أريد أن أشبع منها قبل دفنها.. أب فلسطيني يفجع على استشهاد ابنته بغارة إسرائيلية.. فيديو
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
عرضت فضائية «العربية الحدث»، مقطع فيديو لأب فلسطيني يحمل ابنته بين ذراعيه بعدما استشهدت بغارة إسرائيلية على مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة.
ويظهر الفيديو كيف فُجع الأب على استشهاد ابنته، معربًا عن حزنه: «أريد أن أشبع منها قبل دفنها»، رافضًا تغطية وجهها، قائلا: «الشهيد لا يغطى وجهه».
يجب تسهيل إيصال المساعدات إلى المدنيين داخل قطاع غزةوصرح أنتوني بلينكن وزير الخارجية الأمريكي، اليوم الثلاثاءء، أن الأرواح البشرية كلها مهمة بنفس الدرجة، لذلك نعمل حاليًا من أجل إيجاد آليات تضمن وصول المساعدات إلى قطاع غزة بصورة مستدامة.
وشدد بلينكن في جلسة مجلس الأمن الدولي المنعقدة الآن حول تطورات الأوضاع في الشرق الأوسط، شدد على ضرورة حماية المدنيين في قطاع غزة، ويجب تسهيل إيصال المساعدات إلى المدنيين داخل القطاع، مشيرًا إلى أن واشنطن قدمت مساعدات بـ 1.6 مليار دولار إلى الفلسطينيين.
وقال أنتوني بلينكن، إن حركة حماس الإسلامية لا تمثل الشعب الفلسطيني، ونحاول عدم توسيع الصراع لأن ذلك سيساعد في أزمة كبيرة بالنسبة للعالم.
وطالب الوزير الأمريكي، كافة الأطراف الخارجية لعدم صب «الزيت على النار»، لأن أمن المنطقة برمتها «على المحك»، ونحن الآن أمام مفترق طرق والحرب الحالية تهدد حل الدولتين.
واختتم الوزير الأمريكي بلينكن، ممتنون لمصر لجهودها في إطلاق سراح المحتجزين في غزة.
اقرأ أيضاًوزير الخارجية الأمريكي: يجب تسهيل إيصال المساعدات إلى المدنيين داخل قطاع غزة
استخدمها الاحتلال الإسرائيلي في العدوان على غزة.. ما هي القنابل الزلزالية؟
المنسق الأممي للسلام: أحياء كاملة في غزة تحولت إلى أكوام ركام
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين إسرائيل قطاع غزة غزة غزة تحت القصف عاصمة فلسطين تاريخ فلسطين فلسطيني فلسطين اليوم قصف غزة حرب غزة غلاف غزة صواريخ غزة أخبار فلسطين اليوم إسرائيل وفلسطين اسرائيل وفلسطين اليوم حرب في قطاع غزة المقاومة في غزة اخبار غزة استشهاد ابنه اخر اخبار غزة أم فلسطينية المساعدات إلى قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الخارجية: تسييس المساعدات الإنسانية يعمق المجاعة وامتداد لحرب الاحتلال
قالت وزارة الخارجية الفلسطينية، اليوم الخميس 21 نوفمبر 2024، إن تسييس إدخال وتوزيع المساعدات للمدنيين يترافق مع خطة إسرائيلية استعمارية تقوم على تقطيع أوصال القطاع وتجزأته وخلق ما تسمى بالمناطق العازلة حتى تسهل السيطرة عليه.
وأضافت في بيان لها، أن جوهر جريمة التسييس للمساعدات يتلخص في رفض اليمين المتطرف في دولة الاحتلال للدور المركزي والسيادي لدولة فلسطين في قطاع غزة ومحاربتها انسجاماً مع مواقفه المعادية للحلول السياسية للصراع ولعملية السلام برمتها.
وأكدت الوزارة، أن الشرعية الفلسطينية هي بوابة الحل الوحيدة للأزمة في قطاع غزة باعتباره جزء أصيلاً من أرض دولة فلسطين، الأمر الذي يفرض استحقاقات كبرى على الدول التي تدعي الحرص على حل الدولتين خاصة في هذه الظروف الاستثنائية بالذات، والتي يجب أن تؤدي بالضرورة للوقف الفوري لإطلاق النار وتولي القيادة الفلسطينية زمام كافة التفاصيل المتعلقة بالأوضاع الفلسطينية في كامل أرض دولة فلسطين وعلى حدود الرابع من حزيران عام ١٩٦٧ بما فيها القدس الشرقية، ودون ذلك فإن أية حلول أو برامج أو خطط تتعلق في قطاع غزة تبقى منقوصة ومجتزأة ولا تفضي لأمل شعوب المنطقة في حل الصراع وتحقيق الأمن والاستقرار للجميع.
المصدر : وكالة سوا