البنتاغون: القوات الأمريكية هوجمت منذ 17 أكتوبر 13 مرة في العراق وسوريا

أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون"، نشر أنظمة ثاد وباتريوت في المنطقة لتعزيز حماية القوات الأمريكية.

اقرأ أيضاً : وزير الخارجية الإيراني: لا ننوي توسيع دائرة الصراع في المنطقة

وأضافت البنتاغون، الثلاثاء، أن القوات الأمريكية هوجمت منذ 17 أكتوبر 10 مرات على الأقل في العراق وثلاث مرات في سوريا.

وأشار ت البنتاغون إلى أنها طلبت من مسؤولين أمريكيين ذوي خبرة من بينهم الجنرال غلين مساعدة الاحتلال الإسرائيلي.

وفي وقت سابق وجه وزير بلينكن تحذيرا إلى إيران، مؤكدا أن الولايات المتحدة سترد "في شكل حاسم" على أي هجوم تشنه طهران أو "وكلاؤها"، مع استمرار الحرب بين تل أبيب وحركة حماس.

وقال بلينكن إن "الولايات المتحدة لا تسعى الى نزاع مع إيران. لا نريد لهذه الحرب أن تتسع. ولكن إذا هاجمت إيران أو وكلاؤها القوات الأمريكية في أي مكان، فسندافع عن مواطنينا، سندافع عن أمننا، في شكل سريع وحاسم".

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: البنتاغون إيران أمريكا سوريا العراق القوات الأمریکیة

إقرأ أيضاً:

خلال تدريبات حماية المنشآت النووية.. إيران تكشف عن "العين الساهرة"

كشفت القوات المسلحة الإيرانية عن سفينة استطلاع متطورة، حسبما ذكرت وسائل إعلام رسمية الأربعاء، في الوقت الذي أجرت فيه القوات العسكرية تدريبات في أنحاء البلاد تركز على حماية المنشآت النووية. 

وأفاد التلفزيون الرسمي بأن "أول سفينة استخبارات في البلاد، والتي تحمل اسم زاغروس، أنضمت إلى العمليات القتالية للبحرية".

وأضاف التقرير أن السفينة الإيرانية الصنع مجهزة بـ "أجهزة استشعار إلكترونية" وصواريخ اعتراضية وقدرات سيبرانية واستخباراتية أخرى.

يأتي إطلاق زاغروس في إطار التدريبات العسكرية الكبرى التي يجريها الجيش والحرس الثوري منذ أيام ومن المقرر أن تستمر حتى منتصف مارس وتركز على حماية المواقع النووية الرئيسية بما في ذلك نطنز وفوردو وخونداب.

ونقلت وسائل الإعلام الرسمية عن قائد البحرية الأدميرال شهرام إيراني قوله إن سفينة التجسس الجديدة "ستكون العين الساهرة للبحرية الإيرانية في أعماق البحار والمحيطات".

وأفادت وكالة "تسنيم" بأن المدمرة "زاغروس" فئة جديدة من السفن العسكرية المزودة بأجهزة استشعار إلكترونية ولديها القدرة على اعتراض العمليات السيبرانية وإجراء رصد مخابراتي.

وتتزامن المناورات الحربية مع تنصيب الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب، الإثنين، والذي وضع البرنامج النووي الإيراني تحت المراقبة الحثيثة.

كان ترامب، خلال ولايته الأولى (2017-2021)، مهندس ما يسمى سياسة "الضغوط القصوى" على إيران وأعاد فرض عقوبات شديدة عليها أبقت عليها إدارة جو بايدن.

وأفاد موقع "أكسيوس" الإخباري الأميركي بأنّ مستشار الأمن القومي جايك ساليفان عرض مؤخرا على الرئيس جو بايدن خيارات لشنّ ضربة أميركية محتملة على منشآت نووية إيرانية، في حال تحرّكت طهران نحو تطوير سلاح نووي قبل تولي ترامب منصبه.

وتؤكد طهران سلمية برنامجها وحقها في مواصلة برنامج نووي لأغراض مدنية، لا سيما في مجال الطاقة، نافية ان يكون لديها نية في امتلاك أسلحة ذرية، وهو الأمر الذي تشكك فيه الدول الغربية بشدة.

مقالات مشابهة

  • “فورين بولسي”: الولايات المتّحدة الأمريكية فشلت في معركتها ضد اليمنيين
  • استراتيجيةُ (الهُروب السريع) لحاملات الطائرات الأمريكية
  • خلال تدريبات حماية المنشآت النووية.. إيران تكشف عن "العين الساهرة"
  • الولايات المتحدة تعلن الاتفاق على وقف إطلاق النار في غزة
  • فورين بولسي: الولايات المتّحدة الأمريكية أخفقت في معركتها ضد اليمنيين
  • إيران تحذّر من عواقب الغارات الأمريكية البريطانية الإسرائيلية على اليمن
  • «بلينكن»: الولايات المتحدة ومصر وقطر عملوا على مقترح نهائي لوقف إطلاق النار في غزة
  • بلينكن: إسرائيل دمرت دفاعات إيران وأفقدتها القدرة على إمداد حزب الله
  • بلينكن: هدفنا الأساسي كان منع حزب الله وحماس من تشكيل خطر على إسرائيل
  • البنتاغون يعترف بنجاحات القوات الروسية في النزاع مع أوكرانيا