أحمد موسى ينفعل بعد قصف الاحتلال الإسرائيلي لمحيط مستشفى ناصر بغزة
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
أكد الإعلامي أحمد موسى، أن قنوات جماعة الإخوان الإرهابية لا تستطيع فتح تبرعات لدعم الشعب الفلسطيني، معلقا “ممنوع الحديث أو نشر أي شيء عن حماس لديهم”.
أحمد موسى يفجر مفاجأة عن أخطر وثيقة مسربة من مديرة الموساد للتهجيروأضاف أحمد موسى، خلال تقديم برنامج “علي مسئوليتي”، المذاع عبر قناة “صدى البلد”، مساء اليوم الثلاثاء، “لا يجرؤ أحد من الأبواق الإعلامية الإخوانية على تأييد المقاومة الفلسطينية”، مشيرا إلى أنه لم يصدر بيان من العناصر الإرهابية الاخوانية الهاربة تدين فيه عدوان الاحتلال الإسرائيلي.
وانفعل أحمد موسى بسبب قيام قوات الاحتلال الإسرائيلي بقصف محيط مستشفى ناصر في قطاع غزة، لافتا إلى أن العالم الغربي مسئول عن هذه الكارثة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى إسرائيل إخوان الاحتلال الاسرائيلي الإخوان الإرهابية الإعلامي أحمد موسى الشعب الفلسطيني العناصر الإرهابية المقاومة الفلسطينية جماعة الإخوان الإرهابية دعم الشعب الفلسطيني عدوان الاحتلال الإسرائيلي على مسئوليتي عناصر الارهابية مستشفى ناصر أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
خبير علاقات دولية: الاحتلال الإسرائيلي اتخذ استراتيجية الجحيم لتهجير الفلسطينيين
قال أحمد سيد أحمد، خبير العلاقات الدولية، إن الاحتلال الإسرائيلي لديه مخطط خبيث بتهجير الشعب الفلسطيني، ومن ثم تصفية القضية الفلسطينية، وتحويلها لمجرد مسألة إنسانية فقط، وهذا المخطط ظهر منذ بداية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة بشكل علني بعد أن كان تحت المظلة، لأن اليمين المتطرف الإسرائيلي حاول استغلال 7 أكتوبر وعملية طوفان الأقصى كذريعة للبدء في تنفيذ هذا المخطط.
الاحتلال بدأ تنفيذ المخطط باستراتيجية الجحيموأضاف خلال مداخلة هاتفية عبر شاشة قناة «إكسترا نيوز»، أن الاحتلال بدأ تنفيذ المخطط باستراتيجية الجحيم، وهي تحويل قطاع غزة إلى مكان لا يمكن العيش فيه من خلال الدمار الكامل ومنع الغذاء والدواء والكهرباء لكسر إرادة وصمود الشعب الفلسطيني ودفعهم قسرًا نحو التهجير القسري، وهنا كان الموقف المصري واضحا وثابتا منذ اللحظات الأولى وكشف الغطاء عن هذه المخططات ورفض تهجير الشعب الفلسطيني وتصفية القضية الفلسطينية.
وتابع: «الدولة المصرية وضعت خطوطا حمراء ورسائل حاسمة عبر عنها بكل قوة الرئيس عبد الفتاح السيسي برفض تهجير الفلسطينيين وتصفية القضية الفلسطينية».