موقع 24:
2025-02-07@10:45:57 GMT

ميلان يحقق أرباحاً للمرة الأولى منذ 17 عاماً

تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT

ميلان يحقق أرباحاً للمرة الأولى منذ 17 عاماً

حقق نادي ميلان أرباحاً للمرة الأولى منذ 17 عاماً في موسم 2022-2023، عندما وصل إلى نصف نهائي مسابقة دوري أبطال أوروبا.

وأوضح النادي اللومباردي في بيان أنه خلال السنة المالية 2022-2023 المنتهية في 30 يونيو 2023، حقق ميلان أرباحاً قدرها 6.1 مليون يورو، بزيادة قدرها 72.6 مليون يورو على مدار عام واحد، (خسائر بقيمة 66.

5 مليون يورو في موسم 2021-2022).

وأضاف كبير إيطاليا أن هذا الربح أصبح ممكناً بفضل الزيادة القوية في حجم المبيعات التي سجلت قفزة بنسبة 36 بالمائة مقارنة بالموسم 2021-2022، حيث وصلت إلى 404.5 مليون يورو، وهو "رقم قياسي في تاريخ النادي".


وتفسر النتائج الرياضية هذا التقدم جزئياً من خلال الوصول إلى الدور نصف النهائي لمسابقة دوري أبطال أوروبا حيث خسر أمام غريمه التقليدي جاره إنتر وإنهائه الموسم في المركز الرابع في الدوري المحلي، سجل ميلان زيادة في إيراداته التجارية والرعاية (44.4 مليون يورو)، حقوق البث التلفزيوني (41.8 مليون يورو) والتذاكر (40.3 مليون يورو).

وتابع أن من بين أسباب هذا الربح تخفيض ميلان إنفاقه على الرواتب ورسوم الانتقالات، بانخفاض قدره 50.5 مليون يورو على مدار عام واحد "سيستمر في الموسم الحالي مع نتائج فترة الانتقالات التي انتهت مؤخراً"
 
 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة إي سي ميلان الدوري الإيطالي ملیون یورو

إقرأ أيضاً:

للمرة الرابعة بأمريكا.. ألاباما تنفذ الإعدام بحق متهم بالقتل والاغتصاب باستخدام غاز النيتروجين

(CNN)-- تم تنفيذ حكم الإعدام، مساء الخميس، في ولاية ألاباما الأمريكية، بحق رجل أُدين بقتل امرأة بعد اقتحام شقتها أثناء نومها، في رابع عملية إعدام في البلاد باستخدام غاز النيتروجين.

وأُعلنت وفاة ديميتريوس فريزر (52 عاما) الساعة 6:36 مساء بسجن في جنوب ألاباما لإدانته بجريمة القتل في اغتصاب وقتل بولين براون (41 عاما) سنة 1991. وكان هذا أول إعدام في ألاباما هذا العام، والثالث في الولايات المتحدة في 2025، بعد حقنة مميتة، الأربعاء، في تكساس وأخرى في كارولينا الجنوبية، الجمعة الماضية.

وقال فريزر في كلماته الأخيرة: "أولا وقبل كل شيء، أود أن أعتذر لعائلة وأصدقاء بولين براون. ما حدث لبولين براون لم يكن ينبغي أن يحدث أبدا". واختتم كلامه قائلا: "أنا أحب جميع المحكوم عليهم بالإعدام".

كما انتقد فريزر في آخر كلماته حاكمة ميشيغان، غريتشن ويتمر لما أسماه فشلها في التدخل بعد المناشدات لإعادته لقضاء العقوبة السابقة بالسجن مدى الحياة في ولايتها.

وفي الآونة الأخيرة، ناشدت والدة فريزر ومعارضو عقوبة الإعدام الحاكمة ويتمر بإعادة فريزر إلى مسقط رأسه في ميشيغان لإكمال عقوبة السجن المؤبد بتهمة قتل فتاة مراهقة قبل تسليمه قبل سنوات إلى سلطات ولاية ألاباما. ولا تطبق ميشيغان عقوبة الإعدام. وقالت الشرطة إن فريزر أقر بأنه قتل براون عام 1992 أثناء احتجازه في ميشيغان.

وقالت ويتمر لصحيفة "ديترويت نيوز" قبل الإعدام إن سلفها، ريك سنايدر، وافق "للأسف" على تسليم فريزر إلى ألاباما، وكان الأمر في أيدي المسؤولين هناك.

وأضافت لوسائل الإعلام، إنه "موقف صعب بالفعل. أنا أفهم الالتماسات والمخاوف. ميشيغان ولاية لا تطبق عقوبة الإعدام".

وقال ممثلو الادعاء إنه في 27 نوفمبر/تشرين الثاني 1991، اقتحم فريزر، الذي كان يبلغ من العمر آنذاك 19 عاما، شقة براون في برمنغهام وهي نائمة. وأضاف ممثلو الادعاء أنه طلب منها المال واغتصب براون تحت تهديد السلاح بعد أن أعطته 80 دولارا من حقيبتها. ثم أطلق النار على رأسها، وعاد لاحقا لتناول وجبة خفيفة والبحث عن المال، على حد قولهم.

وقالت حاكمة ولاية ألاباما كاي آيفي في بيان بعد تطبيق الإعدام إن العدالة قد تحققت.

وأضافت آيفي: "في ألاباما، نحن ننفذ القانون. لا يمكنك أن تأتي إلى ولايتنا وتعبث بمواطنينا وتفلت من العقاب. المغتصبون والقتلة غير مرحب بهم في شوارعنا، والليلة، تم تحقيق العدالة لبولين براون وأحبائها".

وصدر الحكم على فريزر بالسجن مدى الحياة في ميشيغان بتهمة قتل كريستال كندريك، 14 عاما، عام 1992. وفي عام 1996، أدانته هيئة محلفين في ألاباما بقتل براون وأوصت بأغلبية 10 أصوات مقابل صوتين بإصدار حكم الإعدام عليه. وظل فريزر في السجن بولاية ميشيغان حتى عام 2011 عندما وافق حاكما الولايتين آنذاك على نقله إلى جناح الإعدام في ألاباما. وأشار فريزر في بيانه الأخير إلى أن اعترافه بقتل فتاة ميشيغان كان كاذبا.

وأصبحت ألاباما أول ولاية تنفذ عمليات الإعدام بغاز النيتروجين، حيث أعدمت ثلاثة أشخاص العام الماضي بتلك الطريقة. وتتضمن هذه الطريقة وضع قناع للتنفس بالغاز على وجه الشخص لاستبدال الهواء بغاز النيتروجين النقي، مما يتسبب في الوفاة بسبب نقص الأكسجين. وكأول ثلاثة أشخاص تم إعدامهم بهذه الطريقة، كان فريزر يرتجف ويرتعد على النقالة.

مقالات مشابهة

  • إنتر ميلان وفيورنتينا.. كلاكيت ثاني مرة
  • «فيراري» بـ 35 مليون يورو
  • للمرة الرابعة بأمريكا.. ألاباما تنفذ الإعدام بحق متهم بالقتل والاغتصاب باستخدام غاز النيتروجين
  • طائرات إسرائيلية هاجمت العمق اللبناني للمرة الأولى منذ وقف إطلاق النار
  • بثلاثية فيورنتينا يحقق فوزا مستحقا على إنتر ميلان في الدوري الإيطالي
  • ويليان يوقع لفريق فولهام الإنجليزي للمرة الثالثة
  • كريستيانو رونالدو: من طفل فقير إلى صاحب إمبراطورية بقيمة 850 مليون يورو
  • ميلان يتعاقد مع جواو فيليكس
  • تونس تقترض من «البنك الإفريقي للتنمية» 90 مليون يورو
  • تونس.. البرلمان يصادق على اتفاق قرض من البنك الإفريقي للتنمية بقيمة 90 مليون يورو