بوابة الفجر:
2025-04-29@04:40:47 GMT

سامح شكري: الشرق الأوسط مقبل على منعطف خطير

تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT

أعرب سامح شكري، وزير الخارجية، عن أمنياته بأن يصدر مجلس الأمن قرارا يتوافق مع دوره لوقف إطلاق النار في غزة.

سامح شكري: محاولات تصفية القضية الفلسطينية بالتهجير القسري أمر مرفوض سامح شكري يكشف مصير دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة (فيديو) رفض تصفية القضية الفلسطينية

وقال "شكري" في كلمته خلال مؤتمر صحفي لوزراء خارجية العرب على هامش اجتماع مجلس الأمن مساء اليوم الثلاثاء، "مصر تعمل بكل جهد للإفراج عن المحتجزين وإدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة".

وأضاف "نرفض تصفية القضية الفلسطينية على حساب دول الجوار، ولا يمكن القبول باستمرار التصعيد العسكري ونطالب بوقف إطلاق النار ولا يمكن الاستمرار في تحدي القانون الدولي الإنساني"

وأشار إلى أن الشرق الأوسط مقبل على منعطف خطير، تنبئ عنه الأزمة الحالية في غزة، مع تفاقم الأوضاع واستمرار التصعيد العسكري.

البعد عن ازدواجية المعايير

وتابع "نطالب بوقف إطلاق نار فوري ومستدام لتُعفى المنطقة من ويلات الصراع واتساع رقعته"، مؤكدًا على الرفض الكامل لتهجير الفلسطينيين الذي يعتبر من جرائم الحرب، والعمل على تجنب أي محاولة لتصفية القضية الفلسطينية على حساب دول الجوار

وأكد على ضرورة البعد ازدواجية المعايير، وأن تسمى الأعمال بأسمائها، لا يمكن أن يتم التغاضي عن توصيف ما يتم اقترافه ضد حقوق الإنسان والعقاب الجماعي وقتل المدنيين الأبرياء، في الوقت الذي يجرم فيه الدفاع عن النفس وهو حق مشروع.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الشرق الأوسط مجلس الأمن سامح شكري وزير الخارجية القضية الفلسطينية الفلسطينيين المساعدات الانسانية التصعيد العسكري سامح شكري وزير الخارجية تصفية القضية الفلسطينية إدخال المساعدات الإنسانية المساعدات الإنسانية إلى غزة سامح شکری

إقرأ أيضاً:

تقرير: 83% من المقاولات المغربية تنشط في القطاع غير المهيكل

زنقة 20 ا الرباط

أكد تقرير صادر عن البنك الدولي أن الشركات ومنشآت الأعمال في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، تعاني من انتشار الاقتصاد غير المهيكل وضعف في الإنتاجية، ومحدودية القدرة على التأهب لمواجهة الصدمات.

وسجل التقرير أن 83% من الشركات في المغرب تنشط في القطاع غير الرسمي، وهي نسبة مرتفعة مقارنة بدول أخرى في المنطقة مثل لبنان (40%) والأردن (50%).

وأكد التقرير الذي يحمل عنوان ” كيف يمكن للقطاع الخاص تعزيز النمو في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا” أن هذه النسبة المهمة للشركات التي تنتمي للقطاع غير الرسمي في المغرب، تستدعي الفهم الأعمق للعوامل المؤثرة في قرارات هذه الشركات نفسها حول طبيعة أنشطتها.

واعتبر أن اقتصادات منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تتسم بضعف الإنتاجية، واالانقسام المستمر بين القطاعين الرسمي وغير الرسمي، إضافة إلى ضعف مشاركة المرأة في سوق الشغل.

ولفت التقرير إلى أن القطاع غير الرسمي في منطقة “مينا” يمثل ما بين 10 إلى 30 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي، ويحقق ما بين 40 إلى 80 في المائة من معدلات التشغيل.

وبالعودة إلى المغرب، شدد التقرير على أن الشركات الأكثر إنتاجية لا تنمو بالشكل الكافي للاستحواذ على حصص أكبر في السوق، مشيرا في نفس الوقت أن استخدام عوامل الإنتاج بشكل أكثر فعالية يمكن أن يسهم بشكل إيجابي في الرفع من إنتاجية اليد العاملة.

ومن أهم الخلاصات التي وصل لها التقرير كون نصيب الفرد في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا من إجمالي الناتج المحلي هو أقل من المستوى مقارنة بالاقتصاديات المماثلة، مرجعا ذلك إلى ضعف القطاع الخاص.

مقالات مشابهة

  • ديرمر : الحرب ستنتهي خلال 12 شهرا من الآن
  • رئيس الحكومة استقبل وفدا من معهد الشرق الأوسط - واشنطن
  • الأمم المتحدة: لا يمكن لـ إسرائيل ممارسة السيادة على الأراضي الفلسطينية
  • هل تتحول اليمن إلى “مستنقع ” يستنزف الولايات المتحدة ؟! 
  • الجبير يبحث مع المبعوث الصيني مستجدات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط
  • الفزي يقترح إنشاء اتحاد شرق أوسطي لكرة القدم لمنافسة أوروبا.. فيديو
  • الشرق الأوسط: ديناميكيات قديمة وآفاق جديدة
  • هنا الزاهد سفيرة الشرق الأوسط لـ ماركة عالمية
  • تقرير: 83% من المقاولات المغربية تنشط في القطاع غير المهيكل
  • عربية النواب: مصر ترفض تصفية القضية الفلسطينية ولن تتخلى عن دعم الأشقاء