نقل عدد من عائلات موظفي السفارة في لبنان إلى المملكة
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
نشرت قناة "الحدث" مقطع فيديو، يُظهر نقل عدد من عائلات بعض موظفي سفارة المملكة في بيروت.
وكانت سفارة المملكة لدى جمهورية لبنان، قد أكدت أنها تتابع عن كثب تطورات الأحداث الجارية في منطقة جنوب لبنان.
أخبار متعلقة سفارة المملكة تدعو السعوديين إلى مغادرة لبنان فورانشر ثقافة حفظ النعمة.. أمير الشرقية يكرم موظفي جمعية "إطعام"المملكة وكوريا.. علاقات تاريخية وتعاون مثمر في مختلف المجالات
ودعت المواطنين كافة التقيد بقرار منع السفر، ومغادرة الأراضي اللبنانية بشكل فوري لمن هو متواجد في لبنان حالياً.
مشاهد لنقل عدد من عائلات بعض موظفي السفارة #السعودية بـ #بيروت#لبنان#الحدث pic.twitter.com/hhVzZJjnP6— ا لـحـدث (@AlHadath) October 24, 2023الابتعاد عن مناطق الخطر
كما دعت السفارة المواطنين المتواجدين في لبنان إلى توخي الحيطة والحذر والابتعاد عن الأماكن التي تشهد تجمعات أو تظاهرات، لحين مغادرتهم.
وشددت على ضرورة تواصل المواطنين معها حال حدوث أي طارئ، راجية السلامة للجميع.
ومنذ أوائل أكتوبر، تشهد الحدود اللبنانية تصاعد عنف الاحتلال الإسرائيلي، في أعقاب اندلاع العدوان على غزة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام سفارة المملكة في لبنان لبنان بيروت السعودية السفارة السعودية
إقرأ أيضاً:
نقاط عالقة تبقي هوكشتاين في بيروت
بغداد اليوم - متابعة
بات الحل لوضع حد للحرب بين إسرائيل وحزب الله في لبنان "في متناول اليد"، بحسب ما كشف المبعوث الخاص للرئيس الامريكي آموس هوكشتاين الذي وصل إلى بيروت، الثلاثاء، للتفاوض على هدنة تستند إلى مقترح امريكي.
ونقلت وسائل اعلام عن مصادرها، اليوم الاربعاء (20 تشرين الثاني 2024)، قولهم إن بعض النقاط الجوهرية المتعلقة ببنود المقترح الامريكي للتهدئة لا تزال عالقة بعد زيارة هوكشتاين، وأهم تلك البنود "حرية الدفاع عن النفس" وترسيم الحدود، مبينة أن هوكشتاين قرر البقاء في لبنان لمواصلة النقاشات حول النقاط الخلافية قبل التوجه إلى تل أبيب لمقابلة الجانب الإسرائيلي.
وأضافت المصادر أنه تم الاتفاق على بعض البنود التي كانت خلافية وبينها ما يتعلق بمشاركة البريطانيين والألمان في لجنة الإشراف على تطبيق القرار 1701، حيث تم الاكتفاء بمشاركة الأمريكيين والفرنسيين ودولة عربية والأمم المتحدة، في حين لا تزال نقطة ترسيم الحدود عالقة، حيث أبدى بري اعتراضه باعتبار أن الحدود مرسّمة أساسا.
وبحسب المعلومات فإن هناك التزامات لبنانية وتعهدات بموضوع جنوب الليطاني لن تُدرج في الاتفاقية الخطية.
المصدر: العربية