفصل في الطعن على خلال اليومين التاليين على صدوره، وذلك بعد سماع أقوال الطاعن أو إخطاره حضور أمامها وتخلفه عن الحضور . ذكر أن الهيئة الوطنية للانتخابات، أعلنت عن القائمة القائمة المبدئية للمرشحين للانتخابات الرئاسية والتي جاء الأسماء بالترتيب المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسى، والمرشح الرئاسى فريد زهران رئيس الحزب المصرى الديمقراطى، والمرشح الرئاسى عبد السند يمامة رئيس حزب الوفد، والمرشح الرئاسى حازم عمر.   .الهيئة الوطنية للانتخابات،مؤتمر الهيئة الوطنية للانتخابات، اجتماع الهيئة الوطنية للانتخابات، الرئيس السيسى، المستشار حازم بدوى ، المستشار أحمد البندارى، جدول انتخابات الرئاسة في الخارج، جدول انتخابات الرئاسة في الداخل ، انتخابات الرئاسة، موعد انتخابات الرئاسة، الانتخابات الرئاسية، ميعاد انتخابات الرئاسة، الوطنية للانتخابات، مرشحي الرئاسة، انتخابات الرئاسة 2024، المرشحين للرئاسة، جدول انتخابات الرئاسة، معرفة لجنة الانتخابات بالرقم القومي، اليوم السابع بلس، تشكيل الهيئة الوطنية للِانتخابات،معرفة لجنة الانتخابات بالاسم،معرفة اللجنة الانتخابية عن طريق الموبايل، المرشحين لانتخابات الرئاسة المصرية 2024،قانون الانتخابات الرئاسية،الانتخابات الرئاسية المصرية المرشحين، عبد الفتاح السيسي، عبد السند يمامه، حازم عمر، فريد زهرات،





المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: الهيئة الوطنية للانتخابات تصويت المصريين بالخارج الانتخابات الرئاسية انتخابات الرئاسة الجريدة الرسمية انتخاب رئيس الجمهورية الهیئة الوطنیة للانتخابات الانتخابات الرئاسیة انتخابات الرئاسة اللجان العامة

إقرأ أيضاً:

أمام مجلس الأمن.. خوري تدعو إلى تشكيل حكومة توافقية تمهد الطريق للانتخابات الليبية

ليبيا – خوري: توحيد المؤسسات والانتخابات أولوية لإنهاء الجمود السياسي في ليبيا

أكدت نائبة الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا، ستيفاني خوري، خلال إحاطتها أمام مجلس الأمن الدولي، أن تحقيق الاستقرار في ليبيا يعتمد على توحيد مؤسسات الدولة وإجراء انتخابات وطنية تُنهي الانقسام السياسي، مشددة على ضرورة إرادة سياسية صادقة من جميع الأطراف الليبية.

نجاح الانتخابات البلدية ورغبة الليبيين في التغيير

أشادت خوري بنجاح الانتخابات البلدية التي أجريت في 16 نوفمبر الماضي في 58 بلدية، ووصفتها بأنها “سليمة من الناحية الفنية” بفضل جهود المفوضية الوطنية العليا للانتخابات وقوات الأمن. واعتبرت الانتخابات البلدية انعكاسًا لرغبة الشعب الليبي في ممارسة حقه الديمقراطي، مؤكدة على ضرورة استمرار دعم هذه العملية وتنظيم الجولة المقبلة بنجاح.

وأضافت خوري: “بعد ثلاث سنوات من تأجيل الانتخابات الوطنية لعام 2021، لا يزال الوضع القائم في ليبيا غير قابل للاستمرار. فالليبيون يشعرون بقلق عميق حول مستقبل بلادهم وسط أزمات اقتصادية وسياسية متفاقمة.”

الجمود السياسي والمؤسسات الموازية

سلطت خوري الضوء على الجمود السياسي وتأثيره السلبي على استقرار البلاد، مشيرة إلى الأزمة الأخيرة حول قيادة مصرف ليبيا المركزي كمثال على هشاشة الوضع. وأكدت أن التنافس بين المؤسسات، واتخاذ إجراءات أحادية من النخب السياسية، أدى إلى خلق هياكل موازية زادت من تعقيد المشهد.

وقالت: “إن الانقسامات المستمرة داخل المجلس الأعلى للدولة، وتنافس الأطراف المسلحة على الموارد، يعرقل الجهود الرامية لتحقيق المصالحة الوطنية.”

المبادرة السياسية الأممية

طرحت خوري ملامح مبادرة سياسية شاملة ترعاها الأمم المتحدة، تهدف إلى كسر الجمود وتحقيق الانتخابات الوطنية. وأوضحت أن هذه المبادرة تتضمن:

الحفاظ على الاستقرار. ضمان الملكية الليبية للعملية السياسية. توحيد المؤسسات. ضمان الشمولية بمشاركة كافة القوى السياسية والمجتمعية.

وأشارت إلى تشكيل لجنة استشارية تتكون من خبراء وشخصيات وطنية مؤهلة، تُعنى بمعالجة المسائل الخلافية المتعلقة بالإطار القانوني للانتخابات، ووضع خارطة طريق زمنية للوصول إلى الاستحقاق الانتخابي.

وقالت خوري: “أي حكومة جديدة يجب أن تُشكل بتوافق ليبي، وتلتزم بمبادئ واضحة وأهداف زمنية محددة للوصول إلى الانتخابات كشرط لشرعيتها واعتراف المجتمع الدولي بها.”

الإصلاحات الاقتصادية وتوحيد المؤسسات

رحبت خوري بإعادة تشكيل مجلس إدارة مصرف ليبيا المركزي، واعتبرته إنجازًا مهمًا، مشددة على ضرورة العمل باستقلالية وشفافية بعيدًا عن تضارب المصالح. ودعت إلى التوافق على إطار مالي لعام 2025 للحد من الإنفاق غير المنضبط ومعالجة العجز المالي المتوقع.

كما أكدت استمرار دعم الأمم المتحدة للإصلاحات الاقتصادية وتوحيد المؤسسات الأمنية والعسكرية لتعزيز الاستقرار.

الملف الحقوقي وأزمة المهاجرين

أعربت خوري عن قلقها من استمرار الاعتقالات التعسفية، وحالات الوفيات داخل مراكز الاحتجاز، داعية السلطات الليبية إلى السماح للبعثة بدخول كافة المرافق دون قيود. كما تطرقت إلى تدفق اللاجئين السودانيين إلى ليبيا بمعدل 500 شخص يوميًا، مؤكدة الحاجة إلى إدارة هذه القضية بما يتماشى مع القانون الدولي لحقوق الإنسان.

تحديات الاستقرار وآفاق المستقبل

في ختام إحاطتها، أكدت خوري أن ليبيا لا تزال تعاني من هشاشة الاستقرار رغم غياب النزاع المسلح الواسع، مشيرة إلى أن التدخلات الأجنبية وتغير التوازنات الإقليمية يعقدان الوضع أكثر.

وقالت: ” إن نجاح العملية السياسية يتطلب إرادة سياسية حقيقية من الأطراف الليبية، وتوحيد جهود الشركاء الدوليين لدعم الشعب الليبي نحو بناء نظام ديمقراطي يحترم سيادة القانون، ويحقق الاستقرار والازدهار. “

وختمت خوري حديثها بتأكيد ثقة الأمم المتحدة في قدرة الليبيين على تجاوز خلافاتهم والوصول إلى توافق وطني، داعية مجلس الأمن إلى تقديم دعم موحد لهذه الجهود.

مقالات مشابهة

  • انتهاء فعاليات زيارات الهيئة الوطنية للانتخابات لمدارس محافظة الجيزة
  • الهيئة الوطنية للانتخابات تختتم أسبوعين من التوعية بالاستحقاقات في مدارس الجيزة (صور)
  • «الوطنية للانتخابات» تختتم زيارتها لمدارس الجيزة (صور)
  • انتخابات مُبكرة قبل الرئاسة
  • «الوطنية للانتخابات» تواصل زيارة المدارس للتوعية بالعملية الانتخابية
  • «مفوضية الانتخابات» تطلق برنامج تدريبي لرصد «العنف الموجه ضد المرأة»
  • الانتخابات الرئاسية: الآية إنقلبت
  • تأييد حكم حبس أحمد طنطاوي ومدير حملته سنة
  • أمام مجلس الأمن.. خوري تدعو إلى تشكيل حكومة توافقية تمهد الطريق للانتخابات الليبية
  • أزمة سياسية في ألمانيا.. شولتس يخسر تصويت الثقة وتحديد موعد الانتخابات المبكرة