الجاوي يزور الفتاة المعتدى عليها بالطعن في حادثة خورمكسر
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
عدن((عدن الغد )) خاص
زار الأستاذ/عبدالرحيم جاوي مدير عام مديرية المعلا صباح اليوم الفتاة سجى التي تعرضت للاعتداء بالطعن يوم امس للإطمئنان على صحتها في مستشفى اطباء بلا حدود حيث تتلقى العلاج والتقى بالزيارة بافراد من الأسرة ومندوب البحث الجنائي في المستشفى
واطلع الجاوي لشرح مفصل عن إجراءات التحقيقات وسير القضية عبر الأخ/عنتر الحيدري منذوب البحث بأطباء بلاحدود مشيدآ بالجهود المبذولة للأجهزة الأمنية ممثلة بالعميد/مطهر الشعيبي مدير أمن عدن.
واشار الجاوي ان قيادة السلطة المحلية في المديرية ستستمر بالمتابعة للحالة الصحية لضحية الاعتداء عبر مسؤولة فريق فتيات المعلا بالمجلس المحلي الأخت/سلمى الأصبحي حتى تتماثل للشفاء بالإضافة إلي متابعة سير القضية.
من جانبه عبر شقيق الفتاة في اللقاء عن خالص شكره لمدير عام المديرية لهذه الزيارة والمتابعة المستمرة.
ووجهت أسرة المعتدي عليها رسالة الي الجميع تدعو الي الكف عن إطلاق الاشاعات والافتراءات. والترويج لها
حضر الزيارة الأخت سلمى الأصبحي مسؤولة فتيات المعلا والمهندس/خالدهاشم مستشار مدير عام مديرية المعلا و م.جهادجوليد مدير إعلام المجلس المحلي.
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
الجولاني طلب تغطية شعرها.. كيف علقت الفتاة السورية ليا خيرالله | فيديو
تداول عدد من الناشطين في سوريا صورًا ومقاطع فيديو تظهر قائد قوات هيئة تحرير الشام أحمد الشرع الملقب بـ أبومحمد الجولاني، وهو يطلب من فتاة سورية أرادت التقاط صورة معه، أن تغطي شعرها أولًا قبل التقاط صورة معه.
الفتاة والتي تدعى “ليا خيرالله” أعادت نشر الفيديو عبر حسابها على موقع انستجرام، موضحة تفاصيل ما جرى معها، وقالت إن “الجولاني طلب منها تغطية شعرها إذ أرادت التقاط صورة معه، ولم تبد أي استياء اتجاه الموقف”.
View this post on InstagramA post shared by Lea Kheirallah (@leakheirallah)
وقالت في منشورها: “أنا بنت سورية اسمي ليا خيرالله من مدينة دمشق ..وهي قصتي مع الصورة مع قائد الإدارة العامة”
واضافت "أنا بنت سورية, متلي متل كل البنات يللي أهم شي بحياتن أهلن, شهادتن ومستقبلن، كنت مفكرة إنو لحظة التخرج من الجامعة كانت أهم يوم بحياتي
لحتى إجا يوم 10 كانون الأول 2024، اليوم يللي كانوا الثوار مع قائدهم عم يتجولوا بدمشق المحررة, وإجوا لحارتنا بالمزة.. حدث رح يسجلوا التاريخ بعناوين رح تبقى معنا طول العمر ونورثها لولادنا, مع كثير من السيلفيات, واللقطات, ونقلن نحنا كنا هنيك بأعظم يوم بتاريخ سوريا, ونخبرن قصص عابرة عن طاغية وشعب وانتصار"
وتابعت “بس ماكان بيخطر ببالي إنو رح كون بحضرة أشرف الناس, مجاهدي سوريا يللي حررونا مع قائدهم, هنن ونازلين يشوفونا ويحكوا معنا”
وعلقت “الوقوف بحضرة المحرر بالنسبة لحدا متلي, لا إلي بالسياسة ولا بالشهرة ولا بالظهور, كانت من أكتر التجارب يللي حسستني بالتواضع والخجل. وزادوها رفقاتي عليي وقت طلبوا منو إذن إنو يصوروني معو”
واستطردت “كأي أب بخاف على بلدو وبنات بلدو, أشرلي بكل لطف وأبوية إنو لازم غطي شعري إذا بدي اتصور معو, وهاد حقو إنو يظهر بطريقة بتناسبو. ما طلب من البنات يللي بكل مكان حواليه إنو يغطوا شعرن, بس إذا بدن يتصوروا معه, أسوة حتى بالمذيعة الأميركية يللي عملت معو مقابلة”
واكملت “عشرات الآلاف من الدمشقيين كانوا شاعرين بالأمان يومها, ويمكن لأول مرة بحياتن بوجود قائد الخير يحميهم, وأنا منن. بس أنا بالذات الله أكرمني إنو كون أقرب, وحسيت بعد هالتجربة الخاطفة, إنو الخير كلو مترابط, التحرر من الطغاة, الالتزام بالدين, ومحبة الناس, كلها عوامل كانت عوامل النصر”
واضافت “كلياتنا مديننن إلن لأنن حررونا, بس أنا مدينة إلن بأكتر.. أنا مدينة إلن إنو خلوا إيماني بالله يكبر أكتر وأكتر”