نظمت كلية التمريض جامعة  المنصورة  ندوة ثقافية باليوبيل الذهبي لانتصارات اكتوبر المجيدة  وذلك تحت رعاية الدكتورشريف خاطر رئيس جامعة المنصورة، وريادة الدكتورة أمينة النمر عميد كلية التمريض الدكتورة عبير زكريا  وكيل  الكلية  لشئون التعليم والطلاب وبحضور  لواء مهندس محمد ربيع مهندس الصواريخ ومحارب الاستنزاف.

قالت الدكتورة  أمينه النمر عميد كلية التمريض  ان  الشعب المصري يقف خلف قيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي بكل قوة في كل الإجراءات اللازمة في هذة الظروف الصعبة على العالم، وأن نصر اكتوبر 1973 من اعظم الانتصارات عبر الزمان في تاريخ مصر والامة العربية وان حرب الاستنزاف  كانت بداية الطريق للنصر وان الجيش المصري هو الدرع والسيف لهذة الامة وان تعداد شعب مصر الان اكثر من 105 ملايين وليس لنا مكان غير بلدنا وان مصر ليس بها معسكرات لاجئين وان الحرب علي مصر لها طرق متعددة وان البلاد من حولنا مدمرة  ويهربون من بلادهم الي الامن والأمان ويتعملون  معاملة المصرين هذة مصر ام الدنيا.


وأكد  حازم نصر أنه  من المهم ان تكون قادر ان تعود من جديد وان حرب اكتوبر ليست حرب بالسلاح ولكن قبل الحرب كان هناك اكبر خطة استراتيجية في العالم وان سيناء اصبحت في حضننا بعد الإنفاق  التي تمر تحت قناة السويس وان ماتم من توسيع القناة لو كانت القيادة السياسية  برئاسة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي لم تفعلة كان سيكلف مصر أضعاف  مضاعفة  اليوم وان دخل قناة السويس اصبح يتخطي ٩ مليار دولار وان البنية التحتية من أجلكم ومستقبل أولادكم وانتم الجيل المستهدف من الاعلام ومن الكذب و الخداع وجاء التاريخ ليثبت ان مصر لا تفرط في شبر واحد واي دعاية غير ذلك كاذبة وبيحاولوا يغسلوا عقولكم وان مصر تقف منفردة وخدوا بالكم من بلدكم .


وقال اللواء المهندس محمد ربيع من أعظم الكليات  كلية التمريض  لانكم ملائكة الرحمة لا ننسي الجيش الأبيض في جائحة كورونا وان مصر تقابل الان بحرب دعائية شرسة ولكن الله حامي مصر وانتم حاىط الصد واحذروا  من الابواق الخائنة لهذا الوطن والان مصر تستضيف 15 مليون عربي وان هناك مخطط جهنمي ضد مصر وليس المقصود دخول 2 مليون من غزة أو أكثر ممكن يؤثر علي مصر وان إسرائيل اوهمت العالم بقوة الجيش الذي لا يقهر ولكن الجيش المصري قهرهم وان هناك معاهدات ولا يمكن أن نعطي للغرب الزريعة للحرب علي مصر وأنتم الان تشعرون بالحرب الاقتصادية وتحدث عن بعض المواقف في الحرب وبطولة الجندي المصري مسلم أو مسيحي .وفي نهاية الندوة أشاد ت الدكتورة  أمينة النمر بمجهود نيرمين القنيلي امين الكلية   ومروة محمود مدير رعاية الشباب وفريق العمل معها وجميع طلاب الاتحاد وطلاب من أجل مصر والعاملين الذين حضروا الندوة واعضاء هيئة التدريس .

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: منصور الصواريخ الانتصارات جامعة المنصورة نصر أكتوبر الجيش المصرى القيادة السياسية قناة السويس مؤسسة الأخبار الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس جامعة المنصورة شئون التعليم والطلاب عميد كلية التمريض کلیة التمریض ان مصر

إقرأ أيضاً:

“هآرتس” تنشر وثائق استولى عليها الجيش من غزة.. نقاشات مع “حزب الله” وإيران حول هجوم 7 أكتوبر

#سواليف

نشرت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية وثائق استولى عليها الجنود من قطاع غزة، تلقي الضوء على الاستعدادات التي قامت بها “حماس” قبل هجوم 7 أكتوبر التي تضمنت نقاشات مع “حزب الله” وإيران.
وقالت الصحيفة الإسرائيلية إنه تم نشر تحليل للوثائق على موقع “مركز تراث الاستخبارات”، وهو هيئة تعمل بالتنسيق مع مجتمع الاستخبارات وغالبا ما تساعد في نشر مواد كانت مصنفة سابقا على أنها سرية.

وذكرت أن الوثائق التي استخدم بعضها في التحقيق الداخلي في جهاز الاستخبارات العسكرية (أمان) وجهاز الأمن العام (الشاباك) حول الإخفاقات التي سمحت بالهجوم المفاجئ على معسكرات الجيش الإسرائيلي والمستوطنات المحيطة بغزة، توثق تبادل الرسائل بين قيادة “حماس” في قطاع غزة وقيادة المنظمة في الخارج، وأحيانا مع “حزب الله” في إيران وإيران، لمحاولة تنسيق الهجوم بينهم.
وحسب كاتب التحليل أوري روست، فإنه يتضح من الوثائق أنه منذ عام 2021، قام كبار قادة “حماس” بتسريع الاتصالات مع إيران، طالبين منها المساعدة في تمويل هجوم يهدف إلى تحقيق هزيمة إسرائيلية.

ويتضمن تقرير روست اقتباسات من تصريحات علنية ومناقشات داخلية حول تنفيذ خطة التدمير.

مقالات ذات صلة حدث يعتدي على آخر بأداة حادّة والأمن يوضح التفاصيل 2025/03/17

في خطاب ألقاه يحيى السنوار في مؤتمر عقد في غزة عام 2021 حول “فلسطين بعد التحرير”، تم التعبير عن تقدير بأن “النصر قريب… نحن نرى التحرير بالفعل ولذلك نستعد لما سيأتي بعده”. في المؤتمر، تمت مناقشة أفكار للسيطرة على أراضي إسرائيل بعد احتلالها.

من جانبه، قال صلاح العاروري، أحد كبار قادة “حماس” في الخارج، في مقابلات في أغسطس 2023: “أصبحت الحرب الشاملة حتمية. نحن نريدها، محور المقاومة، الفلسطينيون، كلنا نريدها”.

أما أمين عام “حزب الله” حسن نصر الله أعلن بعد “حارس الأسوار” عن معادلة جديدة، مفادها أن الرد على الاعتداءات على المسجد الأقصى في القدس لن يقتصر على قطاع غزة بل سيكون “حربا إقليمية من أجل القدس”. بعد عامين، ادعى نصر الله أن هناك أملا عمليا لتحرير فلسطين، “من البحر إلى النهر”.

وقال يومها إن الجبهة الداخلية في إسرائيل “ضعيفة، مهتزة، قلقة، مستعدة دائما لحزم الحقائب والمغادرة”.

وكتب روست أن هذه التصريحات العلنية تجد صدى قويا في الوثائق التي تم الاستيلاء عليها، والتي تشير إلى أنها لم تكن مجرد تفاخر فارغ.

ويستشهد برسالة من كبار قادة “حماس” في غزة إلى إسماعيل قاآني، قائد فيلق القدس، في يونيو 2021. تمت الإشارة فيها إلى أن الهدف هو “النصر الكبير وإزالة السرطان”، وكذلك “القضاء على الكيان وإزالته من أرضنا وأماكننا المقدسة”، وتم تقديم طلب تمويل بقيمة 500 مليون دولار لمدة عامين، لتحضير العمليات العسكرية.
في رسالة أرسلت أيضا إلى المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، كتب: “هذا الكيان الوهمي (إسرائيل) أضعف مما يظن الناس… بمساعدتكم، نحن قادرون على اقتلاعه وإزالته”.

بعد شهر، كتب السنوار إلى سعيد يزدي، رئيس قسم فلسطين في فيلق القدس، ووعد بـ”انتصار استراتيجي هائل سيكون له تأثيرات استراتيجية على مستقبل المنطقة بأكملها”. وطلب من يزدي مساعدة حماس في بناء قدرة عسكرية مستقلة للمنظمة في جنوب لبنان.

بعد عام، ازدادت خطوات التنسيق بين قيادات حماس في غزة وقطر. أرسل السنوار رسالة إلى إسماعيل هنية الذي كان في الدوحة، وقدم فيها سيناريو استراتيجيا لتدمير إسرائيل.

ووصف السنوار ثلاثة سيناريوهات هجومية محتملة:

الأول، والأكثر تفضيلا، هجوم مشترك من “حماس” و”حزب الله”، ويفضل أن يكون في الأعياد اليهودية، لأن إسرائيل “تزيد من أعمال العدوان في الأقصى”.
الثاني، هو هجوم من “حماس” بدعم جزئي من “حزب الله”، سيضع الأساس لتدمير إسرائيل في المستقبل.
الثالث ستقوم “حماس” بالعمل بقوة من غزة والضفة الغربية، مع تلقي الدعم من ميليشيات في الأردن وسوريا، دون دعم مباشر من “حزب الله” أو إيران.
وحسب الوثائق فإن مثل هذا الإجراء لا يتطلب موافقة مسبقة من الإيرانيين، بل فقط تنسيق مع “حزب الله”. وقد طلب السنوار من هنية زيارة إيران على وجه السرعة، والدفع نحو إنشاء قوة لـ”حماس” في لبنان.

في 1 يوليو 2022، كتب هنية إلى السنوار أنه أجرى اجتماعا سريا مع نصر الله من “حزب الله” ومع يزدي من فيلق القدس، وتم تقديم السيناريوهات. كتب هنية أن نصر الله أيد السيناريو الأول، وأشار إلى أنه سيناقشه مع خامنئي.

بعد ستة أشهر، في اجتماع لـ”حماس” في الدوحة، وصف هنية التصعيد في إسرائيل مع تشكيل حكومة اليمين بقيادة بنيامين نتنياهو. وذكر أن الصراع مع إسرائيل يقترب من نقطة الانفجار، وأشار إلى الاحتجاجات ضد “الثورة القضائية” (التي كانت في منتصف يناير 2023 لا تزال في بداياتها) كعامل يزعزع إسرائيل.

في منتصف يونيو 2023، زارت بعثة حماس برئاسة هنية والعاروري إيران، والتقت بكبار المسؤولين في النظام، بقيادة خامنئي. أكد هنية في المحادثات أن الحركة جاهزة لحملة جديدة ضد إسرائيل. وأشار الإيرانيون إلى أنهم يرون “إمكانية لإزالة إسرائيل من الخريطة”.

وقالت “هآرتس” ما حدث بعد ذلك، للأسف، معروف لكل إسرائيلي: قررت “حماس” في النهاية الهجوم بمفردها، دون تنسيق الموعد مع إيران و”حزب الله”، ونصرالله بعد تردد وأخيرا أمر بمشاركة جزئية من لبنان بشكل سمح لإسرائيل بالدفاع ثم شن هجوم مضاد. ومع ذلك، فوجئت إسرائيل تماما بالهجوم من غزة، وكانت أضراره هائلة.

مقالات مشابهة

  • جامعة كفر الشيخ تنظم لقاء حواريا عن الولاء والانتماء بكلية التمريض.. صور
  • كلية الخدمة الإجتماعية بجامعة حلوان تنظم مجموعة ندوات متنوعة
  • القيم والعادات المصرية.. ندوة ثقافية وورشة فنية بمكتبة القاهرة الكبرى غدا
  • كلية الخدمة الاجتماعية جامعة حلوان تنظم مجموعة ندوات متنوعة
  • قصور الثقافة بالغربية تنظم العديد من الفعاليات احتفالا بعيد الأم وشهر رمضان
  • "زراعة الشرقية" تنظم ندوة إرشادية حول تحديات مزارعي النخيل وحلولها
  • ثقافة أسوان تنظم أنشطة ثقافية وأمسيات شعرية لإحياء ليالي رمضان
  • عروض حصرية لحاملي البطاقات الائتمانيّة من بنك مسقط احتفالا بشهر رمضان
  • “هآرتس” تنشر وثائق استولى عليها الجيش من غزة.. نقاشات مع “حزب الله” وإيران حول هجوم 7 أكتوبر
  • جامعة قناة السويس تنظم ندوة حول الشباب وأهمية التوعية بقضايا الأمن القومي