وزير الخارجية السعودي: نطالب بوقف فوري لإطلاق النار في غزة
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
طالب وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، اليوم الثلاثاء، خلال اجتماع تنسيقي لوزراء الخارجية العرب المتواجدين في نيويورك، بوقف فوري لإطلاق النار في غزة.
لحظة بلحظة.. الحرب في غزة في يومها الـ18 غريفيث: المساعدات التي دخلت غزة لا تكفي ونحن بحاجة إلى المزيد أردوغان: مجلس الأمن الدولي فاقم الأزمة في قطاع غزةوقال ابن فرحان: "نحن هنا جميعا لنوجه رسالة موحدة بأن المزيد من العنف ليس هو الجواب وأن حياة الأبرياء تستحق الحماية".
وتابع: "هذا يشمل حياة الفلسطينيين في غزة، لذلك نحن نقف هنا جميعا لندعو إلى وقف فوري لإطلاق النار ورفع الحصار الفوري عن غزة والعودة إلى عملية سلام جدية ومقاربة حقيقية وجادة لتسوية مظالم الفلسطينيين".
وأضاف: "دون وقوف المجتمع الدولي أمام التزامات تسوية الوضع الفلسطيني لن نشهد سلاما عادلا ولن يكون هناك أمن حقيقي بالمنطقة".
تتواصل الحرب على غزة في يومها الثامن عشر منذ بدء عملية "طوفان الأقصى"، ومعها يتزايد عدد الضحايا ويتفاقم الوضع الإنساني في القطاع.
المصدر: RT
بيان صحفي صادر عن وزارة الموارد المائية والري
الثلاثاء ٢٤ أكتوبر ٢٠٢٣
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار السعودية الحرب على غزة طوفان الأقصى فيصل بن فرحان قطاع غزة هجمات إسرائيلية فی غزة
إقرأ أيضاً:
الخارجية الأمريكية تطالب تركيا بالضغط على حماس لإطلاق سراح الرهائن
قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر للصحفيين إن تركيا يجب أن تضغط على حركة المقاومة الإسلامية حماس لإطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين الموجودين في قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023.
وتأتي تصريحات المتحدث بإسم الخارجية الأمريكية، وسط تكهنات بأن أنقرة قد تصبح وسيطا في صفقة إطلاق سراح الرهائن إن تركيا، مثل أي دولة أخرى.
وقال ميلر "عندما يتعلق الأمر باستخدام النفوذ لدى حماس لتأمين إطلاق سراح الرهائن، فإننا نرحب بأي دولة تلعب هذا النوع من الدور الإيجابي"، بحسب ما أوردته صحيفة جيروزاليم بوست العبرية.
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أعلن أمس الأول الاثنين عن مكافأة قدرها 5 ملايين شيكل لمن يدلي بمعلومات عن الأسرى الذين تحتجزهم حركة حماس، بعد فشله في استعادتهم منذ أكثر من عام.
وقال نتنياهو "لقد أصدرت أمرًا بزيادة المكافأة لمن يقدم معلومات عن الرهائن - 5 ملايين شيكل لكل رهينة بدلاً من مليون شيكل وممر آمن للمخبر وعائلته".
وعلقت قطر، التي كانت إلى جانب مصر الوسيط الرئيسي في التوصل إلى اتفاق لتأمين إطلاق سراح الرهائن الـ101 المتبقين، مشاركتها في المحادثات الأسبوع الماضي.