أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكورن، أن الشعب الفلسطيني في قطاع غزة  يعيش وضعا مـروعـا.

 

رفضت دعم التحرك الأمريكي.. روسيا تقدم مشروع قرار لوقف كارثة غزة الإنسانية الإعلام الإسرائيلي: اختفاء 7 عملاء للمخابرات الروسية في غزة

وقال إيمانويل ماكورن في كلمته في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الفلسطيني: “غزة تعاني من كارثة إنسانية صعبة”.

 

وأضاف إيمانويل ماكرون: "نرفض أي شكل من أشكال العنف، وأن أسمع معاناة المدنيين في غزة وليس هناك ما يبرر ذلك".

 

وتابع إيمانويل ماكرون: "نعمل على إطلاق سراح المحتجزين الفرنسيين في غزة".

 

وأردف ماكرون: "الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي يقوم بدور متميز لإيصال المساعدات إلى غزة  ونرغب في الاستمرار التنسيق لاستمرار إيصال المساعدات لحماية الضعفاء ودعم المدنيين الفلسطينيين".
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ماكرون غزة قطاع غزة اخبار التوك شو

إقرأ أيضاً:

بعد كارثة المناظرة.. بايدن يواجه خطر قطع "شريان الحياة"

سحب عدد من المانحين الديمقراطيين دعمهم للرئيس الأميركي جو بايدن مع استمراره في تلقي الانتقادات بشأن أدائه في المناظرة الرئاسية الأولى التي جمعته بالجمهوري الرئيس السابق دونالد ترامب.

وقال جورج كونواي، المحامي الذي تبرع سابقًا بمبلغ 929600 دولار لصندوق انتصار بايدن، وهو الحد الأقصى للمبلغ المسموح به، إن بايدن وترامب يجب أن يتقاعدا.

من جانبه، قال آري إيمانويل، وهو مانح كبير للحزب الديمقراطي أن المزيد من المانحين سوف يتحولون ليكونوا ضد المرشح جو بايدن.

وأضاف: "شريان الحياة لأي حملة في السياسة هو المال، أنا غاضب حقا، يجب أن نكون جميعا غاضبين حقا".

وبحسب صحيفة "نيويورك تايمز" تحدث المؤسس المشارك لشركة "نتفلكس" ريد هاستينجز وزوجته باتي كويلين، اللذان قدما أكثر من 1.5 مليون دولار لبايدن خلال سباقه الرئاسي لعام 2020، ضد الرئيس.

قال هاستينجز في رسالة بالبريد الإلكتروني: "يحتاج بايدن إلى التنحي للسماح لزعيم ديمقراطي قوي بهزيمة ترامب والحفاظ على سلامتنا وازدهارنا".

وفي حديثه لمجلة "نيوزويك"، قال كريستوفر فيلبس، أستاذ التاريخ الأميركي الحديث بجامعة نوتنغهام في المملكة المتحدة، إن بعض المانحين قد يبتعدون عن بايدن إذا "انخفضت أرقام استطلاعات الرأي الخاصة به بشكل كبير".

وأضاف: "هناك علامات على أن المانحين الكبار قلقون حقا، وإذا شعروا بالخداع من قبل حملة تتظاهر بأن بايدن بخير فقد يشعرون بالإهانة والاستخفاف ويقررون التوقف عن العطاء".

ويتعين على بايدن أن يبذل المزيد من الجهد لتهدئة "الذعر" الديمقراطي بشأن أدائه الكارثي في مناظرته مع الرئيس السابق دونالد ترامب، على طريق السباق إلى البيت الأبيض.

ويطالب كبار الشخصيات في الحزب الديمقراطي الآن بمزيد من التفاصيل حول صحة الرئيس، وحالته العقلية مع تطور القلق إلى "تهديد حقيقي" يطال الاستمرار في مشواره الانتخابي.

وتتفاوت تحليلات الخبراء حول مستقبل بايدن السياسي، فمنهم من يرى أن الرئيس سيواصل حملته الانتخابية ومن المبكر الحديث عن "نعوة" تواجده في السباق، والبعض الآخر يفسر الغضب الديمقراطي من المناظرة المخيبة للآمال على أنه شرارة قد تعزل بايدن جانبا وتطرح أسماء جديدة من شأنها خوض المنافسة بجدارة أمام خصم شرس كدونالد ترامب.

مقالات مشابهة

  • مديرة «النيباد»: الرئيس السيسي يقوم بجهود كبيرة لدعم التنمية في إفريقيا
  • الاتحاد الأوروبي يعقب على أوامر الاحتلال بإخلاء المدنيين من خان يونس
  • هل يقبل ماكرون بخسارة الانتخابات التشريعية أم يحل البرلمان مجددا؟
  • «السعودية».. تقدم مساعدات غذائية لدعم عملية الإنزال الجوي الأردني لإغاثة غزة
  • المملكة تقدم مساعدات غذائية لدعم عملية الإنزال الجوي الأردني لإغاثة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة
  • بعد كارثة المناظرة.. بايدن يواجه خطر قطع "شريان الحياة"
  • ‎تعرض المتحدثة باسم حكومة فرنسا للاعتداء خلال حملة انتخابية
  • السيسي يشيد بدور الهيئات القضائية في حماية حقوق المواطنين وصون مصالح الوطن
  • الكرملين: الرئيس التركي لا يمكنه القيام بدور الوسيط في الصراع مع أوكرانيا
  • شهداء ومصابون باستهداف منازل بـ«حي الدرج».. ورشقات صاروخية تستهدف مستوطنة «كفار ميمون»