أكد الدكتور طلعت عبدالقوي رئيس اتحاد الجمعيات الأهلية وعضو التحالف الوطني للعمل الأهلي، أن هناك تعنت إسرائيلي في موضوع إدخال المساعدات الإنسانية للمواطنين الفلسطينين و إلى قطاع غزة.

بسام راضي: نأسف لوقوف العالم متفرجا على الأزمة الإنسانية الكارثية في غزة


وأضاف طلعت عبدالقوي، في مداخلة هاتفية مع الاعلامية عزة مصطفى، مقدمة برنامج صالة التحرير، المذاع عبر قناة صدي البلد، مساء اليوم الثلاثاء، أن هناك جهود كبيرة من جانب المشاركين في التحالف لتوفير المساعدات، لافتا إلى أن العمل يتم بسرعة وقوة في إيصال المساعدات.

وتابع ان الجانب الاسرائيلي لا يريد إيصال المساعدات الإنسانية للمواطنين الفلسطينين في قطاع غزة ومصر تعمل بقوة في هذا الملف المهم. 
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: اتحاد الجمعيات الأهلية إدخال المساعدات إدخال المساعدات الإنسانية إسرائيل الأزمة الإنسانية الإعلامية عزة مصطفى التحالف الوطنى للعمل

إقرأ أيضاً:

المفتي العام للسلطنة يوجه رسالة للمواطنين بمناسبة العيد الوطني.. عاجل

مسقط - الرؤية

نشر الحساب الرسمي لسماحة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي المفتي العام لسلطنة عُمان تغريدةً جاء فيها: المناسبات الوطنية محطات ينظر فيها المواطنون ما قدموه لأوطانهم؛ فكل مواطن مطالب بالأمانة والإخلاص في الانتماء إلى بلده، وفيًّا لقيمه العريقة. علينا أن نحافظ على ثوابت الوطن دون تفريط في شيء منها، وهذا إنما يتحقق برسوخ الإيمان ولزوم التقوى.


 

مقالات مشابهة

  • الخارجية الأمريكية: من المهم إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة
  • وسائل إعلام إسرائيلية: 900 شاحنة مساعدات لقطاع غزة عالقة عند معبر كرم أبو سالم
  • WP: عصابات السطو على المواد الإنسانية في غزة تعمل بمناطق السيطرة الإسرائيلية
  • الأونروا: قيود إسرائيل تعرقل الاستجابة الإنسانية في غزة
  • بيان مشترك لقمة الـ 20: الحاجة ملحة لزيادة المساعدات الإنسانية لغزة ولبنان
  • ترحيب إسباني بمبادرة المغرب إرسال فريق إنقاذ جديد إلى فالنسيا لمواجهة تداعيات الفيضانات
  • المجلس الوطني: القصف الهمجي شمال القطاع هدفه قتل جميع المواطنين هناك
  • المفتي العام للسلطنة يوجه رسالة للمواطنين بمناسبة العيد الوطني
  • المفتي العام للسلطنة يوجه رسالة للمواطنين بمناسبة العيد الوطني.. عاجل
  • جمعية خيرية إيطالية ترسل 15 طنا من المساعدات الإنسانية إلى غزة فهل تجد لها طريقا إلى القطاع المدمّر؟