صحيفة اليوم:
2025-01-28@02:18:29 GMT

يشبه تسونامي.. إعصار لولا يهدد جزيرة فانواتو

تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT

يشبه تسونامي.. إعصار لولا يهدد جزيرة فانواتو

تستعد جزيرة فانواتو لمواجهة إعصار قوي، وأعلنت إدارة الارصاد والمخاطر الجغرافية المحلية اليوم الثلاثاء أن عاصفة لولا الاستوائية أصبح تصنيفها من الفئة الأقوى وهى 5 ، وسوف " تصل سرعتها المدمرة " إلى 230 كيليومترا في الساعة.

وتحمل زوابع تصل سرعتها إلى 320 كيلومترا في الساعة خلال الـ24 ساعة المقبلة.

أخبار متعلقة طقس المملكة اليوم.

. أمطار رعدية وسماء غائمة على أجزاء من المناطقطقس المملكة اليوم.. تعرف على أماكن سقوط الأمطار وشدتهااليمن يرفع حالة الجاهزية لمواجهة إعصار "تيج" شرقي البلاد

وأعلنت شركة إير فانواتو للطيران إلغاء جميع الرحلات الجوية كإجراء احترازي.

فيضانات غامرة

وأفادت إذاعة نيوزيليندا بأنه جرى استدعاء السفن إلى الموانئ بسبب مخاوف من " تزايد قوة العاصفة لتشابه تسونامي".

وصدر تحذير للأقاليم المتضررة، مما يعني أنه يجب على السكان التوجه لأماكن آمنة فورا.

ماذا حدث في عاصفة خريفية على شمال #أوروبا ؟#اليومhttps://t.co/N5jt5L0Sii— صحيفة اليوم (@alyaum) October 21, 2023أمواج البحر

كما جرى نقل العشرات لمراكز إجلاء كإجراء احترازي، وتتوقع إدارة الارصاد و المخاطر الجغرافية المحلية هطول أمطار غزيرة وفيضانات غامرة خاصة بالقرب من الساحل.

وحذرت الادارة من ارتفاع أمواج البحر.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: بانكوك فانواتو عاصفة استوائية

إقرأ أيضاً:

العائدون إلى أراضيهم في غزة: لولا مصر ما عشنا هذه اللحظات الحلوة

بعلامة النصر، وأعلام فلسطين، أُطلقت الزغاريد فى مشهد مهيب وكأنه يوم الزحف. قرب حاجز «نتساريم» فى قطاع غزة، بدأت رحلة عودة النازحين إلى ديارهم أو أطلالها، فى شمال قطاع غزة بعد 15 شهراً من الحرب، ووجَّه العائدون الشكر لمصر على جهودها المضنية فى التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار.

«نجية»: شاهدون على دعم مصر

وبعد 48 ساعة من الانتظار عادت عائلة أبودرويش لبيتها فى قطاع غزة، مؤكدة معاناتها طوال 15 شهراً من الحرب على غزة، وأنها فقدت 12 من أفرادها، حسب نجية أبودرويش التى قالت: «شُفنا ويلات الحرب والإهانات والتهجير، انتقلنا من مكان إلى آخر وراحت أهالينا، تعبنا واتبهدلنا وشُفنا اللى ما حد شافه، لكن الحمد لله رجعنا إلى ديارنا فى غزة حتى لو كانت ركاماً، ونشكر مصر على جهودها».

وعلى أنغام أغنية «شدوا بعضكم يا أهل فلسطينى شدوا بعضكم.. إيدينا وحدة يا ستى والله إيدينا وحدة»، عادت «نجية» وما تبقى من أسرتها، ورغم أنها قطعت مسافات طويلة على الكرسى المتحرك، فإنها ظهرت والفرحة تكسو وجهها رغم الألم الساكن بداخلها بعد فقدان أفراد من أسرتها، بحسب حديثها لـ«الوطن»: «فرحانين بعودتنا، كنا حالفين لنرجع لأرضنا وبيوتنا حتى لو كانت عبارة عن ركام، شُفنا كل أنواع المعاناة، لكن فى النهاية نحمد الله على عودتنا إلى ديارنا فى غزة».

«نجية»، البالغة من العمر 67 عاماً، وجّهت الشكر لمصر والمصريين على دعمهم لصمود الشعب الفلسطينى، وقالت: «مرضنا واللى شُفناه ما حد شافه، لكن طوال الوقت كنا بنقول مصر هى الخلاص، دايماً على مدار الحروب اللى فاتت كانت الداعم القوى اللى بنستمد قوتنا من وجوده، هيك نؤمن بأرضنا وبمحبة الشعب المصرى لينا، لما سمعنا إن مصر توسطت لوقف الحرب قلنا وعهد الله راح نرجع قريباً، والحمد لله لولاها ما كنا عشنا هيك اللحظات الحلوة».

«الدهشان»: راح نبنى ونعمر بيوتنا من جديد

وسيراً على الأقدام وبعد انتظار 48 ساعة، شدت عائلة «الدهشان» رحالها إلى ديارها، حسب عطية الدهشان البالغ من العمر 33 عاماً، وقال: «ما حد راح يحس باللى فينا، عندنا فرحة ممزوجة بالحزن والألم، لكن هيك الفرحة اليوم كبيرة لأنها بعد حرب شرسة استمرت 15 شهراً، وكأنها 50 ألف سنة، لكن الحمد لله على عودتنا».

أسرة الدهشان فقدت 22 شخصاً منها، عاد 7 أفراد إلى قطاع غزة، وقال: «عدنا بعد انتظار 15 شهراً من الحرب وتدمير أراضينا، لكن الحمد لله على عودتنا، ورغم أن فرحتنا منقوصة، لكن نحمد الله على العودة، راح نبنى ونعمر بيوتنا من جديد، وشكراً لمصر وأهلها ودعمها، سواء لأفراد عائلاتنا الموجودين فى مصر، أو دعمنا هون خلال الأيام الصعبة».

«فتحى»: ما راح ننسى جميل المصريين

المصور الفلسطينى، مجدى فتحى، وثّق مشاهد عودة الفلسطينيين إلى ديارهم: «اليوم يوم عيد، ما راح عمرى بشوف هذا الزحف من الناس الراغبين فى عودتهم إلى ركام منازلهم، مشاهد يشيب لها الرأس، انتظر الآلاف من الناس على محور نتساريم لساعات طويلة دون أكل ولا ماء، منتظرين لحظات انسحاب قوات الاحتلال وعودتهم إلى ديارهم حتى لو كانت ركاماً، وثقنا هاد المشاهد بعدساتنا، كما وثقنا اللحظات الصعبة واللى دفع تمنها زملاءنا».

«فتحى» كغيره من الصحفيين الصامدين، وقف صامداً وسط الحرب، موثقاً لكافة جرائم الاحتلال، وتجولت عدسته يميناً ويساراً، شرقاً وغرباً، ليوثق معاناة الشعب الفلسطينى، ومعها لحظات الفرحة، ودعم مصر، وأضاف: «كنا شاهدين على دعم مصر لصمود أهالينا، موقفها الثابت المحترم سيظل عالقاً فى أذهاننا ما حيينا، شكراً لمصر قيادة وشعباً».

لم يكن المصور الفلسطينى وحده هو من وثّق لحظات عبور الفلسطينيين للعودة إلى ديارهم، بل كان مهند الخطيب ضمن الزملاء الصامدين على المحور المنتظرين لتوثيق تلك اللحظات المفرحة، وقال: «رصدنا فرحة الفلسطينيين بعودتهم إلى ديارهم فى شمال غزة، الناس كانت بتبكى من الفرحة، ما توقعوا العودة بعد 15 شهراً من الحرب، لكن الحمد لله عشنا هذه اللحظات مع أهالينا، ورصدنا فرحتهم وشكرهم لدور مصر المهم فى دعمهم طوال هذه الفترة، لن ننسى أبداً ما فعلته مصر قيادة وشعباً تجاه القضية الفلسطينية والأهالى».

«الجيوسى»: شكرا لموقف مصر فى رفض تهجيرنا

أما محمد الجيوسى، أحد العائدين إلى غزة بعد انتظار ساعات طويلة، حيث قطع مسافات طويلة فى طريق العودة إلى شمال غزة، فقد أضاف: «والله فرحتنا كبيرة بالعودة إلى ديارنا، ورغم إننا شُفنا ويلات الحرب وعشناها لحظة بلحظة، لكن يظل الحنين للوطن والعودة إلى ركام المنازل أفضل شىء ممكن نتحصل عليه، حتى لو فقدنا ذوينا، والحمد لله، وشكراً لموقف مصر فى رفض تهجيرنا، بنقول للاحتلال ما راح نترك أرضنا ولا ديارنا، حتى لو دمرتوها مليون مرة، راح نبنى ونعّمر وما راح ننسى جميل مصر».

مقالات مشابهة

  • حتى 9 صباحًا.. ضباب متباين الشدة على المنطقة الشرقية
  • طقس الصباح الباكر.. أمطار خفيفة وضباب متباين الشدة على الرياض
  • الدمام 13 مئوية.. بيان بدرجات الحرارة الصغرى على بعض مدن المملكة
  • حتى ساعات الصباح.. أمطار خفيفة إلى متوسطة على المنطقة الشرقية
  • العائدون إلى أراضيهم في غزة: لولا مصر ما عشنا هذه اللحظات الحلوة
  • طقس المملكة.. أمطار رعدية مصحوبة بزخات من البرد ورياح نشطة
  • تدني مدى الرؤية.. ضباب متباين الشدة على أجزاء من 9 مناطق
  • طقس الصباح الباكر.. ضباب وأمطار متباينة الشدة على المنطقة الشرقية
  • الدمام 10 مئوية.. بيان بدرجات الحرارة الصغرى على بعض مدن المملكة
  • أكبر جبل جليدي في العالم يهدد بتدمير جزيرة بريطانية نائية