«س و ج».. كل ما تريد معرفته عن الرموز الانتخابية لمرشحي الرئاسة
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
أعلنت الهيئة الوطنية للانتخابات، أمس، قبول طلبات 4 مرشحين للانتخابات الرئاسة، وهم المرشح الرئاسي السيد عبدالفتاح السيسي، وفريد زهران، وعبدالسند يمامة وحازم عمر، وتكون الخطوة المقبلة لكل المرشحين، هي اختيار الرموز الانتخابية.
وتستعرض «الوطن»، على هيئة سؤال وجواب، كل ما تريد معرفته عن الرموز الانتخابية، وفق ما ذكرته الهيئة الوطنية للانتخابات.
أعلنت الهيئة الوطنية للانتخابات، 15 رمزًا للمرشحين يمكن الاختيار من بينهم، وهي «النجمة والشمس والأسد والحصان والنسر والديك والميزان والطائرة وساعة اليد والنخلة والمركب والمظلة والتليفون والنظارة والسلم».
ما موعد اختيار المرشح الرئاسي لرمزه الانتخابي؟يختار المرشح للانتخابات الرئاسة، رمزه الانتخابي في 8 نوفمبر المقبل.
كيف يتم اختيار الرموز الانتخابية؟يختار المرشح رمزه الانتخابي بأسبقية تقديم طلب الترشح إلى الهيئة الوطنية للانتخابات.
من أول مرشح سيختار رمزه الانتخابي؟المرشح الرئاسي السيد عبد الفتاح السيسي.
ماذا يحدث إذا لم يختر المرشح للرئاسة رمزه الانتخابي؟إذا لم يختر المرشح للرئاسة، رمزه الانتخابي، تختار الهيئة له رمزًا من الرموز التي أعلنتها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الهيئة الوطنية للانتخابات الانتخابات الرئاسية انتخابات الانتخابات الانتخابات الرئاسية 2024 الرموز الانتخابية الهیئة الوطنیة للانتخابات الرموز الانتخابیة
إقرأ أيضاً:
الهيئة الوطنية للأسرى تطالب بالإفراج عن قحطان وتدين صمت المجتمع الدولي
طالبت الهيئة الوطنية للأسرى والمختطفين، جماعة الحوثي بسرعة إطلاق سراح المخفي قسرا القيادي والسياسي اليمني محمد قحطان المغيب في سجون الحوثيين منذ عشر سنوات.
وحمّلت الهيئة في بيان لها بمناسبة مرور عقد كامل على اختطاف عضو الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح محمد قحطان في 5 أبريل 2015، حملت جماعة الحوثي المسؤولية الكاملة عن حياة السياسي محمد قحطان، متهمة إياها باستخدام قضيته كورقة ابتزاز سياسي، والاستمرار في جريمة إخفائه القسري منذ عشر سنوات داخل سجونها.
وأكدت أن اسم قحطان، مدرج في كافة قوائم التفاوض الخاصة بالأسرى والمختطفين، بما في ذلك القرار الأممي 2216 واتفاق ستوكهولم، الذي نص بوضوح على الإفراج عنه، غير أن جماعة الحوثي لا تزال ترفض إطلاق سراحه، أو حتى الكشف عن مصيره، أو السماح لعائلته بالتواصل معه.
واعتبرت الهيئة استمرار احتجاز قحطان بأنه "جريمة إخفاء قسري"، وفقاً لما نص عليه إعلان الأمم المتحدة لعام 1992، مشيرة إلى أن صمت المجتمع الدولي وعجزه عن التحرك خلال السنوات الماضية قد شجع الحوثيين على التمادي في انتهاكاتهم المتواصلة.
كما شددت على أن استمرار الإخفاء القسري يعد انتهاكاً جسيماً للعهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية، وخصوصاً المادتين (9) و(10)، اللتين تنصان على الحماية من الاعتقال التعسفي وحق المحتجز في المعاملة الإنسانية.
ودعت الهيئة الأمم المتحدة ومبعوثها إلى اليمن إلى ممارسة ضغط فعّال على جماعة الحوثي من أجل وقف سياسة المساومة والابتزاز في قضية السياسي محمد قحطان، والمطالبة بالإفراج الفوري عنه وعن بقية المختطفين دون قيد أو شرط.
ارتفاع درجات الحرارة على جميع الأنحاء اليوم مع رياح مثيرة للأتربة