إن الصراع الدائم في الشرق الأوسط، وخاصة في المنطقة الفلسطينية، لا يزال يشكل نقطة محورية للقلق العالمي، وأدى هجوم حماس الأخير على إسرائيل في 7 أكتوبر 2023 إلى تفاقم التحديات الإنسانية المعقدة التي تواجه المنطقة.

شهد الصراع الدائر بين إسرائيل وفلسطين عددًا لا يحصى من التحديات التي استمرت على مر السنين، وأدى هجوم حماس في عام 2023،  إلى تفاقم الوضع المضطرب بالفعل، إلى نزوح ودمار واسع النطاق في منطقة لها تاريخ طويل من الاضطرابات.

ومع استمرار النزاع، فإن للكارثة الإنسانية عواقب بعيدة المدى على الأشخاص الذين يعيشون في المنطقة، وقد سعى الكثيرون إلى اللجوء عبر الحدود، وما زال عدد لا يحصى من النازحين داخليًا، مما يضع عبئًا هائلًا على المجتمعات المضيفة والحكومات على حد سواء.

ويؤدي عدم إحراز تقدم ملموس في الجهود السياسية والإنسانية إلى تفاقم الصعوبات التي تواجهها هذه المنطقة، ويستمر الصراع في إجهاد التوازنات العرقية والدينية الهشة في مختلف المجتمعات، وهذا يؤدي إلى تفاقم الوضع الصعب بالفعل، مما يؤكد الحاجة إلى حلول عملية وتدابير بناء الجسور للمساعدة في استعادة الأمل والاستقرار.

تتكشف هذه التحديات الإنسانية على خلفية نظام دولي متغير... إن قواعد القوة التقليدية تتفكك، وتزعزع استقرار الدول الهشة، وتزيد من خطر الاضطرابات المدنية والصراعات المسلحة في البيئة العالمية... ويمثل هذا مجموعة غير عادية من التحديات للدول والمنظمات الدولية والأنظمة القانونية

ويتطلب التصدي لهذه التحديات التزامًا متجددًا من جانب الحكومات بمعالجة التفاوت الاجتماعي المتزايد وغيره من مصادر عدم الاستقرار في المنطقة...

تؤكد اللجنة الدولية للصليب الأحمر، باعتبارها منظمة إنسانية محايدة ومستقلة، على المبادئ الأساسية للقانون الدولي الإنساني. وعلى الرغم من قدم القانون الدولي الإنساني، فإنه لا يزال يمثل مجموعة قوانين حديثة وتطلعية، ويقدم إطارًا لمعالجة التحديات الإنسانية المعقدة في عصرنا.

إن سيطرة إسرائيل الفعلية على الضفة الغربية وقطاع غزة كانت عبارة عن احتلال عسكري طويل الأمد، واستمر لما يقرب من نصف قرن، ولهذا الاحتلال آثار بعيدة المدى على الاقتصادات والثقافات والمجتمعات الفلسطينية والإسرائيلي، وأدى العنف المسلح المتكرر إلى انتشار الحزن بين السكان المتضررين وإلى الصدمة داخل المجتمع الأوسع

ومع ذلك، فإن الصراع الدائر لم يسفر عن تقدم كبير في معالجة هذه القضايا الإنسانية المعقدة.

وقد واجه السكان الإسرائيليون مجموعة من التهديدات والتحديات الأمنية على مر السنين، بما في ذلك الهجمات المباشرة ضد المدنيين والهجمات العشوائية التي تشنها مختلف الجماعات الفلسطينية، وقد أسفرت هذه الهجمات عن سقوط ضحايا من المدنيين ومعاناة هائلة.

وفي معالجة هذه القضايا، فإن المبدأ الأساسي للقانون الدولي الإنساني - وهو تحقيق التوازن بين الضرورة العسكرية والاعتبارات الإنسانية - يعد أمرًا أساسيًا.

في السياق الحالي للإرهاب وعمليات مكافحة الإرهاب، غالبًا ما تدور الأهداف السياسية للحملات العسكرية حول تحقيق نتائج محددة، دون رؤية شاملة للاستقرار على المدى الطويل، ويتحدى هذا التحول التوازن الدقيق بين الاعتبارات الإنسانية الجوهرية والأهداف السياسية والأمنية قصيرة المدى.

تمثل القواعد المنصوص عليها في اتفاقيات جنيف لعام 1949 معايير قانونية عالمية ينبغي أن توجه الدول والمحاكم الدولية في النزاعات المسلحة والاحتلال العسكري، وفي حالة إسرائيل وفلسطين، يقع الوضع تحت إطار الاحتلال العسكري، الذي تحكمه قواعد لاهاي لعام 1907، واتفاقية جنيف الرابعة، والقانون الإنساني الدولي العرفي.

توفر هذه الأطر القانونية مبادئ توجيهية مقبولة عالميًا لاحترام حياة وكرامة الأشخاص الذين يعيشون تحت الاحتلال العسكري.

وعلى الرغم من أن إسرائيل تعترض على التطبيق القانوني لاتفاقية جنيف الرابعة على الوضع، إلا أنها تعترف بالتطبيق الفعلي لما تسميه "الأحكام الإنسانية" للاتفاقية. وأكدت المحكمة العليا الإسرائيلية أيضًا أن بعض أحكام الاتفاقية ولوائح لاهاي لعام 1907 تعكس القانون الدولي الإنساني العرفي الملزم للسلطات في المناطق.

وتوفر هذه المعايير القانونية إطارًا لمعالجة المخاوف الإنسانية.


ولمواجهة التحديات التي يفرضها الصراع الدائر وتأثير هجوم حماس، فإن اتباع نهج شامل أمر ضروري، وعلى الرغم من أن الاستراتيجية الشاملة التي تعالج الظروف المعيشية للفلسطينيين المتضررين ليست علاجًا سحريًا، إلا أنها يمكن أن تخفف بشكل كبير من المعاناة الإنسانية وتمهد الطريق لحل سلمي للصراع.

وتلعب اللجنة الدولية دورًا حيويًا في هذا السياق، حيث تقوم بشكل منهجي برصد انتهاكات القانون الدولي الإنساني التي ترتكبها جميع الأطراف المشاركة في النزاع والإبلاغ عنها، كما أنها تقدم المساعدة الإنسانية والحماية للأشخاص الذين يعيشون تحت الاحتلال.

أحد السمات الرئيسية للاحتلال الإسرائيلي هو حاجز الضفة الغربية، الذي يعيق حركة المجتمعات المتضررة ووصولها إلى الخدمات، مما يسبب المزيد من العزلة،  وفي القدس الشرقية، واجهت المجتمعات الفلسطينية قيودًا على التخطيط الحضري، وتصاريح الإقامة، والوصول إلى الضفة الغربية، مما ساهم في إطالة أمد المعاناة.

وبينما انسحبت إسرائيل من غزة عام 2005، فقد حافظت على سيطرة فعلية على القطاع، لقد أعاقت إجراءات الإغلاق الروابط الاقتصادية والاجتماعية مع الضفة الغربية وأعاقت تطوير المؤسسات الديمقراطية.

ولمواجهة هذه التحديات الإنسانية، يعد إجراء حوار شامل يشمل جميع أصحاب المصلحة أمرا بالغ الأهمية، يفرض القانون الدولي التزامات قانونية واضحة على أطراف النزاعات المسلحة والدول الأطراف في اتفاقيات جنيف.

تواجه المنظمات الإنسانية معضلات متزايدة في تنفيذ هذه القواعد بينما تسعى جاهدة لتحقيق الشفافية والمشاركة العامة.

ويتوقف مستقبل العمل الإنساني على القدرة على التعامل بشكل استباقي وعملي مع أطراف النزاعات المسلحة، وفي سياق الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، فإن هذا يعني العمل بجد لسد الفجوات ومعالجة التحديات الإنسانية الملحة.

ومن خلال الجهود المتضافرة، يمكن للمجتمع الدولي أن يعمل من أجل السلام والاستقرار ومستقبل أكثر إشراقا لجميع المتضررين من هذا الصراع الطويل الأمد.

إن الصراع الدائر في الشرق الأوسط، وتحديدا في المنطقة الإسرائيلية الفلسطينية، لا يزال يشكل مصدر قلق عالمي عميق، وقد أدى هجوم حماس الأخير على إسرائيل في أكتوبر 2023 إلى تفاقم التحديات الإنسانية المعقدة بالفعل التي تعاني منها المنطقة.

لقد استمر الصراع الإسرائيلي الفلسطيني لسنوات عديدة، واتسم بالعديد من التحديات، وأدى هجوم حماس عام 2023، الذي أدى إلى تفاقم الوضع المضطرب بالفعل، إلى نزوح واسع النطاق ودمار واسع النطاق في منطقة لها تاريخ طويل من الاضطرابات.

ومع استمرار النزاع، تولد الأزمة الإنسانية عواقب بعيدة المدى على سكان هذه المنطقة، وقد سعى الكثيرون إلى اللجوء خارج حدودهم، في حين لا يزال عدد لا يحصى من الأشخاص نازحين داخليًا، مما يضع عبئًا كبيرًا على كل من المجتمعات المضيفة والحكومات.

ويؤدي غياب التقدم الملموس في المبادرات السياسية والإنسانية إلى تفاقم الصعوبات التي تواجهها المنطق، ولا يزال الصراع يجهد التوازنات العرقية والدينية الدقيقة داخل مختلف المجتمعات، مما يزيد من التأكيد على الحاجة إلى حلول عملية وتدابير بناء الجسور لاستعادة الأمل والاستقرار.

وتظهر هذه التحديات الإنسانية في ظل نظام عالمي متغير، وتتآكل هياكل السلطة التقليدية، مما يؤدي إلى زعزعة استقرار الدول الهشة وزيادة خطر الاضطرابات المدنية والصراعات المسلحة على نطاق عالمي، ويمثل هذا مجموعة استثنائية من التحديات للحكومات والمنظمات الدولية والأنظمة القانونية.

إن التصدي لهذه التحديات بشكل فعال يتطلب تجديد الالتزامات من جانب الحكومات لمعالجة الفوارق الاجتماعية المتزايدة وغيرها من مصادر عدم الاستقرار في المنطقة، تؤكد اللجنة الدولية للصليب الأحمر، باعتبارها منظمة إنسانية محايدة ومستقلة، على المبادئ الأساسية للقانون الدولي الإنساني.... وعلى الرغم من قدمه، يظل القانون الدولي الإنساني إطارًا قانونيًا حديثًا وتطلعيًا لمعالجة التحديات الإنسانية المعقدة في عصرنا.

تشكل سيطرة إسرائيل الدائمة على الضفة الغربية وقطاع غزة احتلالًا عسكريًا طويل الأمد منذ ما يقرب من نصف قرن.

ويؤثر هذا الاحتلال تأثيرًا عميقًا على اقتصادات وثقافات ومجتمعات الفلسطينيين والإسرائيليين على حد سواء، وقد تسبب العنف المسلح المتكرر في حزن واسع النطاق بين السكان المتضررين وصدمة داخل المجتمع الأوسع.

ومع ذلك، فإن الصراع الدائر لم يسفر عن تقدم كبير في معالجة هذه القضايا الإنسانية المعقدة.


في السياق الحالي، غالبًا ما تعطي الأهداف السياسية للحملات العسكرية الأولوية لنتائج محددة دون خطط شاملة لتحقيق الاستقرار على المدى الطويل، ويتحدى هذا التحول التوازن الدقيق بين الاعتبارات الإنسانية الجوهرية والأهداف السياسية والأمنية قصيرة المدى

ومن أجل التصدي بفعالية للتحديات التي يفرضها الصراع الدائر وتأثير هجوم حماس، فمن الضروري اتباع نهج شامل.

إن التصدي لهذه التحديات الإنسانية يتطلب إجراء حوار شامل يشمل جميع أصحاب المصلحة. يفرض القانون الدولي التزامات قانونية واضحة على أطراف النزاعات المسلحة والدول الأطراف في اتفاقيات جنيف. وتواجه المنظمات الإنسانية معضلات متزايدة في تنفيذ هذه القواعد بينما تسعى جاهدة لتحقيق الشفافية والمشاركة العامة.

وهذا يثير أسئلة مهمة – كيف يمكن تحقيق التوازن بين المتطلبات الأمنية المشروعة لأطراف النزاع وحماية المدنيين؟ كيف يمكن الحفاظ على الحوارات السرية بشأن الاهتمامات الإنسانية مع تعزيز المزيد من المشاركة العامة والشفافية؟ إلى أي مدى ينبغي التركيز على الاحتياجات الإنسانية قصيرة المدى للسكان المتضررين من الصراعات الطويلة الأمد مقابل بناء القدرة على الصمود والاكتفاء الذاتي داخل هذه المجتمعات؟

يعتمد مستقبل العمل الإنساني على القدرة على التعامل بشكل استباقي وعملي مع أطراف النزاع، وفي سياق الصراع  الفلسطيني الإسرائيلي، فإن هذا يعني العمل بجد لسد الفجوات ومعالجة التحديات الإنسانية الملحة.

ومن خلال الجهود المتضافرة، يمكن للمجتمع الدولي أن يعمل من أجل السلام والاستقرار ومستقبل أكثر إشراقا لجميع المتضررين من هذا الصراع الطويل الأمد.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: احمد ياسر فلسطين اخبار فلسطين غزة الصراع الفلسطيني الإسرائيلي الاحتلال الاسرائيلي نتنياهو حماس طوفان الاقصي القانون الدولی الإنسانی النزاعات المسلحة الضفة الغربیة الصراع الدائر أطراف النزاع واسع النطاق من التحدیات فی المنطقة طویل الأمد هجوم حماس إلى تفاقم إن الصراع لا یزال إطار ا

إقرأ أيضاً:

محور المقاومة: كيف ستواجه القيادات الجديدة التحديات؟

انتهت باستشهاد القائد التاريخي الشهيد السيد حسن نصر الله، مرحلة نهوض واعدة في تاريخ العرب المعاصر، ومن المنتظر أن تعقبها مرحلة جديدة من الصعب الإحاطة بمعالمها في الوقت الحاضر.

غير أنه يمكن البدء باستشرافٍ يطرح أسئلةً خمسة مفتاحية ومحاولة الإجابة بكثير من الأناة والموضوعية.

السؤال الأول: هل تتلاشى مكاسب وافرة كان حققها حزب الله باستشهاد السيد القائد، أم سيبقى منها قدْر يمكّن خليفته وسائر أركان القيادة من الترسمل عليه لتجديد حركة نهوض الأمة بقيادات جديدة مقتدرة وملتزمة نهجاً نضالياً طويل النفَس لتحقيق الأهداف المرجوة؟

ولعل السؤال ذاته مطروح على سائر قيادات المقاومة الفلسطينية والعربية، التي عاصرت القائد الشهيد وواكبته وتعاونت معه في مواجهة الكيان الصهيوني، وحليفه الأمريكي الدائم، ذلك أنها ستجد نفسها مضطرةً، لسبب أو لآخر، إلى التنحي في الأيام المقبلة لتتولى أجيال جديدة من القياديين مهام إدارة الصراع محلياً، أو بالتعاون مع حركات مقاومة أخرى داخل محور المقاومة أو خارجه.

السؤال الثاني: كان السيد حسن نصر الله القائد الميداني الأبرز بين قادة محور المقاومة. من تراه سيكون خليفته في قيادة حزب الله؟ وهل سيكون في مقدور القائد الجديد وأركان القيادة متابعة الخط النضالي، الذي تميّز به السيد نصرالله بوتيرةٍ مماثلة، أو ربما بوتيرة أدنى؟

وهل سيكون في مقدوره أن يضطلع بدورٍ مماثل للسيد نصرالله بين قادة محور المقاومة؟ وماذا سيكون نهجه في حمأة الصراع المحموم الدائر حالياً في فلسطين المحتلة، كما على حدود لبنان معها، خصوصاً بعد اتضاح تطلعات بنيامين نتنياهو في خطابه الأخير في الجمعية العامة للأمم المتحدة، وعزمه (بالتعاون مع حليفه الأمريكي) على رسم معالم شرق أوسط جديد خاضع لهيمنة الغرب الأطلسي؟

السؤال الثالث: لمن ستؤول مقاليد القيادة في حركات المقاومة الفلسطينية، وسائر قوى المقاومة العربية، داخل محور المقاومة وخارجه، المنخرطة في الصراع المحموم الدائر حالياً في قطاع غزة والضفة الغربية وعلى حدود فلسطين المحتلة مع لبنان؟

هل ستتابع هذه القيادات الجديدة الصراع الدائر حالياً بضراوةٍ متصاعدة مع العدو الصهيوني وحلفائه، على الأسس ذاتها التي اتسم بها نهج القائد الشهيد ومَن تعاون معهم في صفوف قيادات المقاومة في فلسطين واليمن والعراق؟

السؤال الرابع: كيف ستواجه أطراف محور المقاومة تحديات المرحلة الجديدة، لاسيما بعدما تنتهي معركة الانتخابات الرئاسية الأمريكية واتضاح هوية الرئيس الفائز ونهجه في إدارة الولايات المتحدة كما إدارة سياسة الغرب الأطلسي؟

السؤال الخامس: كيف تراه سيكون العالم المعاصر بعد تبلور علاقات القوى المتصارعة في عالمنا العربي، وفي الإقليم، وانجلاء الصراعات المشار إليها آنفاً، أو تعقّدها؟

وهل سترتفع القوى النهضوية العربية إلى مستوى التحديات الماثلة فتسارع إلى التضامن في ما بينها كمنطلق أساس لنقد تجاربها السابقة، وبالتالي اجتراح مسار جديد ونهج نضالي فاعل، في إطارٍ من الوحدة الوطنية والحوار الديمقراطي الهادف داخل أقطارها، وباعتماد استراتيجية جديدة في مواجهة الكيان الصهيوني وحلفائه في دول الغرب الأطلسي، قوامها المقاومة الميدانية والمدنية، والمقاطعة الاقتصادية الشعبية لمنتجات وبضائع الدول الحليفة، والمساندة للعدو الصهيوني، والملاحقة القضائية الجادة للمسؤولين الرسميين وغير الرسميين الفاسدين والمتواطئين مع قوى الهيمنة الخارجية أمام المحاكم الوطنية، خصوصاً أمام محكمة الجنايات الدولية.

ثمة مرحلة جديدة حُبلى بالمتغيرات، بل نحن أمام زمن مغاير مترع بتحديات استثنائية وخطيرة يقتضي أن يستعدّ النهضويون العرب لمواجهتها متحدين وبلا إبطاء.

مقالات مشابهة

  • العراق: على المجتمع الدولي الاضطلاع بدوريه الإنساني والقانوني لمنع استمرار العدوان الإسرائيلي
  • محور المقاومة: كيف ستواجه القيادات الجديدة التحديات؟
  • «دعم حقوق الشعب الفلسطيني»: الاحتلال الإسرائيلي يخطط لتوسيع الصراع الإقليمي
  • تصاعد الاشتباكات في الضفة الغربية: توترات جديدة في الصراع الفلسطيني الإسرائيلي
  • الخارجية الكندية: متضامنون مع شعب لبنان المتضرر من هذا الصراع وملتزمون بتزويدهم بالمساعدة الإنسانية التي يحتاجون إليها
  • مركز الملك سلمان للإغاثة يوقّع اتفاقية تعاون مشترك مع مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية لدعم العمل الإنساني في أوكرانيا
  • مركز الملك سلمان للإغاثة يوقّع اتفاقية تعاون مشترك مع مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية لدعم العمل الإنساني في السودان
  • برلمانيون: دعم الإمارات الإنساني للشعب الفلسطيني نهج ثابت ومتواصل
  • لافروف: العنف تجاوز حدود الصراع "الإسرائيلي- الفلسطيني" ويزعزع منطقة الشرق الأوسط
  • رئيس الوزراء الفلسطيني: مجلس الأمن الدولي لم يلجم العدوان الإسرائيلي على غزة