الحرة:
2025-02-03@00:43:54 GMT

100 معتقل في مصر بعد تظاهرات تأييد الفلسطينيين

تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT

100 معتقل في مصر بعد تظاهرات تأييد الفلسطينيين

قال محامون، الثلاثاء، إن السلطات في مصر اعتقلت 100 شخص بعد مشاركتهم في احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين في الأيام القليلة الماضية، وإن يكن قد أُطلق سراح بعضهم لاحقا.

وخرجت احتجاجات، بموافقة من السلطات ضد الحملة العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة في عدة مواقع في القاهرة، وأماكن أخرى في مصر يوم الجمعة الماضي.

لكن بعض المحتجين في القاهرة توجهوا إلى ميدان التحرير، الذي لم يكن من بين المواقع المصرح بالاحتجاج فيها تأييدا للفلسطينيين.

وسرعان ما فرقت قوات الأمن جمع المحتجين في الميدان الذي كان بؤرة الاحتجاجات الشعبية في مصر عام 2011.

ومن المحظور الخروج في احتجاجات في مصر دون تصريح من السلطات، وميدان التحرير الذي أعيد تصميمه قبل بضع سنوات خاضع لمراقبة مشددة من أجهزة الأمن بسبب مكانته الرمزية.

وقال محامي حقوق الإنسان، نبيه الجنادي، إن نحو 40 شخصا اعتقلوا في القاهرة، و65 اعتقلوا في الإسكندرية واعتقل عدد قليل من محافظات أخرى كما وتم استدعاء 14 من المعتقلين في القاهرة إلى النيابة العامة.

وأضاف أنه 18 معتقلا من القاهرة على الأقل أفرج عنهم الاثنين، وإن وهذا العدد قد يرتفع.

ولم يتسن على الفور الحصول على تعليق من مسؤولين قضائيين أو من متحدث باسم وزارة الداخلية، وفق "رويترز".

ونفذ الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي حملة أمنية طويلة الأمد ضد المعارضين من كل الطيف السياسي منذ توليه السلطة قبل نحو عقد.

وتقول جماعات حقوقية إن عشرات الآلاف ألقي بهم في المعتقلات لأسباب سياسية دون اتباع الإجراءات القانونية المرعية وهو ما تنفيه السلطات المصرية.

وقال الجنادي وبلال حبيب، المستشار القانوني لحملة النائب السابق في البرلمان أحمد طنطاوي لخوض الانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها في ديسمبر، إن من بين المعتقلين في الأيام القليلة الماضية وبعد الاحتجاجات بعض مؤيدي حملة طنطاوي.

وانسحب طنطاوي من الحملة شاكيا من تعرض أنصاره للتحرش والاعتقال أثناء محاولته جمع 25 ألف تأييد علني مطلوبة لخوض الانتخابات، وهي اتهامات قالت الهيئة الوطنية للانتخابات في مصر إن لا أساس لها من الصحة.

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: فی القاهرة فی مصر

إقرأ أيضاً:

ترشيح صحفي كردي معتقل لجائزة نوبل للسلام

بغداد اليوم -  السليمانية

علق نقيب الصحفيين في السليمانية كاروان أنور، اليوم السبت (1 شباط 2025)،على قرار ترشيح الصحفي الكردي المعتقل في سجون الإقليم شيروان شيرواني جائزة نوبل للسلام.

وقال أنور في حديث لـ "بغداد اليوم" إن "ترشيح  صحفي معتقل جائزة نوبل للسلام، دليل على غياب السلام عن هذا البلد، وغياب الحريات الصحافية عن هذه المنطقة".

وأضاف أن "اعتقال الصحفي بسبب الرأي هذا أمر خطير، ويجب التصدي له، ونحن في إقليم كردستان كنا نسجل تقارير نظيفة قبل 2021، ولكن زادت الاعتداءات على الصحفيين والانتهاكات في زمن الكابينة التاسعة لحكومة الإقليم والتقارير التي نشرتها الخارجية الأميركية، وهيومن رايتس بشأن الانتهاكات ضد الصحفيين في الإقليم مخيفة جدا، وتعكس حالة سلبية عن الوضع الخطير".

وأصدرت محكمة أربيل، في تموز 2023، حكمًا بحق الناشط والصحفي الكردي شيروان شيرواني بحبسه لأربعة أعوام إضافية. 

من جهته كشف مركز مترو للدفاع عن حقوق الصحفيين في إقليم كردستان العراق، عن تقريره السنوي لعام 2024، والذي وثق 182 انتهاكًا تعرض لها 176 صحفيًا في مختلف أنحاء الإقليم.

أوضح المركز أن هناك انخفاضًا في عدد الانتهاكات المسجلة بنسبة 22بالمئة، وذلك مقارنة بعام 2023. 

مقالات مشابهة

  • احتجاجات في برلين ضد تشديد قوانين الهجرة في ألمانيا
  • التشكيل الرسمي لنيوكاسل يونايتد لمواجهة فولهام في الدوري الإنجليزي
  • كين يقود بايرن ميونخ لمواجهة هولشتاين في الدوري الألماني
  • جامعة ميشيغان تعلق عمل مجموعة مؤيدة لفلسطين بعد قرار ترامب
  • ترشيح صحفي كردي معتقل لجائزة نوبل للسلام
  • «الجيل»: تظاهرات معبر رفح تؤكد إصرار مصر على منع تهجير الفلسطينيين
  • جامعة أميركية تعلق عمل مجموعة مؤيدة لفلسطين عامين
  • احتجاجات بسبب اغتصاب طفلة في المخا
  • ناشط إماراتي: سجون الاحتلال لا تختلف عن سجون أبوظبي
  • الجبهة الوطنية: التوافد الشعبي على معبر تأييد لموقف القيادة برفض تهجير الفلسطينيين