دعوة لـ”قادربوه” للمشاركة في ندوة دولية لمحاربة الفساد في أفريقيا
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
الوطن| متابعة
دعت الهيئة الوطنية للنزاهة والوقاية من الرشوة ومحاربتها في المملكة المغربية، رئيس هيئة الرقابة الإدارية “عبدالله محمد قادربوه”، للمشاركة في ندوة دولية بعنوان “اثنا عشر سنة على إعلان مراكش: تعبئة أفريقية لتعزيز دور الوقاية من الفساد”.
تجري الندوة في الرباط يومي الثلاثاء والأربعاء، 24 و25 أكتوبر، بمشاركة شخصيات عالية المستوى تمثل منظمات دولية ومسؤولين من أفريقيا.
تهدف الندوة إلى تعزيز مكافحة الفساد وفهم التحديات التي تواجه دول القارة الإفريقية في هذا الصدد. وتهدف أيضًا إلى تعزيز التفكير في كيفية القضاء على الفساد والعمل نحو تنمية قوية ومستدامة تلبي تطلعات المواطنين الأفارقة وتعزيز التعاون والتنسيق بين الجهات المعنية لبناء استراتيجية فعالة للوقاية من الفساد ومحاربته.
خلال الندوة، سيتم مناقشة مواضيع هامة مثل التشريعات والأنظمة المؤسسية المتعلقة بالوقاية من الفساد، والتوصيات المتعلقة بالقطاع الخاص والمشتريات العامة، بالإضافة إلى دور الشباب والمجتمع المدني في الوقاية من الفساد.
تحظى الندوة بدعم كبار القادة والفاعلين في مجال السياسة والاقتصاد والمجتمع المدني والمنظمات الدولية.
الوسومأفريقيا الرباط المملكة المغربية ليبيا هيئة مكافحة الفسادالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: أفريقيا الرباط المملكة المغربية ليبيا هيئة مكافحة الفساد من الفساد
إقرأ أيضاً:
ندوة ثقافية في ريمة بالذكرى السنوية للشهيد القائد
الثورة نت|
أقيمت اليوم بمحافظة ريمة ندوة ثقافية بالذكرى السنوية للشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي تحت شعار “شهيد القرآن “.
استعرضت الندوة التي حضرها أمين عام المجلس المحلي بالمحافظة حسن العمري وقيادات محلية وأمنية ، دور الشهيد القائد في مواجهة العقائد الباطلة وتفنيد الثقافات المغلوطة، والعودة إلى القرآن الكريم واعتماد كل ما ينسجم مع كتاب الله عز وجل وتحطيم جدار الصمت وفضح وتوقيف المشروع الأمريكي.
وتناولت المشروع القرآني بإعتباره مشروع إلهي يحث على العودة إلى كتاب الله وتوجيهات الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم والتمسك بنهج آل البيت وأعلام الهدى.
وأكد المشاركون في الندوة أن الصحوة والعزة التي يعيشها الشعب اليمني اليوم هو ثمرة من ثمار جهود الشهيد الشهيد القائد والعودة إلى كتاب الله والسير على النهج المحمدي والتمسك بالمشروع القرآني الذي أسسه.