أضعف من بوستاتنا.. بسمة وهبة تفضح لجانا إسرائيلية حرفت فيديو قدمته بالعبرية
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
قالت الإعلامية بسمة وهبة خلال تقديمها برنامج "90 دقيقة" المذاع عبر فضائية "المحور"، إنه تم تحريف الفيديو الذي تحدثت به الأمس بالعبرية عن وحشية جيش الاحتلال في غزة.
بسمة وهبة:يارب رسالتي تتشير وتوصل للشعب الإسرائيليوكانت بسمة وهبة قد وجهت رسالة باللغة العبرية للشعب الإسرائيلي على الهواء، قائلة: "أنا هحاول أوجه رسالة بالعبري للشعب الإسرائيلي".
وقدمت بسمة وهبة رسالة باللغة العبرية، تتحدث فيها عن الأسرى الإسرائيليين، وتساءلت عن سبب عدم اهتمام نتنياهو بالأمر وشعبه.
وقالت بسمة وهبة: يارب رسالتي تتشير وتوصل للشعب الإسرائيلي علشان يعرف نتنياهو بيعمل فيهم ايه، بالأخص أن المنشورات بتاعتنا على مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك بتحذر جميع المنشورات الداعمة للقضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني.
وأضافت "بسمة وهبة": نتنياهو رئيس وزراء الكيان الصهيوني ومسئول غير حكيم ومتهور مجرم حرب، مضيفة: أريد الشعب الإسرائيلي يسأل نتنياهو ما هو مصير الرهائن والأسرى الإسرائيليين في غزة، ولكن الحكومة الإسرائيلية تقمع أي شخص في إسرائيل يقول كلمة الحق لصالح الشعب الفلسطيني.
ارجعوا إلى التوراة.. لا مكان لإسرائيل
وطالبت "بسمة وهبة" الشعب الإسرائيلي بالبحث عن حل مع السفاح نتنياهو لكي يعيشوا في سلام، ولابد من العودة إلى التاريخ والرجوع إلى التوراة ليعرفوا أنه لا مكان لإسرائيل وفلسطين مكان صاحبه الفلسطينيين، والحكومات الصهيونية تريد نزيف الحقائق من أجل السطو على هذه الأرض، لذلك خرج بعض اليهود رافضين ما يفعله الصهاينة ضد الشعب الفلسطيني، ويفعلون مع الشعب الفلسطيني ما فعله هتلر مع اليهود الهولوكوست.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بسمة وهبة جيش الاحتلال غزة شعب الإسرائيلي الكيان الصهيونى للشعب الإسرائیلی الشعب الفلسطینی بسمة وهبة
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: الوثائق المسربة من مكتب نتنياهو جاءت من مكان صغير ومحدود
أعلنت وسائل إعلام عبرية، عن أن الوثائق المسربة من مكتب نتنياهو جاءت من مكان صغير ومحدود، مشيرة إلى أنّ عددا قليلا من الأشخاص سلموا بشكل غير قانوني الوثائق السرية لطرف غير مصرح له، وسلمها هو الآخر إلى المتحدث باسم نتنياهو، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
وأضافت وسائل الإعلام، أنّ التحقيقات تؤكد أنّ القضية ليست مجرد تسريبات، بل تهدف إلى فهم كيفية تسريب معلومات حساسة إلى جهات غير مصرح لها، والمسؤولون يشيرون إلى أنّ مصدر التسريب هو ما يثير القلق، ويتضح أن هناك نظاما صغيرا من الأفراد الذين يتخذون قرارات بشأن المعلومات السرية دون إذن.