كشفت الهيئة الوطنية للانتخابات في قرارها رقم 26 لسنة 2023، والمنشور في  الجريدة الرسمية اليوم، ضوابط حصر وفرز أصوات المصريين بالخارج بعد انتهاء الاقتراع في الانتخابات الرئاسية 2024.

ضوابط حصر فرز أصوات المصريين بالخارج

وأوضحت «الوطنية للانتخابات»، أنه بعد انتهاء اليوم الأخير للاقتراع تقوم كل لجنة في مقرها بالخارج، بأعمال الفرز والحصر العددي لمن أدلوا بأصواتهم، وعدد الأصوات الباطلة والصحيحة تحت إشراف رئيس اللجنة.

وأضافت الهيئة الوطنية للانتخابات أنه يُحرر محضر بإجراءات الفرز، ويوقع عليه رئيس وأمين اللجنة، وتوضع بطاقات الانتخاب والمحاضر في مظروف أو أكثر، ويعلق بصورة مؤمنة، ويوقع من رئيس اللجنة.

وأشارت «الوطنية للانتخابات» إلى أن البعثات ستقوم بإرسال كشوف الحصر العددي، ونماذج محاضر الفرز إلى وزارة الخارجية، ومنها للجنة العامة المشرفة على لجان الانتخاب بالخارج المشكلة بقرار الهيئة الوطنية للانتخابات، لتبدأ في إعداد محضر فرز مجمع.

وأكدت أن رؤساء اللجان سيرسلون أوراق الانتخاب، وكشوف الناخبين، والمحاضر، والمظاريف التي تحوي بطاقات الاقتراع، وسائر أوراق عملية الانتخاب، وما قدم من طعون إلى اللجنة العامة المشار إليها بالفقرة السابقة، وتقوم البعثات بإرسالها في أول حقيبة دبلوماسية.

وتابعت الهيئة الوطنية للانتخابات أنه على رئيس اللجنة العامة المشار إليها تحرير محضر حصر عددي وتسليم سائر الأوراق إلى الهيئة الوطنية للانتخابات لإعلانها مع النتائج النهائية للانتخاب بالداخل.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: انتخابات الرئاسة 2024 الانتخابات الرئاسية الوطنية للانتخابات المصريين بالخارج فرز الأصوات الهیئة الوطنیة للانتخابات

إقرأ أيضاً:

العراق يحدد 11 نوفمبر موعدا للانتخابات البرلمانية

البلاد – بغداد
أعلن مجلس الوزراء العراقي تحديد يوم الحادي عشر من تشرين الثاني (نوفمبر) المقبل موعدًا رسميًا لإجراء الانتخابات البرلمانية، في خطوة تمثل انطلاقة العملية الانتخابية وسط تجاذبات سياسية حادة بشأن قانون الانتخابات وآلية توزيع الدوائر.
وأوضح بيان صادر عن المكتب الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني أن “مجلس الوزراء صوّت على تحديد يوم 11 تشرين الثاني (نوفمبر) 2025 موعدًا لإجراء الانتخابات التشريعية”، مؤكدًا أن القرار يأتي في إطار الالتزام بالاستحقاقات الدستورية وتكريس المسار الديمقراطي في البلاد.
ويأتي هذا الإعلان في وقت تتصاعد فيه الخلافات بين الكتل السياسية حول طبيعة القانون الانتخابي. فبينما تطالب أطراف نيابية باعتماد نظام الدائرة الواحدة أو العودة إلى القوائم المغلقة، تتمسك كتل أخرى بنظام الدوائر المتعددة باعتباره أكثر إنصافًا للمرشحين المستقلين ويمنح الناخب قدرة أكبر على التأثير، ما ينذر بمزيد من الانقسام خلال الفترة المقبلة.
وفي موازاة ذلك، كثّفت القوى السياسية من تحركاتها الميدانية استعدادًا للاستحقاق المقبل، حيث يقوم قادة الأحزاب والكتل بجولات على المحافظات ويعقدون لقاءات مع زعماء العشائر وشرائح مجتمعية مختلفة، في محاولة لاستقراء المزاج الشعبي وتحديد توجهات الناخبين قبيل انطلاق الحملات الانتخابية الرسمية.
ويُنتظر أن تشهد الفترة المقبلة تصاعدًا في الحراك السياسي، بالتوازي مع حوارات برلمانية قد تكون شائكة بشأن تعديل قانون الانتخابات أو تثبيت صيغته الحالية، وسط دعوات من قوى مدنية بضرورة ضمان النزاهة والشفافية ومنع عودة المحاصصة التي أضعفت ثقة العراقيين بالعملية السياسية.

مقالات مشابهة

  • المصريين الأحرار يعزز صفوف الهيئة العليا للحزب بتعيينات جديدة
  • آخر إحصائيات التسجيل في «الانتخابات البلدية»
  • الثنائي يستعد للانتخابات البلدية: اتفاق السيّد - بري مستمر
  • محافظ القليوبية يلتقي رئيس الهيئة الوطنية للصحافة بمطابع الأهرام بقليوب
  • محافظ القليوبية يلتقي رئيس الهيئة الوطنية للصحافة بمطابع الأهرام في قليوب
  • محافظ القليوبية يلتقي رئيس الهيئة الوطنية للصحافة لبحث سُبل التعاون مع المؤسسات القومية
  • العراق يحدد 11 نوفمبر موعدا للانتخابات البرلمانية
  • الهيئة الوطنية للإعلام تعلن موعد عقد مؤتمر مستقبل الدراما في مصر
  • مفوضية الانتخابات تعلن استعدادها لإجراء الانتخابات في موعدها المحدد
  • المفوضية تعلن استعدادها لإجراء الانتخابات بموعدها المحدد