عبّر المخرج الأمريكي "كوينتن تارانتينو" عن دعمه الكبير ومؤازرة جيش الاحتلال الإسرائيلي في حربه الأخيرة ضد غزة،  حيث زار قاعدة للجيش من أجل رفع معنوياتهم والتاكيد على دعمه لهم في حرب الإبادة التي يخضونها ضد الشعب الفليسطيني. 

اقرأ ايضاًالمخرج الأمريكي براين سينغر يواجه تهمة اغتصاب شاب قاصركرينتين تارانتينو يقدم الدعم للجيش الإسرائيلي ويتعرض للهجوم 

وتوجّه المخرج الامريكي بزيارة  خاصة إلى قاعدة خاصة للجيش الاسرائيلي حيث عبّر عن دعمه الكامل للاحتلال والعدو الصهيوني وبشكل خاص للجيش الإسرائيلي الذي يشن حرب إبادة ويواجه اتهامات بـ جرائم حرب.


 

وبالرغم من الانتهاكات والابادات الجماعية التي يمارسها الجيش الاسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني في غزة، إلا ان المخرج الامريكي أعلن تضامنه بشكل كامل معهم.
 

وخلال وقت سابق كان تارانتينو  قد أصدر بيانًا  وقّعه أكثر من ما يقارب الـ  700 نجم من هوليوود ومؤثر من اجل دعم إسرائيل، وورد في البيان: "الكابوس الذي يخشاه الاسرائليون منذ زمن طويل اصبح حقيقة بعد تسلل حركة حماس الى المدن الإسرائيلية، بالاضافة الى آلاف الصواريخ التي يتم اطلاقها بشكل عشوائي على سكان اسرائيل".

اقرأ ايضاًبعد موافقة إدارة الغذاء والدواء الامريكية.. إيلون ماسك يستعد لزرع شرائح إلكترونية في أدمغة البشر

#BREAKING: Legendary filmmaker Quentin Tarantino visits an Israeli base in southern Israel to boost IDF morale pic.twitter.com/Vso6IgQlWa

— Israel War Room (@IsraelWarRoom) October 13, 2023 كوينتين تارانتينو يتعرض للهجوم 


 تعرض المخرج الشهير للانتقادات والهجوم بسبب موقفه الذي اعتبر غير إنساني لا سيما بعد الصور والفيديوهات التي تكشف عن جرائم الجيش الإسرائيلي والتضامن الغربي الكبير مع الشعب الفلسطيني.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ المخرج الامريكي أخبار المشاهير

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تكشف تفاصيل الهجوم على مقر الجيش في لبنان عام 82

أعلنت إسرائيل مساء اليوم الاربعاء 3 تموز 2024 ،  أن الانفجار الذي وقع قبل 42 عاما في مقر قيادة الجيش آنذاك في صور بلبنان وأسفر عن مقتل 76 جنديا وضابطا، كان ناجما عن "هجوم انتحاري مفخخ" وليس انفجار أسطوانات غاز كما كان يُعتقد.

جاء ذلك وفق ما حدده فريق تحقيق مشترك من الشاباك (جهاز الأمن العام) والجيش الإسرائيلي والشرطة، قدم نتائج تحقيقاته لعائلات القتلى ووسائل الإعلام الأربعاء، وفق صحيفة "هآرتس" العبرية.

الحادث الذي يسمى إعلاميا في إسرائيل "كارثة صور الأولى" وقع صباح 11 نوفمبر/ تشرين الثاني 1982 في نهاية حرب لبنان الأولى (بدأت في يونيو/ حزيران من العام نفسه باجتياح الجيش الإسرائيلي لجنوب لبنان)، حيث انهار مبنى الحكم العسكري الإسرائيلي في صور ما أسفر مقتل 91 شخصا.

وبين القتلى الإسرائيليين 34 شرطيا من حرس الحدود و33 جنديا و9 من عناصر "الشاباك" و15 معتقلًا لبنانيًا.

ويُعد الحادث من أعنف الكوارث في تاريخ إسرائيل، وفق "هآرتس".

ووقتها، قالت لجنة تحقيق تابعة للجيش الإسرائيلي إن الانفجار نجم عن تسرب غاز من أسطوانات داخل المبنى.

لكن اللجنة الجديدة التي كشفت نتائجها الأربعاء، قالت إن عنصرا من "حزب الله" أو من حركة "أمل" اللبنانية فجّر نفسه بسيارة مفخخة ما تسبب في انهيار المبنى المكون من عدة طوابق.

وادعت نتائج التحقيق، أنه تم تنفيذ الهجوم بدعم إيراني وبتخطيط الرجل الثاني في "حزب الله" عماد مغنية (كان عضوا بحركة "أمل" قبل انتقاله لحزب الله) الذي قتل في انفجار سيارته عام 2008، في عملية اغتيال مشتركة نفذتها إسرائيل والولايات المتحدة، وفق تقارير مختلفة.

وخلال العقود التي مرت منذ ذلك الحين، تراكمت الكثير من الأدلة التي تناقض استنتاجات اللجنة العسكرية الإسرائيلية، بما في ذلك التحقيق الأول الذي نشره الصحفي الإسرائيلي رونين بيرغمان في ملحق "هآرتس" عام 1998، والذي ذكر أن الحديث يدور عن هجوم، وأن "لجنة التحقيق تجاهلت الأدلة وأخفى الجيش والشاباك المعلومات عن العائلات الثكلى والجمهور لاعتبارات معنوية وسياسية".

لكن، فقط في عام 2022، وبعد ضغوط من عائلات القتلى، قرر رئيس جهاز الشاباك رونين بار إعادة فحص النتائج، في الذكرى الأربعين للحادث.

وقرر فريق التحقيق الذي أنشأه بار في ذلك العام أن "الشك في أن الحديث يدور عن هجوم يزداد قوة"، ونتيجة لذلك، تم تشكيل فريق التحقيق المشترك، الذي نُشرت نتائجه اليوم، وفق "هآرتس".

وتشكل فريق التحقيق الإسرائيلي من عشرات الأشخاص، بما في ذلك أعضاء بالشاباك والجيش والشرطة والصناعات الدفاعية والأوساط الأكاديمية، وترأسه اللواء (احتياط) أمير أبو العافية.

وبين أمور أخرى، اكتشف فريق التحقيق تفاصيل لم تكن معروفة من قبل، من بينها العثور على جثة منفذ الهجوم ومحرك السيارة المفخخة التي فجرها في مكان الحادث.

وقام الفريق بإجراء تحليل للمبنى المنهار وفحص النتائج التي توصل إليها تشريح الجثث في معهد الطب الشرعي بإسرائيل.

إلى جانب ذلك، اعتمد الفريق أيضًا على شهادات جنود الجيش الإسرائيلي والمواطنين اللبنانيين التي نُشرت في تحقيق "هآرتس" عام 1998، وكذلك على المعلومات العلنية التي نشرها "حزب الله".

ويقول "حزب الله" إن منفذ العملية بمدينة صور جنوبي لبنان هو "أحمد قصير" (17 عاما)، الذي يعتبره "أول شهيد" للحزب بعد إعلان تأسيسه عام 1982.

وفي نوفمبر/ تشرين الثاني من العام التالي 1983، أدى انفجار سيارة مفخخة قرب بوابة مدخل مقر قيادة الجيش الإسرائيلي وحرس الحدود في صور إلى مقتل 59 شخصًا، بينهم 16 عنصرا إسرائيليا من شرطة حرس الحدود و9 جنود الجيش و3 من أفراد الشاباك، بجانب 31 معتقلاً لبنانياً، فيما اصطلح إعلاميا داخل إسرائيل على تسميتها "كارثة صور الثانية".

المصدر : وكالة سوا - الاناضول

مقالات مشابهة

  • نهاية الفيلم الإنقلابي ستكون مثل فيلم ديكويجو !
  • إسرائيل تكشف تفاصيل الهجوم على مقر الجيش في لبنان عام 82
  • “إلا بعزة”.. البرهان يحدد شروط التفاوض مع الدعم السريع
  • سيحاصرك الموت غدا !!
  • البرهان قال كلام قوي ومليان وواضح
  • إلا بعزة.. البرهان يحدد شروط التفاوض مع الدعم السريع
  • على حدود مصر.. الجيش الإسرائيلي يجهز جنوده لسيناريو مفاجئ
  • وسائل إعلام إسرائيلية: إدارة بايدن تؤخر طلب تل أبيب شراء مروحيات أباتشي
  • الأونروا: نحتاج للوصول إلى كل مناطق فى غزة لتقديم المساعدات للفلسطينيين
  • غالانت: نحتاج بشكل فوري وملح إلى 10 آلاف جندي إضافي للجيش