قال رئيس وزراء ماليزيا أنور إبراهيم، إنّ هناك فجوة بين الشرق والغرب فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية وهو أمر غير صحي، موضحًا: "نتحدث عن الإنسانية وعن حقوق الإنسان، وقد كان الغرب واضحا جدا في دعوته للعدالة وحقوق الإنسان والمثل الديموقراطية".

وأضاف "إبراهيم"، خلال حواره عبر قناة "القاهرة الإخبارية": "ولكن، عندما يتعلق الأمر بالصراع العربي الإسرائيلي يبدو أن هناك تناقضا واضحا، وهناك ميل إلى إدانة جانب واحد بشكل سافر، ولكي نكون منصفين، فإن الموقف الذي اتخذته مصر والدول المجاورة هو محاولة نزع فتيل التوتر والعودة إلى التركيز على الأمر برمته ووقف أعمال القتل وزيادة المساعدات الإنسانية".

وزير الخارجية: مصر لا تقبل باستهداف المدنيين الفلسطينيين والإسرائيليين شيخ الأزهر يوجه بتسيير 18 شاحنة أدوية ومواد إغاثية إلى غزة

 

وتابع رئيس وزراء ماليزيا: "إذا لم يكن من الممكن تحقيق ذلك، فهذا حالة جمود في النظام العالمي ويسبب الكثير من المخاطر، حيث تناولت في عدد من اللقاءات مع الرئيس السيسي هذه المخاطر، حيث تكمن هنا في عدم إمكانية احتواء الموقف إذا ما استمرّ القتال وهذا العمل العدائي".

وأكد، على وجوب السماح بالكثير من الحوار البناء، ولا يمكن العمل دون النظام العالمي، ولا بد التخلص من كل الخلايا الإرهابية، مشددًا على أن العالم لا يمكنه تحمل هذا الأمر.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: رئيس وزراء ماليزيا أنور إبراهيم أنور إبراهيم القضية الفلسطينية الصراع العربي الإسرائيلي قطاع غزة غزة غزة تحت القصف صواريخ غزة القدس طوفان الأقصى قصف غزة غلاف غزة غزة تحت قصف الإحتلال الإسرائيلي طوفان القدس قصف قطاع غزة شمال قطاع غزة سرايا القدس القصف ع غزة قطاع غزة الان شمالي قطاع غزة المقاومة في غزة حدود القطاع شمال قطاع غزة إلى جنوبه دمار قطاع غزة القصف على غزة التصعيد في قطاع غزة تصاعد القصف على غزة حرب في قطاع غزة غزة الآن القصف الإسرائيلى عملية طوفان الأقصي

إقرأ أيضاً:

“نائب الزبيدي” ينحاز لانفصالٍ جديد في حضرموت

 

 

الجديد برس|

 

ابدى نائب رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، أحمد بن بريك، استعداده للانقلاب على اهداف الانتقالي المدعوم من الإمارات .

 

ودعا بن بريك في خطاب القاه اليوم ما اسماه ” دولة حضرموت العربية المتحدة” بدلا عن المشروع الذي يطالب به رئيس الانتقالي “عيدروس الزبيدي” بما يسمى ” جنوب اليمن أو الجنوب العربي” في إشارة إلى الانقسام والتناقض الصارخ بين قيادات الانتقالي.

 

وكشف توجه “النخبة الحضرمية” التابعة للإمارات للانتشار في وادي حضرموت، الذي تسيطر عليه فصائل “درع الوطن” الممولة من السعودية، بالإضافة إلى فصائل حزب الإصلاح بـ” المنطقة العسكرية الأولى” التي وصفها بالارهابية.

 

وشن نائب رئيس الانتقالي هجوما لاذعا على ما أسماه “تيار التغيير والتحرير” الموالي لـ”تركيا” عقب اشهاره بمديريات وادي حضرموت بقوله ” القوى التي تحاول أن تظهر كممثلة للتغيير يحرم عليها مس حضرموت، ممن يمثلون القاعدة وداعش”.

 

وتعيش محافظة حضرموت حالة من الترقب الحذر لانفجار قد يكون محتوماً بين الفصائل الموالية للتحالف التي يحاول كل منها فرض اجندة مموليه .

 

مقالات مشابهة

  • حسام موافى ينصح أحد الشباب بهذا الأمر قبل الإقبال على الزواج..ماذا قال؟
  • وزير خارجية النرويج ينتقد صمت الغرب إزاء جرائم العدو الصهيوني بغزة
  • “نائب الزبيدي” ينحاز لانفصالٍ جديد في حضرموت
  • وزير البترول يبحث مع رئيس وزراء بريطانيا التعاون في مجال الطاقة
  • إندبندنت: النظام الدولي يتفكك والتطبيع مع صور الإبادة تهديد للجميع
  • النائب العام يوجّه بمعالجة شكاوى مواطنين ومقيمين بالشرقية بشكل عاجل
  • النائب العام يتفقد سير العمل في النيابة العامة بالمنطقة الشرقية
  • رئيس مجلس القضاء الأعلى يلتقي رئيس وزراء دولة الكويت
  • البرازيل: دول “بريكس” ستدافع عن النظام العالمي المتعدد الأطراف
  • من الفوضى الاقتصادية إلى الحرب المقدسة.. كيف يُعيد داعش صياغة الصراع العالمي؟