قال الدكتور عماد فهمي، استشاري التغذية العلاجية، إن تناول الأم المرضعة الشاي الأخضر بقدر أكثر من 3 أكواب يزيد من ضربات قلب الطفل، ويقلل من نمو الطفل، مشددًا على ضرورة التوازن في تناول الطعام، وعدم الإسراف في تناول أي شيء.

وأضاف "فهمي"، خلال حواره مع الإعلامية مروة شتلة، ببرنامج "البيت"، المذاع على فضائية "الناس"، أن من يعيش باعتدال في حياته وعمله فهذا ينعكس بشكل جيد على حياته، مشيرًا إلى أن الكورتيزون هو المسؤول عن إيقاظ الإنسان بشكل مبكر، وعند استماع الإنسان للكورتيزون فهذا الامر يؤدي إلى إسعاد الإنسان.

ولفت إلى أن هناك أخطاء كبيرة في الأنظمة الغذائية، وأكبر خطأ هو الاستماع لنصيحة غير المتخصص في اتباع نظام غذائي، معقبًا: "بلاش ناخد معلومة من بلوجر".

ولفت إلى أن تقليل تناول الطعام بصورة قليلة يؤدي إلى إخافة جسم الإنسان، وبالتالي يقوم بتحويل أكبر قدر من الطعام إلى الدهون، مشيرًا إلى أن الأنظمة الغذائية التي تحتوي على المنع والحرمان تؤدي إلى نتائج عكسية.

 


 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الدكتور عماد فهمي استشاري التغذية الشاى الاخضر الأطفال إلى أن

إقرأ أيضاً:

عاجل| العدالة انتصرت لياسين.. أول تعليق من مرتضى منصور بعد الحكم التاريخي بالمؤبد في جريمة مدرسة دمنهور

في واقعة مؤلمة هزت الشارع المصري وأشعلت مواقع التواصل الاجتماعي، أصدرت محكمة جنايات دمنهور حكمًا حاسمًا بالسجن المؤبد على المتهم بهتك عرض الطفل "ياسين"، البالغ من العمر خمس سنوات، داخل إحدى المدارس الدولية الخاصة بمدينة دمنهور بمحافظة البحيرة وتعود تفاصيل الجريمة إلى يناير من العام الماضي، حين لاحظت الأم وجود أعراض صحية غريبة على طفلها، قادتها إلى اكتشاف جريمة اعتداء جنسي مروعة داخل بيئة كان من المفترض أن تكون آمنة.

جاء الحكم التاريخي في أولى جلسات المحاكمة، لتكون رسالة صارمة لكل من تسول له نفسه العبث ببراءة الأطفال، ولتؤكد أن القضاء المصري لا يتهاون في قضايا الشرف والطفولة.

 

أول تعليق لمرتضى منصور 

 

علق المستشار مرتضى منصور، رئيس نادي الزمالك السابق، على الحكم عبر صفحته الرسمية على "فيسبوك"، قائلًا:
"الحمد لله أن في مصر قضاء عظيم. القضاء المصري هو الذي أخذ حق الطفل. الأم العظيمة رحاب هي التي دافعت عن شرف ابنها. حكمت محكمة جنايات إيتاي البارود منذ قليل بالأشغال الشاقة المؤبدة على العجوز الذي تعدى على طفولة الطفل ياسين."

هذا التصريح لاقى تفاعلًا واسعًا من المتابعين، الذين أشادوا بسرعة العدالة ووقوف الأم بشجاعة لحماية حقوق ابنها.

تفاصيل الجلسة

 

انعقدت الجلسة الأولى يوم الأربعاء بمحكمة إيتاي البارود، برئاسة المستشار شريف عدلي، وشهدت إجراءات أمنية مشددة وحضورًا جماهيريًا كبيرًا من الأهالي والمتضامنين، الذين طالبوا بالقصاص العادل للطفل. ورُفعت لافتات تحمل شعارات:
"حق ياسين لازم يرجع" و"الإعدام.. الإعدام"، في تعبير عن حالة الغضب الشعبي تجاه الواقعة.

شهدت الجلسة حضور المجني عليه وأسرته، والمتهم البالغ من العمر 79 عامًا، إلى جانب محامي الطرفين وشهود الواقعة، في حين تم منع وسائل الإعلام من التغطية داخل القاعة.

 

تفاصيل  الجريمة

 

تعود تفاصيل القضية المسجلة برقم 33773 لسنة 2024 جنايات مركز دمنهور إلى اعتداء المتهم "ص. ك"، مراقب مالي بالمدرسة، على الطفل ياسين داخل دورة مياه المدرسة خلال اليوم الدراسي. وقد أثبت الطب الشرعي وجود آثار واضحة لاعتداء جنسي، مما دفع النيابة العامة لتحريك الدعوى مباشرة.

ولاحظت والدة الطفل، السيدة رحاب، بداية التغيرات الجسدية والنفسية على ابنها، ما دفعها للذهاب إلى الطبيب، ليتبين وقوع جريمة بشعة داخل حرم المدرسة.

تضامن واسع ومطالب بالقصاص

تفاعلت مواقع التواصل الاجتماعي مع القضية، وسط دعوات بالقصاص العادل وتغليظ العقوبات ضد المتورطين في الجرائم الجنسية ضد الأطفال. وقد أعادت هذه القضية تسليط الضوء على أهمية وجود رقابة صارمة داخل المدارس، وتفعيل برامج توعية للأطفال لحمايتهم من أي انتهاك.

 

مقالات مشابهة

  • أمور مصر يُحيّي والدة الطفل ياسين ويطالب بمنحها لقب الأم المثالية
  • فوائد تناول البصل الأخضر.. وكيف يمكن استخدامه في الوجبات اليومية؟
  • قضية الطفل ياسين.. استشاري يوضح لـ«الأسبوع» التأثيرات النفسية على الضحايا
  • الخضيري: تناول الدجاج بكثرة يسبب الوفاة إشاعة غير صحيحة
  • سقط الأربعة وعاش ياسين.. كيف استدرج 4 مجرمين طفل مدرسة دمنهور؟
  • عاجل| العدالة انتصرت لياسين.. أول تعليق من مرتضى منصور بعد الحكم التاريخي بالمؤبد في جريمة مدرسة دمنهور
  • «شجاعة الأم» فجرت القضية.. مأساة الطفل ياسين من «هتك العرض» إلى «الحكم الرادع»
  • بعد واقعة «ياسين».. استشاري نفسي يكشف علامات التحرش الجنسي لدى الأطفال وكيفية اكتشافها ودعمهم (خاص)
  • استشاري : مقولة الدجاج يصيب الإنسان بالسرطان خاطئة ..فيديو
  • طفل يفقد حياته غرقا بترعة الخيام في دار السلام بسوهاج